تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- معلومات جديدة تُكشف عن خطف “عماد أمهز”
- هوكستين “راجع”… وحلٌّ نهائي؟
- بالفيديو: اندلاع النيران بعد الغارة الاسرائيلية على برجا وهذا ما استهدفته
- بالفيديو: استهداف “بيك أب”… وجريح
- سمفونية الأمل”حفل سمفوني مبهر في المملكة العربية السعودية لهبة القواس
- نتنياهو يقيل وزير الدفاع غالانت
- تعميم جديد من وزير التربية… هذا ما جاء فيه!
- بالفيديو: هذا ما توقعه ميشال حايك بشأن الانتخابات الاميركية
الكاتب: Joyce Houeiss
دخلت الجبهة اللبنانية في”ستاتيكو” العمليات العسكرية التي ينفذها الحزب ضد الجيش الاسرائيلي، والتي تسير ضمن مستوى من التصعيد لم يتجاوزه الحزب بعد، وهذا الأمر أصبح واضحاً، ويستفيد منه الحزب بالتعايش مع طبيعة المعركة الحالية وهذا ما ساهم في تخفيف خسائرة وعدد الشهداء. لكن في المحصلة بات سياق المعارك جنوب لبنان معروف السقف من قبل جميع الأطراف المعنيين. وبحسب مصادر مطلعة فإن معرفة تل ابيب لسقف العمليات العسكرية في جنوب لبنان يضرب الى حد ما الغاية من تحريك الجبهة، اذ ان فتح معركة في الجنوب، وان كانت محدودة، يهدف الى منع اسرائيل من التفرغ لقطاع غزة على اعتبار أنها ستبقى حذرة من أي تدهور للاوضاع العسكرية مع الحزب ما…
عُلم أنّ منظمات أمميّة في لبنان، قامت بدفع 3 رواتب مسبقة لموظفيها، خوفاً من تمدّد الصراع في غزة إلى جنوب لبنان، واندلاع حربِ بين “حزب الله”و إسرائيل.
بعد 34 يوماً على «طوفان الأقصى»، تترسّخ معادلةٌ قديمة – جديدة عن لبنان الرسمي غير القادر على التأثير في مجرياتِ الأحداث الكبرى التي يُقتاد إلى فوهتها، والذي يجلس في مَقاعد انتظارِ محطاتٍ بارزة علّها تُبْعِدُ عن «بلاد الأرز» وليمةَ نارٍ مثل التي «تلتهم» غزة وأبناءها المتروكين فريسةً لـ«موائد دم» اجتذبت قروش الإقليم و… والعالم. فلبنان الذي بات «صندوقة بريدٍ» لتحذيراتٍ غربيةٍ تتوالى من مغبة ارتكاب «الخطأ المميت» بالانجرارِ الى الحرب في غزة عبر جبهة الجنوب، والذي تتطاير من فوق رأسه صواريخ «حزب الله» وأيضاً «كتائب القسام» و«الجهاد الإسلامي» تحت عنوانٍ جوهره لن نقف مكتوفين أمام أي محاولةٍ لـ «قطع رأس»…
ارتفع سعر البنزين بنوعيه 3 آلاف ليرة، والمازوت 8 آلاف، أمّا سعر الغاز فتراجع ألفي ليرة. وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي: – البنزين 95 أوكتان: 1591000 ليرة لبنانية. – البنزين 98 أوكتان: 1631000 ليرة لبنانية. – المازوت: 1665000 ليرة لبنانية. – الغاز: 958000 ليرة لبنانية.
اكتشف مواطنون مؤخراً إستخدموا الصرّافات الآليّة لدى عدد من المصارف أن هناك شُحاً في أوراق الـ100 ألف ليرة لبنانية التي حلت محلها أوراق الـ50 ألف ليرة لبنانية. وإزاء ذلك، تبيَّن أن بعض المواطنين باتوا يتجهون إلى صرافين في السوق الموازية لتبديل أوراق “الخمسينات” بأوراق “المئات”، لكن المفاجأة تكمنُ في أن بعض هؤلاء الصرافين طلبوا “دولاراً واحداً” مقابل هذه العملية.
لم يعد جزء كبير من المتابعين مقتنعا بان “حزب الله” يرغب بالتصعيد في الجبهة الجنوبية، وهناك نوع من الاعتقاد المتزايد بأن الحزب سيكتفي بالمستوى الحالي من الاشتباك، وسيحاول ألا ينزلق الى حرب مفتوحة في ظل الرغبة الاسرائيلية بتوريط المنطقة بالحرب. لكن هذه القناعة، بحسب مصادر مطلعة ليست في محلها، اذ ان القرار بالتصعيد في حال اقتراب تل ابيب من الخطوط الحمراء التي مرّ الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بجانبها في خطابه الاخير، محسوم ونهائي. قبل خطاب نصرالله المرتقب السبت المقبل، يراقب”حزب الله”بشكل وثيق التطورات الميدانية في غزة ومدى تقدم القوات الاسرائيلية وحجم الخسائر التي تتكبدها، وقدرات المقاومة الفلسطينية على الصمود والتماسك،…
بعيدًا عن كلّ “قواعد الاشتباك”، أو ما بقي منها منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وما خلّفه من توتّر في المناطق الحدودية الواقعة جنوبي لبنان، جاءت المجزرة الإسرائيلية التي استهدفت سيارة مدنيّة في بلدة عيناتا الجنوبية، جلّ ركابها من النساء والأطفال، الذين يبدو أنّهم يشكّلون “بنك الأهداف” للعدو الإسرائيلي، بدليل المجازر المتنقّلة التي يرتكبها من قطاع غزة إلى جنوب لبنان. لكنّ هذه المجزرة لم تأتِ “معزولة” في سياقها، فالجرائم الإسرائيلية بحقّ المدنيين اللبنانيين متواصلة منذ شهر من دون حسيب أو رقيب، حتى وصلت “المحصّلة” إلى 10 شهداء في أقلّ من ثلاثين يومًا، وهي “محصّلة” لا تشمل عناصر المقاومة المستنفرين على “الجبهة”، ولا تندرج بالتالي في خانة…
لوحظ بالأمس، عودة الإقبال على شراء الدولار، وذلك تظهّر من خلال الزحمة التي عادت إلى محلات الصيرفة.
عُلِم أنّ بعض بائعي الصّاغة والذهب في مناطق لبنانية عديدة آثر التريث في شراءِ “المعدن الأصفر” الآن لسببين: الأول يرتبطُ بأوضاع الجنوب والثاني يرتبط بمخاوف من عدم الحصول على سيولة دولاريّة بشكلٍ سهل من السّوق. وقال أحد باعة الذهب لـ”لبنان24″ إنَّ هناك متاجر في الجنوب أغلقت أبوابها ولدى أصحابها مخاوف من تفاقم الأوضاع وبالتالي خسارة أرصدتهم والذهب الذي يملكونه هناك. ووفقاً للمصادر، فإنَّ بعض باعة الذهب ضمن المناطق الجنوبية، بات يُفكر بنقل كافة بضاعته إلى أماكن أكثر أماناً.
رأى الصحافي المتخصّص في الشأن الإقتصادي, خالد أبو شقرا, أنه “منذ آواخر تموز مع إستلام حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري, كان شرطه الأساسي أن لا يموّل الدولة, وطالما أنه مصرّ على أن لا يموّل الدولة بالليرة أو بالدولار, طالما هناك قدرة على السيطرة على سعر الصرف”. وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت”, قال أبو شقرا: “عندما يريد تمويل الدولة, إذا قرر أن يدفع من التوظيفات الإلزامية يخسر دولارات, وإذا قرر الدفع بالليرات يعني سيُجبر على طبع الليرات لتمويل الدولة, وبالتالي يرتفع سعر الصرف, وهذا ما حصل بالأزمة المالية من خلال إرتفاع الكتلة النقدية بالليرة من حدود الـ 5 آلاف مليار…