Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

عبوات “كوكايين” في بيروت!

ديسمبر 22, 2025

النازحون خطر يتفاقم… اعادتهم واجبة قبل اندلاعه

ديسمبر 22, 2025

بند متفجّر على جدول أعمال مجلس الوزراء… وآخران إقرارهما محسوم!

ديسمبر 22, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • عبوات “كوكايين” في بيروت!
  • النازحون خطر يتفاقم… اعادتهم واجبة قبل اندلاعه
  • بند متفجّر على جدول أعمال مجلس الوزراء… وآخران إقرارهما محسوم!
  • خالد العبد الله: هل ينجح الصوت الإماراتي الجديد في إعادة زمن الثمانينات بـ شايف عيونك
  • الأوتوستراد الغربي في شكا – حامات يُعاد فتحه بعد الإقفال القسري
  • سحب السلاح شمال الليطاني: هل يكرر الحزب ما فعله جنوب النهر؟
  • غموض يلفّ وفاة مسنّة في عكار… حبل حول العنق يثير الشكوك!
  • مداهمتان “صحّيتان” في البقاع… “الأمن” يوقف طبيبًا غير مرخّص ومروّج أدوية مهرّبة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » الأعياد في لبنان: فرحٌ مؤجَّل أم فعل صمود؟
سياسة

الأعياد في لبنان: فرحٌ مؤجَّل أم فعل صمود؟

ديسمبر 18, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كتب شربل صفير في نداء الوطن:
يضيء اللبنانيون شوارع مدنهم وبيوتهم بأضواء العيد، يزينون الموائد ويجهزون الهدايا، ويضحكون مع الأطفال في لحظات من الفرح الصافي رغم صعوبة الحياة اليومية… يتجولون في الأسواق المكتظة، يختارون الهدايا الرمزية، ويستعيدون طقوسًا قديمة، محولين كل لحظة بسيطة إلى احتفال بالحياة.

في لبنان، لا يأتي العيد محمّلًا بالوفرة أو الرفاهية، لكنه محمّل بالتماسك والفرح القادر على مقاومة اليأس. يحتفل اللبنانيون ليس لأن الظروف مثالية، بل لأن العيد فعل صمود، وفرصة لتجديد الأمل، ورسالة واضحة بأن الحياة مستمرة وأن الفرح ممكن رغم كل التحديات.

الأسواق: ازدحام بلا ازدهار

في شوارع بيروت والمدن الكبرى، تلمع أضواء الزينة. واجهات المحال تزيّنت، لكن القدرة الشرائية لا تزال أسيرة أرقام مرهقة. جورج، صاحب متجر ألبسة في بيروت، يقول لـ “نداء الوطن”: الناس تدخل، تسأل عن الأسعار… ثم تغادر. العيد موجود، لكن الجيوب فارغة. التجوّل أصبح فعلًا اجتماعيًا أكثر منه شرائيًا”.

وتوضح نادين، أمّ لطفلين: “حتى زيارة المحال لشراء شيء صغير أصبحت مناسبة للابتسامة والتواصل الاجتماعي، أكثر من كونها شراء فعليًا. الناس تبحث عن أي شعور عادي بعيدًا من القلق”، “ورغم كل شيء، العيد فرصة لنقول لأطفالنا: الحياة مستمرة، والفرح ممكن. هذه الرسالة أهم من أي هدية أو طقس تقليدي”.

عيد ناقص

غياب ثقيل يفرض نفسه على المشهد. الهجرة، التي لم تعد خيارًا بل ضرورة لكثيرين، تحوّلت مكالمات الفيديو إلى طقس أساسي، تحاول سدّ فجوة المسافة، لكنها لا تلغي شعور الغياب.

يقول رامي، شاب هاجر إلى كندا منذ ثلاث سنوات: “العيد أصعب في الغربة. تفرح لأهلك، لكنك تشعر أنك خارج الصورة. تشاركهم اللحظة، لكنك لا تعيشها بالكامل”.

ورغم الغياب الجسدي، يبقى للمغتربين حضور اقتصادي مهم، إذ تحوّلت تحويلاتهم المالية إلى شريان حياة لآلاف العائلات، تساعد على إبقاء طقوس العيد ممكنة، ولو بحدّها الأدنى.

كلمات لا تطمئن

سياسيًا، تتكرّر المشهدية نفسها مع كل مناسبة. تهان بروتوكولية، بيانات رسمية، ودعوات عامة إلى الوحدة والسلام، تتكرر في كل عيد، لكنها غالبًا ما تبقى محصورة في الكلمات من دون ترجمة فعلية على أرض الواقع. اللبنانيون يسمعون هذه العبارات منذ سنوات، لكنهم نادرًا ما يرون أثرها على حياتهم اليومية، سواء في استقرار الأسعار، توفير الكهرباء، أو معالجة الملفات الأساسية مثل التعليم والصحة.

خطاب الأعياد، الذي كان يومًا ما مناسبة لإحياء الأمل والتفاؤل، بات يُستقبل اليوم بحذر شديد، إن لم نقل ببرودة واضحة. كثيرون ينظرون إليه كطقس شكلي، يقتصر على الإعلام والمظاهر الاحتفالية، بينما تبقى التحديات من دون حل.

لماذا لا يزال العيد قائمًا؟

السؤال الجوهري يبقى: لماذا يواصل اللبنانيون الاحتفال رغم الأزمات؟ الجواب يبدو بسيطًا من حيث الكلمات، لكنه معقد عند النظر إلى التفاصيل. العيد لم يعد مناسبة للراحة أو الاطمئنان الكامل، بل تحوّل إلى فعل مقاومة صامتة، مقاومة لليأس اليومي، وللانهيار المستمر، ولشعور الغموض الذي يكتنف المستقبل. مع كل ضحكة، وكل شمعة، وفي كل جو عائلي بسيط، يعبّر اللبنانيون عن رفضهم الاستسلام للظروف، وعن قدرتهم على تحويل المحن إلى لحظات حياة واحتفاء.

ويضيف جورج، التاجر في بيروت: “الناس لا تنتظر من الدولة شيئًا اليوم، لكن العيد فرصة لتبادل الابتسامات ولو صغيرة. هذا الفعل البسيط يمنح شعورًا بأن الحياة تستمر، وأننا قادرون على تجاوز الصعاب ولو للحظة قصيرة. في وسط كل الأزمات، يصبح الفرح البسيط فعلًا ثوريًا من نوعه، يذكّرنا أننا ما زلنا أحياء ونملك القدرة على التمسك بالحياة”.

أخبار الساعة الأعياد الحكومة اللبنانية كرسمس لبنان
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Sydra BOHSAS
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

عبوات “كوكايين” في بيروت!

ديسمبر 22, 2025

النازحون خطر يتفاقم… اعادتهم واجبة قبل اندلاعه

ديسمبر 22, 2025

بند متفجّر على جدول أعمال مجلس الوزراء… وآخران إقرارهما محسوم!

ديسمبر 22, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬577

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬149

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬058

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

عبوات “كوكايين” في بيروت!

بواسطة Sydra BOHSASديسمبر 22, 2025

أعلنت المديرية العامة للجمارك أنّ مصلحة جمارك المطار تمكّنت من ضبط كمية كبيرة من مادة…

النازحون خطر يتفاقم… اعادتهم واجبة قبل اندلاعه

ديسمبر 22, 2025

بند متفجّر على جدول أعمال مجلس الوزراء… وآخران إقرارهما محسوم!

ديسمبر 22, 2025

خالد العبد الله: هل ينجح الصوت الإماراتي الجديد في إعادة زمن الثمانينات بـ شايف عيونك

ديسمبر 22, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter