حصلت اليوم على مرأى ومسمع من المحامين والموظفين فضيحة تلاعب وتزوير أبطالها مساعد قضائي وإحدى المحاميات المتدرجات ومحام بالإستئناف عملوا على التلاعب بتاريخ التبليغات وتاريخ تبليغ الحكم المستأنف بغرض منع الجهة التي ربحت الحكم الإبتدائي من الإستحصال على نسخة صالحة للتنفيذ بغرض الإستحصال على قرار بوقف تنفيذ قرار عجلة….
وبالتواصل مع المحامي المعني بالملف رفض تأكيد أو نفي الخبر تاركاً الأمر للإجراءات المتبعة بحال وجود أي جرم للمراجع أصحاب الصلاحية،
علماً أن عدلية الجديدة كانت مستبعدة عن رائحة الفساد المستشري في كافة أروقة مؤسسات الدولة، ولكن منذ فضيحة القمح المسرطن الذي سمح بإدخاله بدأت الأضواء مسلطة و تطال أداء الجسم القضائي في عدلية الجديدة.
أخبار شائعة
- خاص- معطيات “غير مريحة” داخل الدولة… وملف حسّاس يتحرّك من خارج الرادارات
- جثة داخل فندق في جونية… ومداهمات تطيح بعصابة وترسانة أسلحة!
- إجراءات رسميّة منعاً لرمي النفايات على الطرقات: ستُغرَّمون!
- بين الضغط والتنفيذ.. هوكستين يكشف كواليس الاتفاق
- الأمطار تعود والبرودة تشتد… ما الذي تخبئه الأيام القادمة للبنان؟
- ترامب يُحاول منع التّصعيد… والمهلة الممنوحة للبنان تنتهي في هذا الموعد
- تقديرات إسرائيليّة استخباراتيّة: استعدادات لتصعيد مع لبنان
- ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

