الكاتب: Joyce Houeiss

أحيينا أمس الذكرى الثانية لإنفجار مرفأ بيروت الذي دمرّ العاصمة، ومحا معالمها، وتسبب بمقتل أكثر من ٢٠٠ ضحية وجرح أكثر من ٧٠٠٠ شخص. صحيح أننا لن نهدأ قبل تحقيق العدالة والاقتصاص من المجرمين، لكن في الوقت نفسه الحياة تستمر، ومن الضروري التخطيط للمستقبل، ووضع الخطط التي تساعد على نهضة لبنان من جديد وعودة المرفأ إلى سابق عهده بوابة الشرق. من هنا، أجرى موقع JNews Lebanon مقابلة مع المهندس شربل أبو جودة إستعرضنا معه تفاصيل المشروع الذي وضعه والخطط لتنفيذه بمعايير عالمية. شاهدوا المقابلة في الفيديو التالي:

قرّرت جمعية المصارف الإضراب بدءًا من يوم الإثنين إلى يوم الإربعاء حيث تعقد جمعيّة عموميّة لمُناقشة الدعاوى المرفوعة بحقّ عدد من المصارف حيثُ من المُتوّقع أن تتخذ قرارات هامّة على هذا الصعيد. فما هي الإنعكاسات الآنية لإضراب الأيام الثلاث وماذا سيكون الوضع لو قرّرت المصارف الذهاب بإتجاه الإضراب المفتوح؟.وهل ما شهدته المصارف أمس من زحمة على الصرافات الآليّة أول الغيث في الأزمة؟ يرى الخبير الاقتصادي الدكتور محمود جباعي في حديثٍ إلى “ليبانون ديبايت” أنْ “البلاد تعيش اليوم مشاكل إقتصادية وماليّة ونقديّة على كافّة المستويات ولا تحتمل سلبيات جديدة كإقفال المصارف أبوابها ممّا سيَتسبّب بتداعيات خطيرة على الصعيد النقدّي تحديداً”. ويجزم…

عقد مجلس إدارة جمعية مصارف لبنان اجتماعاً بتاريخ ٤ آب ٢٠٢٢، تداول فيه في موضوع الدعاوى الكيدية التي تتعرّض لها المصارف والتي تصدر فيها بعض الأحكام الاعتباطية والشعبوية عن مرجعيات يتمّ اختيارها مسبقاً من المدّعين لغايات لم تعد خافية على أحد. وإذا كان القانون قد سعى بهدف تحقيق عدالة واعية، إلى إيلاء النظر بدعاوى تتطلب حدّاً أدنى من الإلمام بقوانين خاصة كالقوانين المصرفية والمحاسبية، فإن المصارف تقف باستغراب أمام تجاهل البعض من المكلّفين باحترام القانون ومضمون أحكامه وكأن تطبيق القانون أصبح اختيارياً لهم وليس إلزامياً. ويزيد استغرابها عندما تأخذ هذه المرجعيات تدابير جزرية تتناول حرّيات الأشخاص وكراماتهم وتسيء إلى سمعتهم…

تراجع سعر صفيحة البنزين 95 و98 أوكتان 14 ألف ليرة لبنانيّة كما تراجع سعر المازوت 2000 ليرة، فيما ارتفع سعر الغاز 2000 ليرة. وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي: – بنزين 95 أوكتان: 567000 ليرة – بنزين 98 أوكتان: 579000 ليرة – المازوت: 647000 ليرة – الغاز: 316000 ليرة.

حلقة خاصة بعنوان “بعد سنتين” في الذكرى الثانية لانفجار مرفأ بيروت بتعاون بين موقع Jnews Lebanon وراديو Mount Lebanon Los Angeles، من إعداد وتقديم جويس الحويس وكريستين الصليبي. ضيوف الحلقة ويليام نون الذي كشف عن مراسلات سريّة تكشف الكثير من الحقائق عن انفجار المرفأ، السيدة منى المولى زوجة الموقوف محمد المولى التي عرضت الأوضاع المزرية للموقوفين ورفعت الصوت عاليًا بوجه الطبقة السياسية، الصحافي آلان سركيس الذي عرض دور الإعلام من أجل الوصول إلى العدالة في إنفجار المرفأ والمحامية سيسيل روكز، شقيقة أحد الضحايا ومحامية الدفاع عن الأهالي، التي عرضت لنا مجريات التحقيق.

كتب الإعلامي بسام أبو زيد عبر حساباته على مواقع التواصل الإجتماعي: “في سياق حملات الغش والتضليل للشعب اللبناني القول بأن الولايات المتحدة تعرقل عملية استجرار الغاز والكهرباء من مصر والأردن. الحقيقة هي غير ذلك كليا: عملية الاستجرار يفترض أن تمول بقرض من البنك الدولي بمئات ملايين الدولارات،والبنك الدولي حريص على استعادة أموال هذا القرض ولذلك وضع شروطا على الدولة اللبنانية وفي حال تلبيتها يتم تمويل عملية الاستجرار وهذه الشروط هي: ١-تعيين الهيئة الناظمة لقطاع الكهرباء ٢-رفع سعر الكيلواط ٣-وقف سرقة التيار الكهربائي وجباية ثمن كل الطاقة المنتجة والمفوترة. هذه الشروط لم يلبيها الجانب اللبناني بعد لأنه عاجز عن تلبيتها فهناك…

سقطت 4 صوامع جديدة من إهراءات القمح في مرفأ بيروت في الذكرى الثانية لانفجار الرابع من آب. تشاهدون لحظة سقوطها في الفيديو المرفق.

أثارت واقعة الانتحار التي حصلت في مخفر طليا أمس الأربعاء مسألة تمرّد مراكز قوى الأمن الداخلي على القضاء والقضاة، وما يمكن أن يترتّب عنها من أحداث خطيرة، إذ بدأت تتكشّف خيوط قضية انتحار الرقيب في قوى الأمن الداخلي, ح. ش. الذي أُفيد بأنه أطلق النار من مسدسه الأميري باتجاه الرأس داخل مركز عمله في مخفر طليا. وفي تفاصيل الحادثة، علم “ليبانون ديبايت” أن خلافًا نشب بين أفراد عائلة شومان قبل أيام ما أدى الى تضرّر منزل أحدهم، ليذهب وكيل الشخص المتضرر الى مخفر طليا أمس الأربعاء بهدف الإدعاء على المعتدين، حينها رفض عسكري من آل حميّة فتح محضر له وطلب…

“وجع بيروت” بصوت و الحان رودي الشدياق في الذكرى الثانية لتفجير الرابع من آب. كلمات شربل حبشي، توزيع ماريو لحود، Mix mastering Christian abi rached تصوير وإخراج :ساندرا اولوكيان

طالب البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي بالتعويض على المتضررين بتفجير المرفأ، خلال ترؤسه قداساً لراحة نفس ضحايا تفجير المرفأ في كاتدرائيّة مار جرجس في وسط بيروت يحيط به راعي الابرشيّة المطران بولس عبدالساتر والمطران بولس صيّاح وبمشاركة لفيف من المطارنة والاباء العامين والكهنة والرهبان والراهبات وعدد من الشخصيات السياسيّة والاجتماعيّة واهالي الضحايا وعدد من الجرحى. وبعد الانجيل المقدّس القى البطريرك الراعي عظةً من وحي المناسبة اكّد فيها اننا “نؤمن بقيامة بيروت ومعها لبنان فيعود بلدنا منارة الشرق وجامعة الشرق ومستشفى الشرق ومصرف الشرق ووطن التلاقي والحوار. وقال: نرفع صوت الغضب بوجه كلّ المسؤولين أيًّا كانوا وأينما كانوا ومهما كانوا…