Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

برّاك يحذّر: إذا لم يتحرك لبنان سيعود إلى “بلاد الشام”

يوليو 12, 2025

طقس صيفي حار ورطب!

يوليو 12, 2025

بالفيديو: شربل كرم لجويس الحويس: الديكور حياة..وليس رفاهية!

يوليو 12, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • برّاك يحذّر: إذا لم يتحرك لبنان سيعود إلى “بلاد الشام”
  • طقس صيفي حار ورطب!
  • بالفيديو: شربل كرم لجويس الحويس: الديكور حياة..وليس رفاهية!
  • هل صفقة تاتش بقيمة ملايين الدولارات قانونية؟
  • خطرٌ كبير.. سيارات غير صالحة للسير في لبنان!
  • ملفّ السجناء السوريين يربك لبنان وحلّه يحتاج أطراً قانونية
  • تفاؤل حذر بموسم السياحة.. بعدما كان واعداً
  • ارتفاع أسعار النفط عالميا بشكل طفيف
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » “سوء التقدير” يعزّز المخاوف من التّصعيد
أمن وقضاء

“سوء التقدير” يعزّز المخاوف من التّصعيد

أكتوبر 14, 2023لا توجد تعليقات5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كتب إيلي يوسف في “الشرق الأوسط”:

لا تزال المناقشات والتقديرات عن احتمال تمدد الحرب الجارية في غزة، في أعقاب الهجوم الذي نفذته حركة «حماس» على إسرائيل السبت الماضي، لفتح جبهة جديدة من «حزب الله»، تحظى بتغطية خاصة من وسائل الإعلام ومراكز الأبحاث الأميركية. وبينما يرى البعض أن ما جرى حتى اليوم على الجبهة الشمالية لإسرائيل، لم يتجاوز ما يسمى «قواعد الاشتباك» التي أرسيت أسسها بعد حرب تموز عام 2006 بين إسرائيل و«حزب الله»، وتعززت بعد ذلك، في ما سمي بسياسة «الردع المتبادل» في أعقاب الاتفاق التاريخي على ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، يرى آخرون أن احتمالات انزلاق الأوضاع إلى مواجهة مفتوحة، لا تزال عالية الأخطار.

ورغم ذلك، كان لافتاً التوتر الإيراني من احتمال أن يؤدي الاصطفاف الأميركي الغربي وراء إسرائيل، إلى احتمال أن تكون هي وميليشياتها المسلحة في المنطقة، الهدف الثاني، بعد «حماس»، عبر محاولة «دعشنة» (نسبة إلى داعش) ميليشياتها، لتوجيه ضربة قاصمة لها، بما يغير قواعد اللعب في المنطقة، في ظل ضعف واضح لقوى دولية كبرى كالصين وروسيا، من التأثير على مجريات الأحداث.

وقرأ البعض زيارة وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان إلى دول ما تسميه طهران «محور المقاومة»، بأنها تعبير عن هذا القلق، على الرغم من تحذيراته ودعوته واشنطن للجم إسرائيل «إذا أرادت تجنب حرب إقليمية»، في الوقت الذي يمارس فيه «حزب الله» انضباطاً شديداً لعدم خرق «قواعد الاشتباك». وتعززت هذه القراءة باللهجة المتوترة للمرشد الإيراني علي خامنئي في نفي أي تورط لطهران في اتخاذ قرار الهجوم الذي نفذه محمد الضيف، قائد «كتائب القسام»، على إسرائيل، والاتصال الهاتفي الذي أجراه الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.

ورغم ذلك، يقول بول سالم، رئيس «معهد الشرق الأوسط» في واشنطن، إن نفي إيران تورطها في الهجوم، هو مبدئي؛ كي لا توجه إليها تهمة مباشرة في المسؤولية عنه، لكن في الوقت نفسه زيارة عبداللهيان قد تكون في الاتجاه المعاكس. ويضيف في حديث مع «الشرق الأوسط»، أن الخطر الأكبر كما قال عبداللهيان، يأتي من جبهة أخرى، وقد يكون عبر سوريا حيث رأينا في الساعات الماضية الغارات الإسرائيلية على مطاري دمشق وحلب. لكن رغم وجود «حزب الله» في سوريا، فإن جبهة سوريا ليست بالقوة نفسها لجبهة لبنان، ويمكن أن تستخدمها إيران من دون خرق قواعد اللعبة.

غير أن صحيفة «واشنطن بوست» نقلت في تقرير لها، عن وثيقة استخباراتية أميركية سرية، «أنه من غير المرجح وقوع هجوم واسع النطاق من قبل (حزب الله)». ويرى محللو الاستخبارات الأميركية، أنه بداية من أوائل هذا العام، كان هناك توازن يمكن التنبؤ به، وإن كان لا يزال عنيفاً، بين إسرائيل و«حزب الله»، ما يقلل من خطر نشوب حرب واسعة النطاق هذا العام.

اختبار «قواعد اللعب»

ويتم اختبار هذه الافتراضات الآن في أعقاب هجوم «حماس»، الذي فاجأ المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين بشكل شبه كامل. ووفقاً للوثيقة التي سربت على منصة الدردشة «ديسكورد»، اتخذت إسرائيل و«حزب الله» خطوات «للحفاظ على الاستعداد» لاستخدام القوة، لكنهما ظلا «ضمن أنماط الاشتباك التاريخية»، ما يعني تجنب وقوع إصابات والرد على الاستفزازات بطريقة متناسبة. ووفقاً للتحليل الأميركي، «حتى خلال فترات التوترات المتصاعدة»، كانت إسرائيل و«حزب الله» يعتزمان «إظهار القوة مع تجنب التصعيد».

على سبيل المثال، توضح الوثيقة أن إسرائيل قد تنفذ عمليات تخريبية في لبنان أو تطلق النار على أرض فارغة، بينما يقوم «حزب الله» بإسقاط طائرة إسرائيلية دون طيار أو إطلاق صواريخ على الجزء الشمالي من البلاد. إن هذه الأعمال استفزازية، لكنها مصممة لتجنب وقوع إصابات. يمكن لكل جانب أن يثبت للآخر أنه على أهبة الاستعداد وقادر على الضرب دون إشعال اندلاع أعمال عدائية على نطاق أوسع.

لكن التحليل يشير إلى عوامل أخرى يمكن أن تقلب هذا التوازن، بما في ذلك «عدم قدرة (حزب الله) على كبح جماح المسلحين الفلسطينيين» مثل «حماس» التي تعمل أيضاً في لبنان.

يقول سالم، إن الحرب ستفرز في الأسابيع، إن لم يكن في الأشهر المقبلة، مشهداً مختلفاً، خصوصاً أن الجيش الإسرائيلي يقوم بعملياته، خطوة خطوة، وتحظى إسرائيل بغطاء أميركي وغربي لا يضعها في عجلة. وإذا حققت إسرائيل غلبة في هذه الحرب، فهذا يعني سقوط «حماس» واختفاءها من المشهد. وستكون هذه نتيجة غير مقبولة لإيران و«حزب الله»، وعندها من الممكن أن يتخذا قراراً استراتيجياً بفتح جبهة ثانية كي لا تخسر «حماس». إسرائيل ليست لها مصلحة الآن في فتح جبهة ثانية، لكن إيران قد يكون لديها مصلحة في ذلك، ولكن ليس في هذه المرحلة، باستثناء القيام بتوجيه رسائل نارية كما يحصل الآن بين الحين والآخر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

يقول ماثيو ليفيت، زميل معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: «أعتقد أن الكثير من الناس وضعوا افتراضات حول مدى ردع (حماس) و(حزب الله)». ورغم اتفاقه على نطاق واسع مع تقييم المخابرات الأميركية، قال ليفيت إنه من المرجح الآن أن يستفيد «حزب الله» من الحرب في الجنوب، التي استهلكت الكثير من اهتمام الجيش الإسرائيلي. وقال: «أرى أن (حزب الله) يحاول تدريجياً تغيير قواعد اللعبة، وأتوقع حصول أشياء صغيرة تحدث على طول الحدود الشمالية من وقت لآخر، حيث يحاول (حزب الله) التذكير بوجوده».

“وفي ظل تحولات في خطاب قادة «حزب الله»، بأنه ليس على الحياد في هذه المعركة، وبأنه جاهز «متى يحين وقت أي عمل»، فإن مثل هذه الاستفزازات تحمل في طياتها خطر التصعيد، خصوصاً إذا نفذ «حزب الله» ضربات محدودة تؤدي في نهاية المطاف إلى مقتل قوات أو مدنيين إسرائيليين”، وفق تحليل الاستخبارات الأميركية. وقال ليفيت: «إن احتمال سوء التقدير مرتفع بشكل استثنائي».

أخبار الساعة أخبار رئيسية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Joyce Houeiss

المقالات ذات الصلة

برّاك يحذّر: إذا لم يتحرك لبنان سيعود إلى “بلاد الشام”

يوليو 12, 2025

طقس صيفي حار ورطب!

يوليو 12, 2025

بالفيديو: شربل كرم لجويس الحويس: الديكور حياة..وليس رفاهية!

يوليو 12, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬548

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬146

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬032

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
سياسة

برّاك يحذّر: إذا لم يتحرك لبنان سيعود إلى “بلاد الشام”

بواسطة Sydra BOHSASيوليو 12, 2025

حذّر المبعوث الأميركي توم برّاك من أن لبنان يواجه خطر الوقوع تحت سيطرة قوى إقليمية…

طقس صيفي حار ورطب!

يوليو 12, 2025

بالفيديو: شربل كرم لجويس الحويس: الديكور حياة..وليس رفاهية!

يوليو 12, 2025

هل صفقة تاتش بقيمة ملايين الدولارات قانونية؟

يوليو 12, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter