الكاتب: Joyce Houeiss

في سهرة ساحرة ، أطلّ الفنان اللبناني جو رعد على جمهوره في العاصمة السعودية الرياض، مقدمًا حفلًا مميزًا جمع بين الطرب والذوق الرفيع، وسط حضور فني وإعلامي لافت. أدهش جو رعد الحاضرين بإطلالته الأنيقة وحضوره المميز، حيث حرص على تقديم باقة من الأغاني التي تنوّعت بين اللون السعودي والمصري والعراقي واللبناني، ما أضفى على الأمسية طابعًا عربيًا غنيًا نال إعجاب جميع الحضور. وكان من أبرز اللحظات خلال الحفل أداؤه المؤثّر لأغنية “أنا بعشقك” للمطربة الكبيرة ميادة الحناوي، والتي تفاعل معها الجمهور بحرارة وصفّق لها طويلاً. وقد لاقى الحفل إشادة كبيرة من الحضور، الذين أثنوا على الذوق العالي في التنظيم وتفاصيل…

نظّم المجلس الإقليميّ – سيّدة الانتقال – بيروت والمتن في الحركة الرّسوليّة المريميّة مخيّمًا للفتيان الذين تترواح أعمارهم بين ١٢ و ١٥ عامًا في دير دون بوسكو في منطقة الحصون تحت عنوان “شريك-و-نسي”. بدأ المخيّم صباح الأربعاء ٩ تمّوز وامتدّ حتى ظهر الأحد ١٣ تمّوز، وقد تضمّن نشاطاتٍ عدّةً على أصعدةٍ مختلفةٍ. ففي اليوم الأوّل تعرّف المشاركون إلى “موجة جديدة” في النطاق الدينيّ مع مؤسسة “أديان” والسّياسيّ مع الصّحفيّ غابريال مراد، واختبروا أهميّة القانون وكيفية توحيده للمواطنين انطلاقًا من خبرات حياة مع أشخاص متخصّصين، وفي اليوم الثاني تمّ تسليط الضوء على “الأمواج اللي بتغشّ” من خلال موضوعات عن الإدمان مع…

كشف الباحث في الشأن السياسي الدكتور وسيم بزي في حلقة ضمن برنامج وجهة نظر على “سبوت شوت” ستعرض مساء اليوم الإثنين، أن الرد الأميركي على الورقة اللبنانية، سلم إلى لبنان صباح اليوم الإثنين، لافتًا الى طبيعة الرد الاميركي لم تعرف بعد… تفاصيل إضافية في الفيديو أعلاه.

انقطع التيار الكهربائي خلال الاجتماع في وزارة الداخلية اللبنانية مع الوفد الكويتي.

كشفت مصادر أنه تم إلقاء القبض على شخصين اقتربا من سور مبنى سجن رومية، حيث نفت المصادر نفسها فرار مسلّحين من السجن. وفي وقت سابق من اليوم، كانت قد أشارت معلومات عن فرار عدد من المساجين من سجن رومية المركزي.

كشفت التحقيقات في الحادثة التي ذهب ضحيتها بيار مهنا في منطقة بلاط في جبيل المزيد من الحقائق حول ما حصل بالفعل قبل الحادثة وخلالها، وما علاقة (ج.ن) بما حصل. وفي المعلومات التي حصل عليها “ليبانون ديبايت”، أن بيار وزوجته على خلاف منذ زمن، وقد تركت منزلها الزوجي منذ حوالي 5 أشهر، وأقامت في شقة خاصة في بلاط، وكان الأولاد يتنقلون بين المنزلين، لا سيما في عطلة نهاية الأسبوع. ووفق المعلومات، حاول الزوج التردد أكثر من مرة على منزلها والتعرض لها، وفي يوم الحادث جاء إليها في محاولة لترطيب الأجواء والعودة إلى بعضهما، وقد تناولا الغداء معاً، وقامت بتصويره وأرسلت الصورة…

أدّى خلاف زوجي في منطقة جبيل إلى حادثة مروّعة ذهب ضحيّتها الزوج بعد سقوطه من مرتفع في منطقة بلاط في جبيل. وفي التفاصيل التي حصل عليها “ليبانون ديبايت”، أنه قرابة الساعة الثامنة من مساء أمس السبت، توجّه (بيار مهنا) إلى منزل زوجته (س.ه) التي تركت المنزل منذ فترة لوجود خلافات بينهما، فوجد لديها صديقها (ج.ن)، وحصل تلاسن بين الزوج والزوجة، ليتدخّل الصديق ويحصل تدافع بينهما، ليسقط بيار من أعلى “الشير” إلى الأسفل جثة هامدة. وحضر الدفاع المدني بعد ورود اتصال إلى المكان، وقام بنقل الجثة إلى مستشفى سيدة ماريتيم- جبيل، وذلك بعد حضور الأجهزة الأمنية التي عاينت المكان وقامت بتوقيف…

علّقت مصادر سياسية متابعة لـ “نداء الوطن” على مواقف الموفد الأميركي، فاعتبرت أنّها ليست “زلّة لسان أو سوء تعبير” بل توضع في خانة الضغط الدبلوماسي “المقصود” على السلطة السياسية و”حزب الله” في آن معًا، كي يتوقف الطرفان عن المراوغة ومحاولة كسب الوقت، ويباشرا سريعًا في إجراءات نزع سلاح “الحزب” والفصائل الفلسطينية، وفقًا لما نصّ عليه اتفاق وقف إطلاق النار والورقة الأميركية. واعتبرت المصادر أنّ ما يجب أن يخيف اللبنانيين هو التهديد المباشر الذي وجّهه نائب مسؤول منطقة البقاع في “حزب الله” السيد فيصل شكر، بما يثبت أنّ “الحزب” لا يزال ينتهج الأسلوب نفسه حيال كلّ من يعارض خطّه السياسي وولاءه…

بمعزلٍ عمّا إذا كان السفير توم برّاك قد تراجع عمّا أدلى به حول “تهديد وجودي يُحدق بلبنان”، أو عن تحذيره من “عودة لبنان إلى بلاد الشام” دقيقاً أو مجتزأً من مقابلةٍ أدلى بها إلى صحيفة “ذا ناشيونال”، فإن الأخطر في كلام برّاك، والذي تؤشر إليه أوساط دبلوماسية على تماس مع العاصمة الأميركية، قد تناول الجيش اللبناني وموقف دول الخليج المعارض والرافض للطلب المقدم من الرئيس دونالد ترامب إلى “شركائه” الخليجيين، بدعم لبنان وتقديم الدعم المالي للقوى المسلحة. وتتحدث الأوساط الدبلوماسية ل”ليبانون ديبايت” عن أزمة كبرى يواجهها لبنان في هذه المرحلة، وتتمثل بالتردد من قبل أي جهة خارجية وخصوصاً من دول…

تعزّز الإستهدافات الإسرائيلية الأخيرة ل”حزب الله” والإغتيالات شمال نهر الليطاني، الإنطباع بأن ما بعد زيارة الموفد الأميركي توم برّاك، سيبقى كما قبلها لجهة الإعتداءات والعمليات العسكرية، ومن دون أي دور للجنة الإشراف على مراقبة وقف النار أو تأثيرٍ لحركة الإتصالات الدبلوماسية على خطّ واشنطن ـ بيروت. ومع استمرار هذه المعادلة الأمنية، تتوجّس مصادر سياسية مطلعة، من التصعيد المتدرِّج على الساحة الجنوبية، محذرةً ممّا وصفته ب”اللعب بالنار” على هذه الساحة حيث تتسارع التطورات على صعيدي العمليات العسكرية الإسرائيلية من جهة، واستمرار الإشكالات بين أهالي الجنوب مع قوات الطوارىء الدولية. وتؤكد المصادر السياسية المطلعة ل”ليبانون ديبايت”، على التوقيت الدقيق الذي تأتي فيه…