تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- “الحزب” بالصّورة: بيروت يقابلها تل أبيب!
- بالفيديو: بعد أكثر من ٣٦ ساعة… ناجٍ تحت أنقاض غارة البسطة
- التصريح الإسرائيلي الأخطر عن لبنان!
- بالفيديو: تنبيه عاجل إلى الحزب وتهديدات وصلت لشخصية لبنانية…
- “بيروت ستهتز اليوم”.. الإذاعة الإسرائيلية توضّح
- بالفيديو: لحظة استهداف المبنى في منطقة الكفاءات – الجاموس
- بلدية فاريا تكشف تفاصيل الإعتداء على مغارة البلدة
- غضب وئام وهاب ينفجر على الهواء: طز بأكبر واحد فيكن…
الكاتب: Joyce Houeiss
أكدت مصادر أمنية إسرائيلية في تصريحات للقناة “الحدث” اليوم السبت أن العملية في بيروت استهدفت بالفعل القيادي بحزب الله محمد حيدر لكنها فشلت. وذكرت المصادر أن الغارة لم تنجح في القضاء على القيادي في حزب الله محمد حيدر، رغم الهجوم المكثف الذي استُخدم فيه صواريخ خارقة للتحصينات. وكانت قد ذكرت مصادر أمنية إسرائيلية في تصريحات لـ”سكاي نيوز” في وقت سابق اليوم السبت أن الغارة الإسرائيلية العنيفة التي استهدفت منطقة البسطة وسط بيروت كانت موجهة ضد القيادي في حزب الله محمد حيدر، رئيس قسم العمليات في حزب الله.
في أعقاب الضربة القاسية التي استهدفت شارع فتح الله في منطقة البسطة الفوقا في بيروت، دعت “الهيئة اللبنانية للعقارات” إلى تجنب الاقتراب من الأبنية المتضررة بسبب الانبعاثات السامة والتفاعلات الكيميائية التي قد تهدد الصحة، مشيرة إلى صعوبة عمليات الإنقاذ جراء ضيق الأماكن المستهدفة، مما يستدعي التعاون مع الجهات الأمنية والدفاع المدني لتسهيل عمليات الإغاثة وتقليل الخسائر. وفي هذا السياق، توضح رئيسة “الهيئة اللبنانية للعقارات”، المحامية أنديرا الزهيري، في حديثٍ لـ”ليبانون ديبايت”، أن “منطقة البسطة في بيروت، والتي تُعدّ من أهم وأقدم أحياء المدينة، تتسم بكثافة سكانية عالية وتلاصق أبنيتها وضيق أزقتها، وتُقسم البسطة إلى “البسطة التحتا” و”البسطة الفوقا”، وهي من…
أشار مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة اليوم السبت في بيان إلى أن “غارة الجيش الإسرائيلي على البسطة الفوقا في بيروت أدت في حصيلة ثالثة محدثة وغير نهائية إلى مقتل خمسة عشر شخصا وإصابة ثلاثة وستين آخرين بجروح”. أضاف: “لا تزال أعمال رفع الانقاض مستمرة”
في ظل الحديث عن أجواء إيجابية للتوصل إلى وقف إطلاق النار في لبنان، شنّ العدو الإسرائيلي فجر اليوم السبت هجومًا استهدف منطقة البسطة في قلب العاصمة بيروت، التي تعج بالسكان والنازحين، ما أسفر عن سقوط 11 شهيدًا وأكثر من 60 جريحًا حتى اللحظة. وفي هذا السياق، أعرب العميد المتقاعد الطيار بسام ياسين عن استغرابه من “الشائعات التي تروّج لأجواء إيجابية”، مشددًا على أن “تحقيق أي أجواء إيجابية يتطلب توقيع اتفاق واضح لوقف إطلاق النار وعودة النازحين إلى ديارهم ومنازلهم”. وفي حديث إلى “ليبانون ديبايت”، دعا ياسين اللبنانيين إلى “عدم الانسياق وراء الأوهام”، مشيرًا إلى أن “إسرائيل معروفة بانقلابها على الاتفاقيات…
استهدفت غارة جديدة بلدة بوداي في قضاء بعلبك، وغطّى الدخان الكثيف سماء المنطقة، كما تشاهدون في الفيديو المرفق.
نشرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إن إتفاق وقف إطلاق النار المُتوقع توقيعه بين لبنان وإسرائيل قد يكون بمثابة أساسٍ لعودة آلاف السكان الإسرائيليين إلى المستوطنات الشمالية المحاذية للحدود مع لبنان. وفي التقرير الذي ترجمهُ “لبنان24″، أوضحت الصحيفة أنَّ الجميع يريد معرفة تفاصيل بنود الإتفاقيّة بين لبنان وإسرائيل، وأضافت: “هل ستكونُ هناك آلية رقابية لحزب الله؟ هل سيأتي الضباط الأميركيون لحراسة أمن الإسرائيليين؟ هل سيُرسل جيشا الأردن ومصر قواتٍ إلى جنوب لبنان والإنتشار إلى جانب جنود الجيش اللبناني؟”. وأوضح التقرير أنّ بنود الإتفاق الذي أبرمه الموفد الأميركي آموس هوكشتاين ظلّت طي الكتمان، وأضافت: “في الوضع الحالي، فإنّ الإتفاق المُنتظر سيُعطي إسرائيل ولبنان حبلاً للنزول من الشجرة التي تم الصعود إليها،…
أكّد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب أمين شرّي “ألا وجود لأي شخصية من “حزب الله” في المبنى المستهدف في منطقة البسطة”. وقال خلال زياته الموقع المستهدف في البسطة: “النازحون صامدون وأهالي بيروت ملتزمون في خط السيادة والحرية والاستقلال وما يحصل لن يستطيع أن يكسر من عزيمتنا”.
تتصاعد الأوضاع في لبنان بشكل ملحوظ بعد الضربة الأخيرة التي استهدفت العاصمة بيروت، مما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الحادثة على الجهود الدولية والمحلية الرامية إلى وقف إطلاق النار، ففي وقت كان فيه الحديث يدور حول إمكانية التوصل إلى هدنة أو تفاهمات تهدف إلى تهدئة الوضع، جاءت هذه الضربة لتلقي بظلالها على آمال التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وهو ما يفتح الباب أمام تساؤلات جديدة بشأن الدوافع وراء هذه الهجمة وتداعياتها المحتملة على مسار الحرب في لبنان. هل كانت هذه الضربة بمثابة صفعة للمساعي الدبلوماسية؟ وهل ستؤدي إلى تصعيد جديد في لبنان؟ في ضوء هذه التساؤلات، يؤكد الباحث المتخصص…
وجّه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تحذيراً “إلى جميع السكان الموجودين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقتَي الحدث وبرج البراجنة”. وقال عبر “إكس: “أنتم موجودون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى الزمني القريب، من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر”. #عاجل 2/2 إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في منطقة برج البراجنة ⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب…
منذ بدء الحرب وإلى اليوم، يحاول رجال الاعمال في لبنان استطلاع النظرة الخليجية الجديدة نحو البلاد، التي تعتبرُ أنّ مرحلة جديدة سيقبل عليها لبنان والمنطقة، تريد من خلالها أن يرسو الأمن الطويل المدى الذي سيسمح بإعادة ضخّ الرأسمال الخليجي في السوق اللبنانية، وإعادة إحياء الصناعات والتجارة والتخفيف من القيود على عملية تصدير البضائع اللبنانية، إلا أنّ هذا الأمر مرهون بالسياسة اللبنانية التي، حسب مصادر اقتصادية متابعة للعلاقات الخليجية – اللبنانية، تؤكّد أنّ الخليج يريد أن ترسي الدولة اللبنانية حكمها النهائي من دون اي تدخلات قد تؤثّر على اتخاذ القرارات المفصلية داخل الدولة. وتلفت المصادر لـ”لبنان24″ أنّ الجسر الجوي الذي افتتحته…