الكاتب: Joyce Houeiss

لفت النائب أشرف ريفي إلى، “أننا على أبواب مرحلة مفصليّة تاريخيّة لنقول للإيراني ليخرج من هذا الوطن وإن الأمن اللبناني والجيش أهمّ من حزب الله ونحن المقاومون”. وفي تصريحٍ من الديمان، أكّد “نحن إلى جانب أيّ مواجهة ضدّ الهيمنة الإيرانية ونحن وطنيّون خدمنا بالأمن اللبناني لسنوات والمقاومة المسيحيّة هي التي أنقذت لبنان”. وأضاف، “من أولى الخطوات الإصلاحيّة القضائيّة إلغاء المحكمة العسكريّة وجعلها للعسكريين فقط وسنقف إلى جانب كل الصّروح الوطنية لمواجهة مشروع حزب الله”.

كشفت معلومات صحافية عن أن بعض المسابح منعت الناس من إدخال المأكولات والمشروبات على أنواعها إلى حرم المسبح وذلك حتى يضطروا إلى شراء ما يحتاجون من داخل المسبح بالإضافة إلى إلزامهم بدفع رسم الدخول مسبقاً، علما أنها تضاعفت عن السنوات الماضية.

التقى وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري البطريرك مار بشارة بطرس الراعي في الديمان، ولفت الى أن الزيارة لهذا الصرح واجب متمنياً أنها لو حصلت بظروف أفضل. وأشار في حديث بعد اللقاء الى أنه تابع مع البطريرك الراعي قضية المطران موسى الحاج معتبراً أن القضاء يحكم نفسه بنفسه، مضيفاً أنه أرسل كتاباً خطّياً لمدّعي عام التمييز. وشدّد على أن البت بموضوع تنحية القاضي فادي عقيقي يخرج عن صلاحياته كوزير. وتابع: “أتحفظ عما دار مع البطريرك الراعي، وطالبت من القضاء تقديم التقارير الكاملة في ملف توقيف المطران موسى الحاج، ولكني لم أتسلم حتى الساعة أي تقرير”.

كشف زير الاقتصاد امين سلام في مؤتمر صحافي أن كميات من القمح ستدخل إلى لبنان خلال 10 ايام تكفي لشهر ونصف, مشيرًا إلى أنها ستخضع لفحوصات وزارة الزراعة ومن الضروري الاسراع بهذه النتائج حتى لا تحدث ازمة في البلد.

أشار النائب عبد الرحمن البزري الى أن عداد فيروس كورونا مرشح للإرتفاع أكثر بسبب متحور “أوميكرون”، وذلك بسبب غياب إجراءات التباعد الاجتماعي وعدم وضع الكمامات ولا سيما أننا في فصل الصيف حيث الاختلاط أكبر. وأشار في حديثٍ ل”صوت كل لبنان” إلى أن أعداد المرضى الذين يدخلون المستشفيات لا يزال منخفضاً”، مشيراً الى أن هذا مؤشر جيد ويؤكد وجود مناعة مجتمعية في لبنان بسبب التلقيح. وبالحديث عن فيروس “ماربورغ”، أشار البزري إلى أنه ليس فيروساً جديداً وهو ينتمي لما يسمى بالحمى النزفية وهو شبيه بفيروس ايبولا، وختم حديثه مطمئناً أنه لا خوف من انتشاره ولا داعي للهلع منه أو حتى من…

أشْعلت تغريدة رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط عبر “تويتر” ردوداً واسعة، لِما حملته بين السطور من اتهامات “مبطّنة” في موضوع توقيف المطران موسى الحاج، فهو، وإنْ طالب بالتهدئة بدل الضجيج، إلّا أنّه أثار “الضجيج” عندما قال في تغريدته: “من ناحية أخرى نرفض الإستغلال الإسرائيلي لمقام رجال الدين في محاولة تهريب الأموال لمآرب سياسية”. وتُفسِّر مصادر مُتابعة للملف، أنّ جنبلاط اعتاد التموضع في الوسط عند الإستحقاقات الكبرى، فهو يستغلّ اليوم الموقف من قضية توقيف المطران الحاج، ليُعلن تموضعه الجديد في الوسط، على أعتاب الإستحقاق الرئاسي وموضوع ترسيم الحدود، وهو في موقفه الوسطي هذا، لا يريد “كسر الجرّة” مع بكركي بعد…

بعد المداهمة التي قامت بها القاضية غادة عون لمصرف لبنان، ومحاولتها توقيف الحاكم رياض سلامة، تسلّم مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات تقريراً مفصلاً ، من المحامي العام الاستئنافي في بيروت القاضي رجا حاموش، حول وقائع المداهمة والمخالفات، على ان يتخذ قريباً اجراءات حاسمة بحقها، بعد احالة الملف الى مجلس القضاء الأعلى، لإطلاعه على تجاوزها لصلاحياتها المكانية.

كتب ابراهيم ريحان في اساس ميديا يُراهن الجميع على ربع السّاعة الأخير في ترسيم الحدود البحريّة بين لبنان وإسرائيل. يتسابق الكلّ قبل الأوّل من أيلول موعد بدء تل أبيب باستخراج الغاز من حقل كاريش. في لبنان لا يريد حزب الله أن يقع في فخّ المواجهة العسكريّة التي لا يريدها ولا يتحمّل نتائجها داخليّاً ودوليّاً. أمّا إسرائيل، فهي الأخرى لا تريد حرباً. إذ تُواجه أزمة سيّاسيّة داخليّة أخذتها نحوَ انتخابات تشريعيّة جديدة قد تقلب موازين السّلطة مرّة جديدة في سابقةٍ سيّاسيّة في الكيان العبريّ. يُضاف إلى ذلك رغبة تل أبيب البدء بتصدير الغاز إلى أوروبا في “راحة بال” على حدودها…

كتبت لينا فخر الدين في “الأخبار”:  تستخدم فرنسا سياسة التهويل، باحتراف، للضغط على لبنان من أجل الذهاب إلى الاتفاق مع صندوق النقد الدولي، وإلا ستكون المجاعة مصيره. لا تجد باريس أفضل من هذا الخيار لإنهاء الأزمة الاقتصادية والاجتماعية وتعتبره «الفرصة الوحيدة والأخيرة». صحيح أن لبنان يعيش في عين الأزمة، إلا أن فرنسا تبدو «محترقة» أكثر من اللبنانيين أنفسهم للبحث عن حل يُخرج البلد من أزمته. ربّما تريد باريس أن تثبت أن «اليد البيضاء» التي تستخدمها في لبنان أينعت وأن خيار تلزيمها لبنان كان جديراً بالثقة. لذلك، أقفل المسؤولون الفرنسيون الأبواب على أنفسهم، وفكّروا طويلاً ليخرجوا بحلٍ واحد ووحيد: صندوق النقد…

مع تزايد الحديث عن تجدد أزمة المحروقات، كشف ممثل نقابة موزعي المحروقات فادي ابو شقرا  لـ”الأنباء” الالكترونية، أنه أجرى عدة اتصالات مع الشركات المستوردة وطلب منها التعاون لامتصاص الأزمة التي تسبب بها إضراب موظفي مصرف لبنان، ما أدى إلى عدم تحويل الأموال على منصة “صيرفة. وناشد الموزعين وأصحاب المحطات “الاستمرار بالعمل وفتح المحطات أمام الزبائن بشكل طبيعي. فالمواطن ليس له ذنب بالخلاف القائم بين القضاء وحاكم مصرف لبنان”، آملاً ألا تطول الأزمة أبعد من يوم الاثنين.