Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

ديسمبر 6, 2025

الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل

ديسمبر 6, 2025

إطلاق نار في المنية… والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق

ديسمبر 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • ما دلالة لقاء سلام والشرع؟
  • الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل
  • إطلاق نار في المنية… والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق
  • سقوط المروّج الأخطر… ذراع “أبو سلّة” في قبضة الإستقصاء
  • قراءة سياسية: ما دلالات رسالة الكونغرس؟
  • نجاة غادرت منزلها ولم تعد… هل من يعرف عنها شيئًا؟
  • كرامي تكشف تفاصيل تفرّغ أساتذة الجامعة اللبنانية… والقرار عند المالية
  • الجيش: مداهمات في بعلبك وتوقيف “يمامة” بجرائم مخدرات
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » “الحزب” وإيران يتلاعبان بأعصاب العالم… متى ساعة الصّفر؟
أمن وقضاء

“الحزب” وإيران يتلاعبان بأعصاب العالم… متى ساعة الصّفر؟

أغسطس 6, 2024لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
كتب نقولا ناصيف في “الأخبار”:

لا احاديث عن ردّيْ ايران وحزب الله على اسرائيل، بل عن موعديْهما. يكاد يكون التساؤل هذا هو الحدث في انتظار الساعة الصفر. تتصرف الجمهورية الاسلامية وحليفها اللبناني على انهما يمسكان بالزمام. يتلاعبان بأعصاب المنطقة برمّتها والغرب وصولاً الى الاميركيين، لا بالدولة العبرية وحدها.

في حسبان ايران وحزب الله ان عقارب الساعة بين ايديهما فقط. يؤخرانها او يستعجلانها. يُمسكان بزر إشعال المنطقة او اطفائها والخوف على اسرائيل لا الخوف منها. من جرائها تُبرَّر حال الذعر مرة، والاستنفار اخرى، والقلق ثالثة في الساعات المنصرمة كما تلك المقبلة، كما لو الرد الايراني اولاً وشيك. سفارات الغرب قلقة على رعاياها في الشرق الاوسط لا في لبنان فحسب، والسفن الحربية الاميركية إما وصلت او في طريقها الى ساحله كله لا الى قبالة اسرائيل فقط. بدورها الدولة العبرية تقول انها تتأهب لحرب مزدوجة على حدودها مع لبنان وفي الطريق الطويلة بينها وبين الجمهورية الاسلامية.منذ الثلثاء 30 تموز، بفارق ساعات قليلة بين اغتيال اسرائيل المسؤول العسكري الاول في حزب الله فؤاد شكر في الضاحية الجنوبية واغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية في طهران، تغيّر مسار الصراع برمته بين الافرقاء الثلاثة هؤلاء. ذلك ما عبّر عنه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في يوم تشييع شكر، احد الرجالات الاوائل لنشوء الحزب وعقله العسكري، بتحدثه عن مرحلة جديدة مع اسرائيل بمقومات مختلفة. تُبقي القديم على قدمه في مكانه وبأدواته، وتفتتح حقبة جديدة بأدوات مختلفة.
كلا الاغتياليْن، بتوقيت متزامن ربما كان متعمّداً، وجّه رسالة مزدوجة الى ايران وحزب الله كافية لاستفزازهما وحملهما على التورّط في حرب مفتوحة. قُتِلَ هنية وهو في ضيافة الايرانيين وعلى ارضهم، وقُتل شكر في قلب الضاحية الجنوبية. على ان لكليْ الاعتداءين مؤدّى حتمي:
– اهمية تغييب اسرائيل شكر في محاولة اضعاف البنية العسكرية القوية للحزب، لم تقلّ في الخطاب الاخير لنصرالله اهمية، بقوله ان ما حدث في الضاحية الجنوبية، بعد اغتيال صالح العاروري في كانون الثاني، عدوان تجاوز الحدود الدولية الى العاصمة، كما لو انها اضحت امتداداً لما يحدث يومياً هناك.
– خلافاً لما كانت الجمهورية الاسلامية تجهر به في المرات التي استهدفت اسرائيل علماء نوويين ايرانيين على ارض بلادهم في السنوات المنصرمة بأن راحت تعزو احياناً اغتيالهم الى عملاء في الداخل او تنسبه الى «اعداء الدولة»، قررت اخيراً ان تردّ مباشرة على الدولة العبرية وكررت قولها ان الردّ لن يكون رمزياً كما حدث في مسيّرات نيسان المنصرم. في ما مضى، من بين اسباب اخرى، عُزي تهرّبها من الردّ الى حرصها على عدم تعريض منشآت المفاعل النووي الى الاستهداف والخطر في مواجهات محتملة. الحجّة نفسها يتسلّح بها حزب الله بتأكيد حتمية ردّ مماثل. امتناعه عنه يشّرع الجنوب كما الداخل اللبناني في اي وقت لتكراره باستهداف قادته، كما بالوصول الى بيروت في كل حين.

بذلك اضحى من الطبيعي للمرحلة الجديدة اتسامها بطابعيْن مختلفيْن لا تنزلق بأفرقائها الثلاثة الى حرب مفتوحة: ردود متبادلة بين ايران واسرائيل، وحرب امنية بين حزب الله واسرائيل هي تقريباً ما عناه نصرالله في خطاب الخميس:

1 – بالتزامن مع استمرار الإشغال العسكري المستمر منذ 8 تشرين الاول 2023، لحرب حزب الله واسرائيل مسار اضافي هو المواجهة الامنية المفتوحة التي لها قواعدها وشروطها المختلفة عن الحرب الدائرة في الجنوب، كما عن ادواتها.

2 – ليست في الحرب الامنية قواعد ولا حدود تماس. لا مسرح عمليات على غرار ما يجري عند الخط الازرق وفي مزارع شبعا حيث الاشتباكات من وراء هاتين الجبهتين. للعمل الامني شرطاه الاساسيان: الهدف المستحق والتوقيت المناسب. كلاهما لازم للآخر للوصول الى النتيجة المتوخاة، وهي محاولة قلب المعادلات او تغيير مسار الصراع او دفعه حتى في وجهة خيارات بديلة. هو المغزى المتوخى دائماً من الاغتيالات السياسية والعسكرية الكبيرة او المهمة الناجحة. الهدف المستحق في التوقيت الخطأ يُفشل المحاولة. العكس صحيح بدوره. تمكنت اسرائيل منذ اندلاع حرب غزة من اغتيال عدد لافت من قادة حزب الله متفاوتيْ الاهمية والموقع بيد انهم كانوا حاجة له. في المقابل لا يتحدث الحزب في الوقت الحاضر عن ردّ مستعجل، مقدار كلامه عن ردّ حتمي لا يعني عند مسؤوليه سوى انه سيكون داخل اسرائيل ان لم يكن داخل تل ابيب على الاقل ما دامت قد استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت. ما يُسمع في الاوساط القريبة من الحزب او تلك ذات الصلة به، ان الهدف المستحق يقتضي ان يساوي عند الاسرائيليين في تداعياته وطأة اغتيال شكر لدى حزب الله.

3 – بالتزامن مع المواجهة المباشرة عند الخط الازرق ومزارع شبعا يومياً، تعلو وتيرتها او تهبط، تتوغل في داخل الجنوب كما في العمق الاسرائيلي، ثمة مواجهة ثانية هي المتفق على وصفها بـ«خلف خطوط العدو» لا تتوقف عند ضوابط ولا تستثني اي مكان، وتملك ان تستبيح اي مساحة او اي احد تنجح في تنفيذ عمل امني معقد.

4 – كلا حزب الله واسرائيل ملمّ – وربما اكثر مما يُعتقد – بجزء كبير مما يملكه الآخر، ويجهل ما يخبئه عنه ويهدد ويهوّل به، وهو مصدر حذر الطرفيْن من الوصول الى حرب مفتوحة يتبادلان فيها المفاجآت القاتلة. كلاهما ايضاً تبادلا اختبار قدرات الاستخبار واليد الطويلة التي تصل الى اي مكان، كاغتيال اسرائيل قادة حزبيين واستهداف مواكب في الجنوب، لكن ايضاً كتمكّن الحزب من ايصال مسيّرة الى سماء حيفا وتصوير كل ما تحتها والعودة بها سالمة والحصول على كمّ هائل من المعلومات عن المنشآت العسكرية والحيوية اصبحت بدورها تحت مرمى فوهاته.

أخبار الساعة أخبار رئيسية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Joyce Houeiss

المقالات ذات الصلة

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

ديسمبر 6, 2025

الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل

ديسمبر 6, 2025

إطلاق نار في المنية… والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق

ديسمبر 6, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬576

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬149

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬058

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
سياسة

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

بواسطة Sydra BOHSASديسمبر 6, 2025

احتضنت الدوحة لقاء جمع رئيس الحكومة نواف سلام والرئيس السوري أحمد الشرع وُضع في خانة…

الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل

ديسمبر 6, 2025

إطلاق نار في المنية… والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق

ديسمبر 6, 2025

سقوط المروّج الأخطر… ذراع “أبو سلّة” في قبضة الإستقصاء

ديسمبر 6, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter