الكاتب: Joyce Houeiss

كشف نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب لرويترز أن الهدنة التي ترعاها الولايات المتحدة الاميركية تقوم على انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وانتشار الجيش اللبناني في غضون 60 يومًا. وأكد أن الهدنة ستراقبها لجنة من 5 دول ترأسها الولايات المتحدة، مضيفًا انه لا عقبات جديّة أمام بدء تنفيذ الهدنة.

نقل موقع “أكسيوس” عن مسؤول أميركي أنّه “من المتوقع أن يوافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على الاتفاق مع لبنان غدًا”. وذكر المسؤول أنّ مسودة اتفاق وقف النار تتضمّن انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان وأنّ “حزب الله” سينقل أسلحته الثقيلة شمال نهر الليطاني بحسب الاتفاق. ولفت إلى أنّ الاتفاق يشمل تشكيل لجنة بقيادة واشنطن لمراقبة التنفيذ التي ستدعم إسرائيل عسكريًّا ضدّ أي تهديدات.

بالفيديو: إسرائيل تشن واحدة من أعنف غاراتها على الطيونة بالفيديو: إسرائيل تشن واحدة من أعنف غاراتها على الطيونة#الضاحية_الجنوبية #لبنان https://t.co/RzMNsR9lQt للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/F5hLwisrgq— JNews Lebanon (@JnewsLebanon) November 25, 2024

استهدفت غارة إسرائيلية منطقة الشويفات قرب السراي الإرسلانية.  تجدون الفيديو مرفقًا.  بالفيديو: غارة على الشويفات بالقرب من محيط قصر الامير طلال إرسلان #الضاحية_الجنوبية #الشويفاتhttps://t.co/Hs7GOVf3fq للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/WnxuDksrbF— JNews Lebanon (@JnewsLebanon) November 25, 2024

قالت إسرائيل، الإثنين، لوكالة “فرانس برس” إن الغارة التي شنتها طائراتها على منطقة البسطة في وسط بيروت السبت، استهدفت مركز قيادة تابعاً لحزب الله. ورد الجيش على استفسارات وكالة “فرانس برس” في بيان مقتضب جاء فيه: “الجيش الإسرائيلي قصف مركز قيادة لحزب الله”. وأسفرت تلك الغارة العنيفة عن مقتل 29 شخصاً على الأقل وإصابة 67 آخرين بجروح، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة اللبنانية. وكانت مصادر إسرائيلية زعمت أن الغارة تستهدف القيادي بحزب الله محمد حيدر. مصدر أمني لبناني أفاد وكالة فرانس برس السبت بأن “قياديا كبيرا” في حزب الله استهدف في الغارة الإسرائيلية، من دون أن يؤكد إن كان المستهدف قُتل أم لا. ويومها، نفى النائب عن حزب الله أمين شري أن تكون الغارة في منطقة البسطة…

وسط التحديات الأمنية المتزايدة وتأثيرها المباشر على قطاع التعليم، اجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي في السرايا الحكومية، لبحث سبل ضمان استمرارية العملية التعليمية وتجاوز الصعوبات التي تواجه العام الدراسي الحالي. اللقاء تناول تداعيات الأوضاع الأمنية على التعليم والحلول الممكنة لدعم المدارس وتأمين استقرار الدراسة في ظل الظروف الراهنة. اجتمع رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي، اليوم في السرايا الحكومية، مع وزير التربية والتعليم العالي القاضي عباس الحلبي، لبحث المستجدات الوطنية العامة والتحديات التي تواجه القطاع التربوي، لا سيما في ظل الأوضاع الأمنية الراهنة التي أثرت بشكل مباشر على سير العام الدراسي.   وفي تصريح…

كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة أكس: #عاجل إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية: 🔸الغبيري🔸حدث بيروت⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب… pic.twitter.com/AzA8RFCV9p— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) November 25, 2024

شاهدوا بالفيديو لحظة تفجير قلعة شمع. بالفيديو: لحظة تفجير قلعة شمع#جنوب_لبنان #لبنان https://t.co/3kGHF8ArGb للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/3cZiyrdIHu— JNews Lebanon (@JnewsLebanon) November 25, 2024

لُوحِظَ أنّ العدوّ الإسرائيليّ بدأ منذ يوم أمس الأحد، بعد تهديده بأنّه “سيهزّ بيروت” ردّاً على قصف “حزب الله” لتل أبيب، يشنّ غارتين أو ثلاثاً على الضاحية الجنوبيّة دفعة واحدة لإحداث دويّ كبيرٍ. وقد أشار مرجع عسكريّ في هذا السياق إلى أنّ الصواريخ الإسرائيليّة المُستخدمة ثقيلة جدّاً، والهدف منها إحداث دمار كبير. وأضاف أنّ العدوّ يتقصد أيضاً أنّ يصل صدى دويّ الغارات إلى مناطق بعيدة عن الضاحية، وهذا يأتي من باب الحرب النفسيّة التي يشنّها على اللبنانيين. إلى ذلك، لُوحِظَ أنّ الأهداف التي تختارها إسرائيل في مناطق مُعيّنة في الضاحية الجنوبيّة قريبة من بعضها جغرافيّاً، ولهذا السبب تستهدفها الطائرات في وقتٍ واحد.

لوحظ إقفال الطرقات المؤدية إلى مستديرة الطيونة من بدارو وفرن الشباك والأشرفية منذ قليل بعد تجدد الإنذارات الإسرائيلية وبدء الغارات على المناطق المجاورة.