إعتبر الناشط السياسي المحامي أنطونيو فرحات ان توقيف المطران الحاج راعي ابرشية الاراضي المقدسة للطائفة المارونيّة عمل مرفوض مهما كانت الدوافع وسأل : من قال لكم أنّنا لا نريد زيارة الاراضي المقدسة!
وأضاف ،من قال لكم أنّنا لا نريد أن نمشي على خطى سيدنا!
من قال لكم أنكم تستطيعون متى شئتم أن تصنّفوا الناس بين عميل ووطني!؟
وختم قائلاً : عباءته فخر كلّ لبناني بشكل عام ومدعاة صلاة لكلّ ماروني بشكل خاص
هو لله يصلي ويتضرّع وأنتم بإسم الله ترتكبون المعاصي.