الكاتب: Joyce Houeiss

بالصورة: طائرة MEA تهبط بعد ثوانٍ من الغارات العنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت https:// بالصورة: طائرة MEA تهبط بعد ثوانٍ من الغارات العنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت#مطار_بيروت #لبنان https://t.co/P9is4m3fg7 للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/xJwMC6Mqls pic.twitter.com/Xlh1xQZi0r — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) October 1, 2024

بالصورة: الغارة الاسرائيلية استهدفت مبنى في محيط مستشفى الزهراء ـ الضاحية الجنوبية https:// بالصورة: الغارة الاسرائيلية استهدفت مبنى في محيط مستشفى الزهراء ـ الضاحية الجنوبية #الضاحيةhttps://t.co/ZGzXusWq6s للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/xJwMC6Mqls pic.twitter.com/2AqZv7yX3m — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) October 1, 2024

في ظل حالة التأهب القصوى التي تعيشها الجبهة الجنوبية، ومع نية العدو الإسرائيلي بالتوغل البري، أكد رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات والعلاقات العامة، العميد الركن الدكتور هشام جابر، أنه “كان هناك سيناريوهان للتوغل البري: إما اجتياح كبير على ثلاثة محاور بقوات كبيرة واحتلال كافة مناطق جنوب الليطاني، أو القيام بعملية على محور واحد في نطاق ضيق جداً تشمل مناطق محدودة. وأن كل مداهمة قد تنفذها إسرائيل لن تتعدى مدتها يوماً واحداً”. وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت”، قال: “الكابينت يوم أمس الإثنين صرف النظر عن هذين السيناريوهين، وذلك تخفيفاً للخسائر. وقد اعتمد على التوغل برياً بعدة نقاط على الحدود، بحيث يصبح…

اظهرت الاجراءات التي يقوم بها مصرف لبنان المركزي منذ توسّع الحرب انه قادر على تثبيت سعر صرف الليرة امام الدولار. ورغم كل التصعيد الميداني الذي طال مناطق البقاع والضاحية الجنوبية والجنوب، استطاع المركزي توفير المتطلبات النقدية لكل المناطق. وبحسب المعلومات ان نجاح تلك الاجراءات ثبّتت الاستقرار النقدي، ولم يهتز سعر الصرف، وبقي ٨٩٥٠٠ ليرة امام الدولار، مما يضمن صمود واستمرارية السعر رغم حدة الحرب.

في مقال بعنوان “رواية حزب الله الأولى لاغتيال أمينه العام وما سيليه” للكاتبة غادة حلاوي، نشر على موقع “المدن”، تروي الأحداث التي أعقبت استهداف مقر قيادة حزب الله الرئيسي في الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث كان يتواجد الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله وعدد من المقربين منه. بحسب المقال، وقع الانفجار قبيل غروب الشمس، حيث دوى صوت الانفجارات في مختلف أرجاء بيروت وضاحيتها الجنوبية. في البداية، كان الاعتقاد السائد أن الهجوم استهدف أبنية سكنية كما هو الحال في العادة مع الاعتداءات الإسرائيلية. لكن الصدمة الكبرى جاءت عندما تبيّن أن الهدف كان المقر الرئيسي لقيادة حزب الله، وهو موقع متواضع تحت الأرض…

خاص موقع mtv أثار تصريح نقيب المُعلِّمين في المدارس الخاصّة نعمة محفوض بلبلة في الجسم التعليمي الخاصّ بعدما نُقل عنه أنّه أعلن عن تأجيل العام الدراسيّ لمدّة أسبوع، إلا أنّ محفوض أوضح عبر موقع mtv أنّ “لا تأجيلَ، إنما ما تقرّر هو تأخيرٌ لوجستيّ لبدء العام الدارسيّ لمدّة أسبوع بناءً على طلب وزير التربية عبّاس الحلبي ليستكمل الاستعدادات لإطلاق التّعليم في المدارس الرسميّة في ظلّ التطوّرات الحاصلة”. وأكّد محفوض “الإصرار على التّعليم الحضوريّ في المناطق الآمنة، فالحياة في هذه المناطق طبيعيّة، وكلّ المؤسّسات والمصالح تفتح أبوابها”، مُشيراً الى أنّه “عند حصول أيّ تطوّر أمني في هذه المناطق، سنتّخذ القرار المُناسب،…

صدر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بيان توجّه فيه إلى سكان هذه القرى في الجنوب: يارون, عين ابل، مارون الراس, الطيري, حداثا عيتا الجبل, جميجمة, تولين، دير عامص، برج قلاويه، البياضة، زبقين جبال البطم، صربين, الشعيتية, الكنيسة, الحنية, معركة, الغندورية، دير قانون – مالكية الساحل, برج الشمالي, ابل السقي, صريفا، دير قانون النهر، العباسية, الراشيديه، بنت جبيل, عيترون. وأضاف: “نشاطات حزب الله تجبر جيش الدفاع على العمل ضده. جيش الدفاع لا يريد المساس بكم، ومن أجل سلامتكم عليكم إخلاء بيوتكم فورًا. كل من يتواجد بالقرب من عناصر حزب الله ومنشآته ووسائله القتالية يعرض حياته للخطر. أي بيت يستخدمه…

أكد وزير التربية والتعليم العالي عبّاس الحلبي أن العدد الكبير للنازحين اللبنانيين فاق قدرة الحكومة، والسبب توسيع اعتداءات اسرائيل البربرية على مناطق كثيرة لم تكن في الحسبان، ولم نعتقد بأنها ستكون على النحو الذي شهدناه، مشيراً الى أن هناك 4 محافظات تتعرض يوميّاً الى القصف والقتل والتدمير. وفي مقابلة مع برنامج المشهد اللبناني على قناة الحرّة، أكد الحلبي أن العدوّ تجاوز كلَ الخطوط الحمر، وهي المرة الأولى التي يكون فيها 25% من الشعب اللبناني على الطرقات. وفي موضوع العام الدراسي، أكد الحلبي أنه خلال اجتماعٍ عقده اليوم في الوزارة مع المعنيين، أعطى التعليمات المناسبة لوضع خطّة إنقاذٍ للعام الدراسي والجامعي…

وسط عجز العديد من مراكز الإيواء التي خصصتها السلطات اللبنانية من أجل استقبال آلاف النازحين من الجنوب اللبنانية والضاحية الجنوبية لبيروت، هربا من الغارات الإسرائيلية العنيفة، افترش العديد منهم الطرقات وبعض الساحات العامة والحدائق. وفي السياق، أكدت العربية اليوم الثلاثاء أن المطر هطل على هؤلاء النازحين بينما كانوا نياماً في العراء، دون خيم. ولم يجد هؤلاء سقفاً يقيهم المطر، أو مأوى يحميهم وأطفالهم بعدما تركوا بيوتهم، وغادروا دون حمل أي أمتعة. حتى أن بعض النازحين الذين لجأوا إلى المدارس ومراكز الإيواء، اشتكوا تخبط السلطات اللبنانية، على الرغم من أن المواجهات على الحدود بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، ليست وليدة اللحظة،…