تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- سالم زهران يكشف حقيقة ما عرقل مفاوضات وقف اطلاق النار
- مهمات إغاثية طارئة للعيادات المتنقلة للجامعة اللبنانية الأميركية: تقديم الرعاية الحيوية للمجتمعات النازحة في لبنان
- “حرّض على العنف ضد مطعم لبناني”… ضابط إسرائيلي يهرب من قبرص!
- بالفيديو: المشاهد الاولى لمكان الغارة في زقاق البلاط
- مي سليم تتألق من تصاميم المبدع ماهر غلاييني في حفل انتخاب Miss Arab world Europ.
- بدء عملية حصار الساحل وفصل الجنوب عن البقاع والجبل: جنرال كبير يكشف مسار الحرب وخطة تسليم السلاح!
- لهذا السبب أرجأ هوكشتاين زيارته الى بيروت!
- بالفيديو: في عزّ السواد… الأبيض يلفح لبنان
الكاتب: Joyce Houeiss
كشفت التحقيقات المتعلقة بإغتيال نائب رئيس حركة حماس الشيخ صالح العاروري، أن “إستهداف الشقة التي كان متواجدًا فيها العاروري، لم يكن عن طريق طائرة مسيّرة بل عن طريق طائرة حربية ألقت بستة صواريخ خارقة للتحصينات باتجاه الهدف حيث إنفجر 4 منها فيما لم ينفجر الصاروخان الآخران”. وأكدت مصادر أمنية، أن “نوعية الصواريخ أكدت أنه لا يمكن حملها بواسطة طائرة مسيّرة بل من طائرة حربية، وهي صواريخ موجهة بالليزر إلى الهدف”. ولا زالت التحقيقات مستمرة المتعلقة بعملية الاغتيال، لكشف المزيد من الملابسات.
استهداف إسرائيل ليل أمس الثلاثاء, لنائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس داخل الضاحية الجنوبية لبيروت صالح العاروري, والذي أسفر عن عن استشهاده واستشهاد 6 آخرين, شكّل تحوّلاً كبيراً في وجهة الحرب ، ويشكل بالتالي تغييراً جوهرياً في المعادلات وقواعد الإشتباكات إلى حدود أبعد مما هي عليه. وفي هذا الإطار, رأى النائب عبدالرحمن البزري, أن “العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت, واستهداف شخصيّة مقاومة كالشيخ صالح العاروري ومقاتلين وكادرات من حركة المقاومة الإسلامية “حماس” هو تطوّر خطير يظهر مقدار أزمة العدو الإسرائيلي من خلال مواجهته العسكرية في غزة”. وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت”, قال البزري: “رغم وحشية العدو بالتعامل مع…
لم يمض يومان على توقّعات ميشال حايك التي أعلنها ليلة رأس السنة حتى أصاب بواحد منها في ما يتعلق باغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري. وتشاهدون في الفيديو المرفق ما توقعه حايك ليلة رأس السنة في هذا الشأن. بالفيديو: بعد ايام من بداية العام… ميشال حايك صابها! #ميشال_حايك#الضاحية_الجنوبية https://t.co/Mesal4Cy9F للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/Hgh19URmuz — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) January 3, 2024
جدّدت أمانة سرّ البطريركية المارونية في بيان التأكيد على أنّ السيد وسام معلوف ليس لا كاهناً ولا راهباً ولا إكليريكيًّا كما وأنّه لا يتمتّع بأي صفة كهنية أو لاهوتية بل عاد إلى الحالة العلمانية ولم يعد منتمياً إلى جماعة رسالة حياة ولا إلى أي جماعة رهبانية أخرى وأنّه لم يعد يحق له استخدام كلمة كاهن أو خوري ولا إطلاق لقب “الأب” على نفسه ولا ارتداء أي ثوب كهنوتي أو رهباني. التفاصيل في الصّورة المرفقة.
أعادت حادثة إغتيال نائب رئيس المكتب السياسيّ لحركة “حماس” صالح العاروري، أمس الثلاثاء، في الضاحية الجنوبية لبيروت، سيناريو الإجراءات الأمنية المُشدّدة إلى الواجهة مُجدداً. بحسب المعلومات، فإنَّ “حزب الله” فرض سيطرة أمنية مكثفة في مختلف أنحاء الضاحية وتحديداً عقب إنفجار الأمس، كما تبيّن أنه نشر عناصره لمراقبة أكثر من نقطة تؤدي إلى شارع معوّض سواء من جهة أوتوستراد السيد هادي نصرالله أو من ناحية المشرفيّة. معلومات “لبنان24” كشفت أيضاً أن “حزب الله” بادرَ إلى سحب محتويات كاميرات المراقبة من مكان الإنفجار، كما عملَ على منع أيّ طرفٍ آخر غير مخابرات الجيش من الإطلاع على مضمون اللقطات المصورة باعتبار أنها قد تتضّمن معلومات حساسة. شهود عيان في…
واصل قاضي التحقيق في بيروت أسعد بيرم إستجواباته في ملف وزارة التربية، وأجرى مواجهة بين رئيسة دائرة الإمتحانات في وزارة التربية أمل شعبان، والموظف رودي باسيم، الذي أنكر أمام قاضي التحقيق أقواله التي وردت في التحقيقات الأولية. ونفى تورّط أمل شعبان بتقاضي أموال مقابل معادلات، وكذّب حصول أي اتفاق مسبق على تقاضي أموال أو تمرير معاملات مقابل بدل مالي، وأكد أمام القاضي أن ذلك الأمر لم يحصل بأي وقت من الأوقات. وبحسب مصادر قانونية، فإن “هذا التطوّر المهم جداً، إستدعى من قاضي التحقيق توسيع دائرة تحقيقاته واستدعاء كافة الأسماء الواردة في الملف يوم الخميس المقبل”. وإذ طلب رأي النيابة العامة…
جاء في أحد أسرار “النهار”: قضى أكثر من مرجع سياسي ووزير ونائب حالي وسابق، إجازة الأعياد خارج لبنان واعتذروا عن عدم الاستقبال بسبب الأوضاع من دون الإعلان عن سفرهم.
كتب محمد المدني في ليبانون ديبايت مع سقوط القيادي الفسطيني صالح العاروري في الضاحية الجنوبية، سقطت قواعد الإشتباك بين إسرائيل و”حزب الله”، وبات لبنان كله تحت مرمى النيران الإسرائيلية التي تجرأت لأول مرة على ضرب ضاحية بيروت الجنوبية لأول مرة منذ العام 2006 في حرب تموز. ورغم تهديد أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله، بأن أي عملية اغتيال تطال قياديين لبنانيين أو سوريين أو فلسطينيين على الأراضي اللبنانية، ستكون لها تداعيات كبيرة، فعلت إسرائيل فعلتها وكأنها غير آبهة بما سيحصل بعد اغتيال العاروري. إغتيال العاروري بحسب مصادر مطلعة، هو تصعيد في غاية الخطورة قد يجرّ المنطقة بأكملها إلى حرب شاملة،…
أجرى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اتصالاً بوزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب، “طالباً تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الامن الدولي على خلفية الاستهداف الفاضح للسيادة اللبنانية بالتفجير الذي وقع في الضاحية الجنوبية لبيروت مساء اليوم الثلاثاء وكل الخروقات الاسرائيلية المستجدة للسيادة اللبنانية”.
قُتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” سليمان العاروري, اليوم الثلاثاء, في انفجار استهدف مكتب حماس في الضاحية الجنوبية بيروت. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في وقت سابق, عن مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن العاروري. وقالت “المكافآت من أجل العدالة” التابع لوزارة الخارجية الأميركية، ان “المكافأة يصل قدرها الى 5 مليون دولار مقابل تقديم معلومات عن نائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس العاروري”.