Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

وفاة سيدة بطعنة سكين

أكتوبر 30, 2025

قانون الانتخاب في اجتماع للجنة المشتركة من وزارتي الداخلية والخارجية

أكتوبر 30, 2025

“أمل” دانت التوغل الإسرائيلي في بليدا

أكتوبر 30, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • وفاة سيدة بطعنة سكين
  • قانون الانتخاب في اجتماع للجنة المشتركة من وزارتي الداخلية والخارجية
  • “أمل” دانت التوغل الإسرائيلي في بليدا
  • سلام القوة يوجب التماسك لبنانياً والتنسيق مع سوريا والعرب
  • “خطوة إنسانية”… لبنان على طريق استعادة مواطنات تزوّجنّ بـ”دواعش”؟
  • “إعدام متعمّد وجريمة موثّقة”… بيان حادّ من حزب الله بعد حادثة بليدا!
  • بعد فوضى “الديليفري” في جبيل… الأمن يوقف المعتدين على سائق رافعة وعنصر بلدي
  • لعدم إستيفائه الشروط الصحية.. ختم مسلخ في جويا – دبعال بالشمع الأحمر
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » “الحزب” يدفع لبنان إلى السلام مع إسرائيل!
سياسة

“الحزب” يدفع لبنان إلى السلام مع إسرائيل!

أكتوبر 30, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كتب شارل جبور في نداء الوطن:
الضربات الإسرائيلية اليوميّة على مواقع “حزب اللّه” وعناصره لا تصنف حربًا، بل تندرج في مواجهة من طرف واحد، تستند فيها تل أبيب إلى عدم التزام “الحزب” اتفاق 27 تشرين الثاني القاضي بالتخلّي عن سلاحه. والفارق بين الاستهدافات التي تلت هذا الاتفاق وتلك التي سبقته، أنها بعد إعلان “حرب الإسناد” كانت بين طرفين، بينما تحوّلت اليوم إلى طرف واحد يَضرِب ولا يُضرَب.

ولولا الإرادة الإسرائيلية بالانتقال من الاستهدافات المركّزة إلى الحرب الموسّعة في أيلول وتشرين الأول والثاني، لما ولِد اتفاق 27 تشرين الثاني 2024. ولأن هذا الاتفاق لم يطبّق من خلال تجريد “حزب اللّه” من سلاحه، فإن الحرب حتميّة من أجل ولادة اتفاق جديد أو ملحق لاتفاق تشرين.

والمفارقة أن حسن نصراللّه هو من بادر إلى إعلان الحرب، لكنه فقد بعدها زمام المبادرة التي باتت بيد نتنياهو. والوضع الحالي، مثلًا، يمكن أن يستمرّ لسنوات إن لم يقرِّر “بيبي” إنهاءه، ما يعني بالمفهوم العسكريّ أن إسرائيل انتصرت و “حزب اللّه” هُزم، وهو اليوم يبحث عن “السترة”.

والسؤال لم يعد هل تقع الحرب المشابهة لأيلول 2024 أو تموز 2006؟ بل متى ستقع هذه الحرب الحتميّة؟ وعلى الرغم من أن إسرائيل مستفيدة من الوضع الراهن، سواء بسيطرتها العسكرية الكاملة على لبنان بغطاء أميركي، أو بإبعاد خطر “حزب اللّه” عن شعبها وبلداتها، إلّا أن مصلحة نتنياهو لا تكمن في إبقاء الوضع مفتوحًا، بل في صلب مصلحته إنهاء المخاطر داخل كيانه وعلى حدوده ليتفرّغ لأهدافه الأبعد جغرافيًا: اليمن، العراق وإيران.

ويُفترض أن عواصم القرار أدركت أن الدولة اللبنانية ليست في وارد تنفيذ قرار 5 آب المتعلِّق بنزع سلاح “حزب اللّه”، وأن حدود هذا القرار لا تتجاوز رفع الغطاء السياسي عن سلاحه. أمّا القيِّمون على الدولة فيعتبرون أن “الحزب” بلغ “سن الرشد” وعليه أن يتحمّل مسؤولية قراراته، وإذا أصرّ على سلاحه وقرّرت إسرائيل شن حرب جديدة ضده، فسيكون هو المسؤول عنها.

والأمر الوحيد القادر على تجنيب “حزب اللّه” الحرب الحتميّة هو إعلانه الواضح والصريح التخلّي عن سلاحه قبل فوات الأوان. وما لم يقدم على ذلك، فإن القضاء على قوّته العسكرية مسألة لا تحتمل النسب المئوية، وتوقيتها يحدِّده نتنياهو، ويمكن أن يكون غدًا أو بعد ثلاثة أشهر، وفق الأولويات العسكرية الإسرائيلية.

ومن يتابع الإعلام الإسرائيليّ يلاحظ أن العدّ العكسيّ للحرب قد بدأ، من خلال الحديث المتزايد عن أن “حزب اللّه” أعاد بناء قوّته وأقفل ثغراته السابقة ويستعدّ للمواجهة. وقد نجح هذا الإعلام في استدراج “الحزب” إلى ملاقاته بالخطاب نفسه، قبل أن يعود الشيخ نعيم قاسم ويستدرك بتأكيده أن “الحزب” “جاهز للدفاع لا الهجوم”، في رسالة تقصّد توجيهها مباشرة إلى نتنياهو مفادها أن “الحزب” لن يُبادر إلى ضرب إسرائيل، ظنًا منه أن مثل هذه الرسالة قد تحول دون الضربة الإسرائيلية.

غير أن الحراك الدبلوماسيّ الذي يشهده لبنان مؤخرًا لن يغيِّر حتميّة الحرب، لأن الدولة نفضت يدها، والاتكال عليها لتطبيق دستورها لم يعد ممكنًا. والمخرج الوحيد يبقى في مبادرة “حزب اللّه” إلى إعلان نهاية ما يسمّى “المقاومة”، لكن لا مؤشرات على أنه في هذا الوارد، على الرغم من قناعته بأنه أصبح تحت رحمة نتنياهو الذي يملك قرار إعدامه متى شاء.

وما لا يدركه “حزب اللّه”، ربّما، أنه في حال تسليم سلاحه، ستصبح العلاقة مع إسرائيل محكومة بالقرار 1701 واتفاق 27 تشرين الثاني، بينما في حال رفضه تسليم السلاح ونشوب الحرب الحتميّة، فإن إسرائيل لن تكتفي بالقرارات السابقة، بل ستربط وقف الحرب باتفاقية سلام، فيكون “الحزب” بذلك هو من دفع لبنان إلى السلام، بموافقته وتوقيعه، كما فعل سابقًا بموافقته وتوقيعه على القرار 1701 واتفاق 27 تشرين الثاني 2024.

أخبار الساعة إسرائيل اتفاقية السلام حزب الله لبنان
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Sydra BOHSAS
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

وفاة سيدة بطعنة سكين

أكتوبر 30, 2025

قانون الانتخاب في اجتماع للجنة المشتركة من وزارتي الداخلية والخارجية

أكتوبر 30, 2025

“أمل” دانت التوغل الإسرائيلي في بليدا

أكتوبر 30, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬571

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬148

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬054

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

وفاة سيدة بطعنة سكين

بواسطة Sydra BOHSASأكتوبر 30, 2025

تعرضت ح. م مواليد (1989) من بلدة الوزاني، للطعن من سكين في صدرها، نقلت على…

قانون الانتخاب في اجتماع للجنة المشتركة من وزارتي الداخلية والخارجية

أكتوبر 30, 2025

“أمل” دانت التوغل الإسرائيلي في بليدا

أكتوبر 30, 2025

سلام القوة يوجب التماسك لبنانياً والتنسيق مع سوريا والعرب

أكتوبر 30, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter