Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

هل غادر رسامني طرابلس بسبب تلقيه تهديدا؟

يوليو 18, 2025

ما حقيقة فرار الشرع من سوريا؟

يوليو 18, 2025

إشكال وسقوط جرحى في زحلة… اليكم التفاصيل!

يوليو 18, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • هل غادر رسامني طرابلس بسبب تلقيه تهديدا؟
  • ما حقيقة فرار الشرع من سوريا؟
  • إشكال وسقوط جرحى في زحلة… اليكم التفاصيل!
  • من حاصبيا إلى السوديكو رحلة النكهة والحنين في مطعم يروي الحكاية
  • بعد إلغاء الرسوم الضريبية… إنخفاض كبير في أسعار المحروقات!
  • النجومية ليست بالصوت فقط: ما الذي تغيّر في الفن؟
  • السويداء تشتعل… ودولة بلا سيطرة: ما لا يُقال عن المواجهة الأخطر في جنوب سوريا
  • عويدات تبلّغ موعد الجلسة.. وزعيتر لن يحضر اليوم
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » “الحزب” لا يريد إلقاء السلاح… ولا مجال للمقارنة!
سياسة

“الحزب” لا يريد إلقاء السلاح… ولا مجال للمقارنة!

يونيو 12, 2025لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
كتب ريشار حرفوش في نداء الوطن:
منذ انتهاء الحرب اللبنانية، شكّلت “القوّات اللبنانية” نموذجاً مسؤولاً في التعامل مع لحظة التحوّل الكبرى التي بشّر بها اتفاق الطائف. ففي محطة مفصلية من تاريخ لبنان، كان قرار “القوّات” واضحاً: ألقت السلاح، وانخرطت في العمل السياسي، وسعت إلى قيام الدولة، حاملةً معها قناعة راسخة بأن لبنان لا يُبنى إلا على قاعدة احتكار الدولة وحدها للسلاح. فبين عام 1990 و 1991، أنهت “القوّات اللبنانية” دورها العسكري، وكانت قد سلّمت كامل سلاحها، وأعطت فرصة حقيقية لقيام دولة القانون والمؤسسات.

هذه الخطوة الجريئة لم تكن سهلة، بل جاءت في أكثر اللحظات حساسية وتعقيداً، في وقتٍ كانت فيه سوريا تتربّص باتفاق الطائف لتُفرغه من مضمونه، وتفرض نسخة منه على قياس مصالحها. ومع ذلك، دخلت “القوّات” مسار السلم بقناعة كاملة بهدف بناء الدولة، لكنها اصطدمت بآلة الاحتلال السوري: حلّ الحزب، واغتيالات متتالية لكوادرها، واعتقال قائدها سمير جعجع بقرار سياسي صنعته دمشق آنذاك.

لكن اليوم، وبعد أكثر من ستة أشهر على توقيع لبنان اتفاق وقف الأعمال العدائية مع إسرائيل في تشرين الثاني 2024، الذي وافق عليه “حزب الله” من خلال وزرائه في الحكومة السابقة، لا يزال “الحزب” يرفض الانسحاب من منطق الحرب، ويكابر على حقيقة واضحة: أن زمن الميليشيا انتهى. فالاتفاق ينصّ بوضوح على تفكيك البنية العسكرية لـ “حزب الله” في كل لبنان، لا في الجنوب فقط.

ومع ذلك، يستمر “الحزب” في ممارساته: رفض تسليم السلاح، واستعراضات إعلامية ودعائية، وشعارات من نوع “المقاومة مستمرة”، وكأن لبنان لا يعيش تحت القصف ولا في قلب الانهيار.

يحلو لبعض أهل السياسة والصحافة أن يروّجوا لمقارنة بين ما جرى مع “القوّات اللبنانية” وما يجري اليوم مع “حزب الله”. لكن من يقوم بذلك يرتكب مغالطة فاضحة بحقّ التاريخ والسيادة والمنطق.

فـ “القوّات” دخلت اتفاق الطائف، ومنذ اللحظة الأولى أعلنت نيّتها تسليم السلاح، لكنها لم تسلّم القرار السيادي، بل استُهدفت لأنها رفضت أن تكون غطاءً للاحتلال السوري. أما “حزب الله”، فيوقّع اتفاقات لوقف القتال، لكنه في المقابل يُعدّ العدّة للانقلاب عليها، ويعامل الدولة كأنها مجرد ملحق لقراراته.

مع العلم أن “حزب الله” كان يُفترض به، تحديداً، أن يقوم بما قامت به “القوّات” وسائر الميليشيات مع نهاية الحرب اللبنانية، لكنه لم يفعل، بعدما وفّر له نظام الأسد وإيران كل مقوّمات البقاء والهيمنة، ضاربَين عرض الحائط جوهر اتفاق الطائف… أمام هذا المشهد، لا مجال للمقارنة.

فهل يُعقل أن يُترك “حزب الله”، أيّاً كانت حالته، يُفجّر لبنان من جديد، ويستدرج الحروب، ويقرّر وحده مصير دولة بأكملها، تحت عنوان “مكوّن مجروح”، وعلى حساب جراح كل المكوّنات الأخرى؟

في النهاية، من أراد دولة، سلّم السلاح.

ومن أراد الحرب، تمسّك به.

وبين من اختار بناء الجمهورية بكل قناعة وبعيداً عن المراوغة وكسب الوقت على حساب مصلحة لبنان آنذاك، ومن يصرّ اليوم على إعادة لبنان إلى خط النار ويراوغ باسم “مظلوميّة” جديدة مراهناً على تبدّلات معيّنة ولّى عليها الزمن، تسقط كل المقارنات…

أخبار الساعة
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Sydra BOHSAS
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

هل غادر رسامني طرابلس بسبب تلقيه تهديدا؟

يوليو 18, 2025

ما حقيقة فرار الشرع من سوريا؟

يوليو 18, 2025

إشكال وسقوط جرحى في زحلة… اليكم التفاصيل!

يوليو 18, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬549

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬146

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬032

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

هل غادر رسامني طرابلس بسبب تلقيه تهديدا؟

بواسطة Joyce Houeissيوليو 18, 2025

أشارت معلومات صحافية الى أنّ وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني قطع زيارته الى طرابلس…

ما حقيقة فرار الشرع من سوريا؟

يوليو 18, 2025

إشكال وسقوط جرحى في زحلة… اليكم التفاصيل!

يوليو 18, 2025

من حاصبيا إلى السوديكو رحلة النكهة والحنين في مطعم يروي الحكاية

يوليو 18, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter