عرض تجمع أصحاب الحقوق في وسط بيروت التجاري في بيان، الوضع الجديد بعد انتخاب العماد جوزاف عون المؤمن بالدستور رئيسا للجمهورية واختيار القاضي نواف سلام ابن مدينة الشرائع رئيسا للحكومة، واكدوا ان “مشروع الشركة العقارية في بيروت كان أول الأعمال التي خرقت الدستور في الصميم وفتحت الباب امام كم من الخروقات التي تلتها. وكان هذا المشروع من عطل القلب التجاري للبلاد بشكل جذري، وفرغ الاقتصاد الوطني من سر قوته التاريخية التي لم يستعدها إلى اليوم”، لافتين الى ان “هذا المشروع هو من ضرب الأمان الاجتماعي اللبناني الغابر بمحوه الطبقة الوسطى المشكلة أساسا من أصحاب الحقوق في وسط بيروت”.
وشدد على ان “لا مخرج للوضع الحقوقي – الاقتصادي – الاجتماعي المأزوم اليوم، إلا بمعالجة المسائل من حيث بدأت، وتحديدا بإعادة النظر بمشروع الشركة العقارية في بيروت بما يعيد الأمور إلى نصابها القانوني ووسط بيروت إلى الدولة وأصحاب الحقوق إلى الوسط”.
أخبار شائعة
- قرار قضائي بحق محام بملف سلامة
- تهديد بوجود قنبلة يجبر طائرة سعودية على تغيير مسارها
- مهرجان الزمن الجميل في دورته الثامنة… صورة تعكس الوجه الثقافي والفني للبنان
- ثلاث طائرات تنتظر اللبنانيين غدا في البصرة!
- رحلة امتحان محفوفة بالمخاوف من طرابلس إلى الضاحية… وصرخة تعلو!
- أميركا تستنسخ “هيروشيما” … هل تفعلها اسرائيل وتضرب ايران بالنووي ؟
- صوت موحد لمطالب العدالة
- تحذيرات تل أبيب: رسائل مشددة إلى خامنئي