كتب ايلي مكرزل في موقع JNews Lebanon
من سنة لسنة كنا ننطر وسام حنا حتى يطل علينا عبر شاشة المؤسسة اللبنانية للارسال ليلة راس السنة، بعفويتو، قربو من الناس وسرعة بديهتو على الهوا.
المفاجأة هالسنة وبظل كل الظروف السوداوية يلي عم منعيشا، وأزمة المسلسلات الدرامية الكئيبة بشهر رمضان المبارك، طل علينا وسام حنا حتى يكون فسحة أمل وطاقة إيجابية لكتير من الناس.
“ما تفكر مرتين” … وعنجد ما رح نفكر مرتين لما بدنا نحكي عن وسام يلي قدر من خلال برنامجو الترفيهي إنو يعيش هوي والمشاهدين المعنى الحقيقي للشهر الفضيل. ضحك، ترفيه وأكيد جوايز كتيرة وما فينا ننسى الغصة يلي عم بتكون موجودة بكل حلقة من خلال صرخة المتصلين ووجعن، وهون ترفع القبعة لوسام ولكل فريق العمل على طريقة تعاملون مع كل الحالات.
اطلالة وسام عبر الشاشة الصغيرة من خلال هيدا النوع من البرامج جداً محبب من الكبار والصغار، ويلي بتابع مواقع التواصل الإجتماعي، بيعرف قديش هالبرنامج قدر يحقق إنتشار وتفاعل.
وبالمختصر فينا نعتبر إنو وسام حنا قدر يعمل فرق كبير على شاشة اللبنانية وهالخطوة تحسب إلو وبقوة
على أمل إنو وسام ما ببقى يطول الغيبة علينا كل التوفيق والنجاح لنجم لبناني عم يقدر يترك بصمة أكتر من رائعة بمختلف المجالات.