خرج ميشال حايك بتوقعات جديدة عبر برنامج “كتير هالقد” مع هشام حداد عبر “ام تي في” مساء اليوم، بعد ان أصاب ما يقارب الـ 45 توقعًا من توقعاته خلال حلقة رأس السنة 2023 عبر mtv.
ad
ولفت حايك الى ان توقعاته تجوهر بعد سن الخمسين، معتبرا ان كل ما يتعلق باطلالاته يحتاج الى الكثير من التحضير بحيث أنه يكون تحت الضغط النفسي والتوتر.
وقال: “اليوم سأقول التوقعات بكثير من الهدوء”.
وعن زلزال سوريا وتركيا في 6 شباط الماضي قال حايك: “من شدة الخوف خرجت من بيتي بثيابي الداخلية ولم انتبه للامر”.
وتوقع حايك لهشام حداد أمرين لبرنامجه الاول: ان “الاستوديو ممكن ان يكون مكانا لممارسة اليوغا او شيء يتعلق بالتنويم المغناطسي”، الا ان التوقع الثاني هو الاهم فقد قال لحداد: “أرى شيئا قد يكون خطرا على البرنامج او بمحيط مكانه”، الا انه لم يحدده قائلا عندما تكتمل الصورة عن التوقع فانني سأبلغك به.
توقعات ميشال حايك الجديدة وهي :
عن الهزات والزلازل والعوامل الطبيعة: “أكس الارض قد يكون انكسر في مكان ما وقد يغير خارطة الزلازل والفوالق التي رسمها العلماء ، وبحسب تقديري سوف يغير الحركة في باطن الارض كي نرى هزات على غير خطوط وغير المواقع التي نشهدها، والمعادلات المرتبطة بالهزات والزلازل سوف تتغير، والكلام عن تنفسية الارض التي سمعنا عنها بعد زلزال تركيا بالنسبة لي انه مجرد كلام واعتبر ان ما حصل هو جرس انذار”.
View this post on Instagram
أما الهزات التي أتوقع حصولها في المرحلة المقبلة في البر والبحر وفي منطقتنا البعض منها لن يشبه الذي حصل والذي عادة يحصل، اي ان مفاعيل الهزات غريب.
اضاف: “بعض الهزات لن تحدث ضررا بالمكان الذي ستقع فيه بل في اماكن بعيدة حتى ولو كانت بعيدة ، اي ان ارتدادات الهزات سيكون أخطر من الهزة بحد ذاتها. والملفت والمستغرب ان هزات كبيرة لن تفعل شيئا في حين ان هزات صغيرة ستحدث ما ليس متوقعا والملفت بمسلسل الهزات اننا سنأخذ الحطية والحذر”.
وتابع: “الى حين وصولي الى الاستوديو رأيت ان 31 هزة ستقع”.
وختم الله يرحم ضحايا تركيا وسوريا الا ان هذه الكارثة ستشكل مدرسة للعلماء ، وستكشف اكبر الاسرار المرتبطة بالزلازل.
وقال: “سوف نشهد العديد من عوامل الختيرة للارض وقد نشهد ظواهر غريبة مثل شتاء طويل وفيضانات وغيرها وحركة كسوف وخسوف مختلفة لان شكل الارض وتكوينها يتغير، والأهم كوكب الارض يجدد نفسه بنفسه وقد تحدث في اي بلد.
وعن المال والاقتصاد في لبنان قال: “سنشهد الليرة والدولار في عملية “رغلاج” وبوقت غير بعيد سوف “يُشد اول سن بهذا الرغلاج”، وفي الافق أرى تسوية مالية تشمل مبارح وبكرا وسنشهد ربيع مالي كبير على لبنان.
اضاف: “ثوب يفصّل للبنان، وقرب لبنان يتصفر، واقترب العد بالنسبة لعمر لبنان الجديد، وبالعصا السحرية التي تحدثت عنها هناك “رئاسة ورئيس وعهد جديد اسمه عهد الانتقال والنقلات والمعاهدات” والنصف المكمل للعهد الجديد سيكون بنقلة مفاجئة.
وتابع: “صيفية لبنان حافلة الا انها حامية ليس من الجو بل من الارض”.
واردف : “بكركي لن تكون على الحياد ولا plan aولا plan b سينقذان لبنان بل plan c “.
في شهر مريم 2023 وتحديدا في لبنان تتفتح براعم الاحداث وبلحظة وبقرار كبير تزال الغبرة عن ملف كبير ويتصدر كل المحافل الدولية.
وقال: “جهاد ازعور لن يبقى في الخارج رغم الفيتو”.
واردف: “هناك زلزال في عين التينة”.
واشار الى ان هناك “اكثر من معادلة صاعقة داخل معادلة ال الحريري “.
وقال: “ارى ست الدنيا بيروت تغلي غلي”.
ولفت الى ان هناك “شخصية حقوقية تتسلل الى قمة عالية وتغير مسارها”.
وقال: “جوزف عون بين الحياد والتحييد لن يحيد عن الخط”.
اضاف: “بين تيمور وابيه شرط يقرر مصير”.
ورأى حايك: “ان بالصورة هناك سوبرماركت او شيء ما قد نرى فيه أغرب عملية سطو”.
وقال: “بند كبير من بنود الطائف سيستيقظ ويضج به لبنان”.
اضاف: “بعد عيد البشارة سيكون هناك خبرا جزء منه صدمة وجزء الاخر بشارة”.
وتابع: “بورصة رؤوس واسماء في سوليدار واحداث وليس بورصة اسهم”.
ولفت الى ان السفيرة دوروثي شيا بين الفجأة والمفاجأة تكون محور اهتمام.
وقال: “بين قنص وتقنيص يسقط رأس كبير”.
واعتبر ان “فرنجية مش دخول بالنفق بل الخروج منه”.
واردف: “الاعجوبة التي سبق وتحدثت عنها لا زلت انتظرها وسوف تتحقق”.
روؤس من الصف الاول سوف تدحرج وروؤس ضالعة ولفت الى ان “بتفجير المرفأ رؤوس لن تكون منسية ولو بعد حين وهناك اسماء كثيرة سوف تتغير بالمتهمين بالتفجير”.
وقال: “بيوم وفجأة سيتسرب عن اسرائيل حكاية اسمها تفجير مرفأ بيروت ومن بعدها تبدأ الحكاية”.
وأردف: “خارطة للفن للبنان سترسمها السعودية وتساهم بها وتعيد للبنان مجده الفني”.
ولفت الى ان هناك شخصية عسكرية ستخرج من الظل لتغيّر المشهد على الساحة اللبنانية.
ورأى ان هناك يوما لا يشبه أيّ يوم لولي العهد السعودي محمد بن سلمان في لبنان، والرأس الأجنبي “يلي بدو راس بن سلمان بيسقط قبل ما يطاله”.
وقال: “جورجينا رزق ووليد توفيق صورة عن أحلى زمن”.
وعن المشهد الإقليمي والدولي قال:
– اختلاط المشهد بين مساعدة العرب لإسرائيل أو مساعدة إسرائيل للعرب بعد ظاهرة طبيعية
– أميركا “لن تهضم” الاتفاق الإيراني السعودي
-24 ساعة في الإمارات “ما بيشبهو قبلن ولا بعدن”
– أفق تركيا يشهد هزات اقتصادية سياسية وأمنية
– صحة دونالد ترامب تدعو إلى القلق
– تعرُّض اللاعب الفرنسي كيليان مبابي إلى حادث يؤثر على مسيرته الرياضية