Close Menu
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

تحركات الدولية بقيادة روسيا والصين

يونيو 19, 2025

اليكم جديد قضية توقيف أمين سلام…

يونيو 19, 2025

تصريح إيراني خطير يُهدّد بجرّ لبنان إلى قلب الحرب… والحكومة مطالبة بالتحرك!

يونيو 19, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • تحركات الدولية بقيادة روسيا والصين
  • اليكم جديد قضية توقيف أمين سلام…
  • تصريح إيراني خطير يُهدّد بجرّ لبنان إلى قلب الحرب… والحكومة مطالبة بالتحرك!
  • غارة تستهدف سيارة في حولا
  • أمن الدولة يضبط مخالفات طبية!
  • فوز روجيه يزبك المدعوم من “القوات” و”الكتائب” برئاسة اتحاد بلديات البترون
  • بُشرى طال إنتظارها
  • الضربات الإلكترونية تعطل شريان اقتصاد إيران
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » خياران أمام إيران… وخيار واحد أمام لبنان
سياسة

خياران أمام إيران… وخيار واحد أمام لبنان

يونيو 19, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
محروقات من ايران
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كتب خيرالله خيرالله في اساس ميديا :

أمام إيران خياران. أمام لبنان، الذي استطاع أخيراً التخلّص من التبعيّة لـ”الجمهوريّة الإسلاميّة”، خيار واحد. فما هي الخيارات المطروحة؟ وكيف سيتمّ التعاطي معها؟

 

تجد “الجمهوريّة الإسلاميّة” في إيران نفسها أمام الاستحقاق الكبير المتمثّل في مستقبل النظام. الخياران الإيرانيّان واضحان. إمّا الاستسلام للشروط الأميركية، وهي شروط إسرائيلية بطبيعة الحال، في محاولة لإنقاذ النظام، أو الذهاب إلى مواجهة. ستخرج “الجمهوريّة الإسلاميّة” خاسرة في الحالين، علماً أنّ الخيار الأوّل يُبقي على أمل إنقاذ ما بقي من النظام… هذا إذا كان لا يزال هناك ما يمكن إنقاذه.

يبدو الخيار اللبناني أكثر وضوحاً. خلاصته حماية البلد. يكون ذلك بالوقوف موقف المتفرّج من الحرب الإيرانيّة – الإسرائيلية بدل اعتماد المشاركة في حرب معروفة نتائجها سلفاً. أمام لبنان فرصة التفرّج على حرب لم يكن له، منذ بدايتها، لا ناقة ولا جمل فيها.

الخياران الإيرانيّان واضحان. إمّا الاستسلام للشروط الأميركية، وهي شروط إسرائيلية بطبيعة الحال، في محاولة لإنقاذ النظام، أو الذهاب إلى مواجهة

دفع الثّمن

يبدو أنّ النظام الإيراني ليس مستعدّاً بعد، أقلّه ظاهراً، لدفع ثمن رهاناته الخاسرة، بما في ذلك رهانه على استغلال “طوفان الأقصى”، كي يثبت للعالم، خصوصاً للولايات المتّحدة، أنّه اللاعب الأهمّ في المنطقة، أي في الخليج وفي الشرق الأوسط. في المقابل، يظهر أنّه آن أوان اعتراف “الحزب” في لبنان بأن لا مجال للانضمام إلى الجولة الجديدة من الحرب الإيرانيّة – الإسرائيلية، التي بدأت عمليّاً مع “طوفان الأقصى”. الأكيد أنّ “الحزب” لم يعد قادراً على خوض مثل هذه المغامرة… حتّى لو كان في داخله جناح معيّن يمتلك رغبة في ذلك. لا يستطيع “الحزب”، على الرغم من احتمال وجود ضغوط إيرانية، السير في اتّجاه معاكس لما تريده الأكثريّة الشيعيّة في لبنان والأكثرية اللبنانية أيضاً.

تدلّ كلّ التصرّفات الإيرانيّة، منذ “طوفان الأقصى”، وهو الهجوم الذي شنّته “حماس” بقيادة الراحل يحيى السنوار، في السابع من أكتوبر (تشرين الأوّل) 2023، على أنّ إيران أرادت أن تظهر لأميركا أنّها تمتلك مفتاح توسيع  حرب غزّة. من هذا المنطلق، يمكن فهم دفعها لـ”الحزب” إلى فتح جبهة جنوب لبنان، وهو قرار تبيّن أنّه أدّى إلى تدمير شبه كامل لـ”الحزب” ولمناطق في جنوب لبنان. لم يعد معروفاً هل يستطيع “الحزب” إعادة بناء نفسه في ضوء المعطيات الإقليمية المستجدّة. الأمر الوحيد المعروف أنّ “الحزب” بات مستعدّاً للاعتراف بالواقع المتمثّل في عجزه عن أن يكون أداة إيرانيّة لا أكثر.

من مصلحة إيران الاستفادة من تجربة حرب لبنان بدل الاستمرار في الاعتقاد أنّ لديها ورقة في غاية الأهمّيّة في هذا البلد. لقد خسرت إيران ورقتها اللبنانية في اليوم الذي سقط فيه النظام العلويّ في سوريا في الثامن من كانون الأوّل 2024. خسرت إيران جسرها إلى لبنان الذي بات، شئنا أم أبينا، تحت شبه وصاية دولية تعبّر عنها اللجنة العسكرية التي تضمّ ضابطاً أميركيّاً وآخر فرنسيّاً والتي تشكّلت نتيجة اتّفاق وقف النار مع إسرائيل في السابع والعشرين من تشرين الثاني الماضي. شيئاً فشيئاً، يستوعب “الحزب” معنى قبوله اتّفاق وقف النار مع إسرائيل ومغزى هذا الاتّفاق وأهمّية فحواه الذي يعكس توازن القوى على الأرض.

يبدو الخيار اللبناني أكثر وضوحاً. خلاصته حماية البلد. يكون ذلك بالوقوف موقف المتفرّج من الحرب الإيرانيّة – الإسرائيلية بدل اعتماد المشاركة في حرب معروفة نتائجها سلفاً

تجرّع السّمّ

في نهاية المطاف، تخوض “الجمهوريّة الإسلاميّة” حرباً أرادت في كلّ وقت تفاديها من منطلق أنّ الدفاع عن النظام يكون من خارج إيران. يبدو الخارج خطّ الدفاع الأوّل عن النظام في حين يستطيع “الحرس الثوري” والقوى الأمنيّة قمع المواطن متى تدعو الحاجة إلى ذلك. حصل ذلك في مرّات عدّة، أكان لدى قمع “الثورة الخضراء” في عام 2009  أو “ثورة الحجاب” في عام 2022، وهي ثورة تسبّب بها قتل شرطة الأخلاق للفتاة مهسا أميني التي ارتكبت جريمة عدم ارتداء الحجاب بالطريقة التي يريدها رجال الدين الإيرانيون.

انتقلت حرب غزّة شيئاً فشيئاً إلى طهران بعدما توقّفت عند محطّات عدّة أبرزها محطّة غزّة نفسها ثمّ محطّة لبنان ومحطّة سوريا. كلّما أسرعت “الجمهوريّة الإسلاميّة” في تجرّع كأس السمّ، على غرار ما فعله آية الله الخميني في عام 1988، كان ذلك أفضل. لم يتردّد الخميني في إعلان اضطراره إلى وقف الحرب مع العراق في مرحلة معيّنة في ضوء اكتشافه أنّ مزيداً من الأضرار ستلحق بإيران. كان إسقاط المدمّرة الأميركية “فينسينز”، بواسطة صاروخ أطلقته عن طريق الخطأ أو ربّما عمداً، طائرة ركّاب إيرانية في منطقة الخليج، إشارة إلى أنّ أميركا ليست على الحياد تماماً في الحرب العراقيّة – الإيرانيّة.

الثابت أنّ الخميني استطاع، عبر تجرّع كأس السمّ، إنقاذ النظام الإيراني القائم على نظريّة الوليّ الفقيه. ما ليس ثابتاً في الوقت الراهن: هل يكفي تناول “المرشد” علي خامنئي الكميّة الكافية من السمّ الإسرائيلي، بالنكهة الأميركيّة، كي يحول دون سقوط النظام؟

لا شكّ أنّ الحرب الإيرانيّة – الإسرائيلية مختلفة عن الحرب العراقيّة – الإيرانيّة، خصوصاً إذا أخذنا في الاعتبار حجم قوّة النار الإسرائيلية من جهة، وحجم المعلومات التي تمتلكها الدولة العبريّة عن الداخل الإيراني، وهي معلومات، تشبه إلى حدّ كبير من ناحية الحجم، ما كانت تمتلكه إسرائيل عن “الحزب” في لبنان من جهة أخرى. ستكون هذه الحرب مختلفة أيضاً في ضوء أنّ تجرّع “المرشد” لكأس السمّ لن يكون كافياً هذه المرّة لضمان بقاء النظام.

أخبار الساعة
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Sydra BOHSAS
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

تحركات الدولية بقيادة روسيا والصين

يونيو 19, 2025

اليكم جديد قضية توقيف أمين سلام…

يونيو 19, 2025

تصريح إيراني خطير يُهدّد بجرّ لبنان إلى قلب الحرب… والحكومة مطالبة بالتحرك!

يونيو 19, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬543

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬143

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬027

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
سياسة

تحركات الدولية بقيادة روسيا والصين

بواسطة Sydra BOHSASيونيو 19, 2025

طالبت روسيا، الخميس، إسرائيل بوقف فوري للغارات الجوية على مفاعل “بوشهر” النووي، حيث يعمل خبراء…

اليكم جديد قضية توقيف أمين سلام…

يونيو 19, 2025

تصريح إيراني خطير يُهدّد بجرّ لبنان إلى قلب الحرب… والحكومة مطالبة بالتحرك!

يونيو 19, 2025

غارة تستهدف سيارة في حولا

يونيو 19, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter