الكاتب: Joyce Houeiss

شاهدوا بالصور والفيديو دمار منزل بشكل كامل في منطقة الخيام جنوب لبنان جرّاء استهدافه بغارة إسرائيلية. الجيش الإسرائيلي يبث تسجيلا لقصفه مواقع لحزب الله في بلدتي الخيام وكفر كلا ع الحدود جنوب لبنان pic.twitter.com/Oannx9ypf9 — Mohammad (@Mohamaddsyrien) February 22, 2024

عُلم أن شركتي الإتصالات في لبنان “ألفا” و “تاتش”، بدأتا بطلب مستلزمات لوجستيّة بغية صيانة معدات الإتصالات وتعزيز الشبكة الخاصة بالهواتف المحمولة في لبنان. مصادر معنية في قطاع الإتصالات قالت لـ”لبنان24” إنّ الشركتين تسعيان قدر الإمكان لتكريس التطوير المطلوب على شبكة الإتصالات كي تبقى الخدمات جيدة بعيداً عن أي إنقطاع لاسيما في أوقات الطوارئ.

دعا تجمّع العسكريين المتقاعدين جميع الموظفين في الإدارات والقطاعات والمؤسسات والدوائر المتضررة كافة إلى إعلان الإضراب الشامل والمشاركة في الإعتصام الذي سيقام بالتزامن مع انعقاد جلسة مجلس الوزراء يوم غد الجمعة عند الساعة الثالثة عصراً. اعلان وفي هذا الإطار, أكّد العميد المتقاعد بسام ياسين, في حديث إلى “ليبانون ديبايت”, أنه “اعتباراً من اليوم ستتصاعد التحركات وستصبح متتالية على كافة الأراضي اللبنانية, فلم يعد هناك محرّمات, وكل شيء بات مفتوحاً ومباحاً, من إقفال طرقات وإشعال إطارات وغيرها”. واعتبر أنه “بعدما أعلن التجمّع وقف التفاوض مع الحكومة لأنها لم تجاوب بالطرح العادل الذي قدّمه, أصبحت التحركات والتظاهرات حقاً مشروعاً للدفاع عن حقوقنا…

أجرى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اتصالا بوزير المال يوسف خليل وطلب منه وقف دفع الحوافز الاضافية التي تم تخصيصها لبعض موظفي الادارة العامة دون سواهم، على أن يستكمل البحث في هذا الملف برمته في جلسة مجلس الوزراء غدا من خارج جدول الاعمال. وكان رئيس الحكومة إستقبل صباح اليوم سفير فرنسا هيرفيه غارو . كما إستقبل رئيس مجلس إدارة إتحاد المصارف العربية جوزيف طربيه والامين العام للاتحاد وسام فتوح.

كتب ريشار حرفوش في “نداء الوطن”: دخلت الحرب الدائرة جنوباً شهرها الخامس، وحال الميدان إلى مزيد من التّصعيد، خصوصاً بعدما بلغت الضربات الإسرائيلية تارةً الضاحية الجنوبية لبيروت وطوراً بعض قرى قضاء الشوف، وليس آخرها ما حصل ليل الإثنين من استهداف لمنطقة الغازية في صيدا. تدهور الأوضاع الميدانية، انعكس سلباً على طلاب مدارس الجنوب وخصوصاً من ينتظرون استحقاق الامتحانات الرسمية، حيث لا يزال مصيرهم مجهولاً. طلاب “العلم” باتوا بلا “علم”، أو مع علم متقطّع “أونلاين” (عن بعد)، نتيجة إقفال العدد الأكبر من المدارس والمعاهد خصوصاً في قرى الخط الأزرق، وسط إصرارٍ من وزارة التربية والتعليم العالي على إجراء الامتحانات الرسمية بالمجمل…

في ظل الأزمة الإقتصادية التي تعصف في البلاد, أتت موازنة “الضرائب” 2024 لتزيد من الطين بلّة, لا سيّما في صفوف 53 ألف أستاذ في التعليم الرسمي, الذين اعتبروا أن هذه الموازنة, هي بمثابة تآكل رواتبهم من جديد, ملوحيّن بأن هذا الأمر سيشكّل خطراً على العام الدراسي الرسمي الحالي. في هذا الإطار, أكّد رئيس رابطة معلّمي التعليم الأساسي حسين جواد, لـ “ليبانون ديبايت”, أن “راوتب الأساتذة في التعليم الرسمي مع إقرار موازنة “الضرائب” 2024 لم تعُد كافية”, مشيراً إلى أن “بعد الإنهيار الإقتصادي, حصل الأساتذة زيادة على رواتبهم 7 أضعاف, إلا أن بعد إقرار الموازنة تبيّن أن الضرائب أصبحت 20 ضعفاً”.…

تسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت هذا الأسبوع، بإنهيار التربة في منطقة الشرحبيل في بقسطا، ما أدى الى إنهيار حائط دعم نتج عنه تهديد مبنيين سكنيين. وسريعا حضر رئيس بلدية بقسطا ابراهيم مزهر مع شرطة البلدية، للإطّلاع على الوضع حيث إستدعوا مهندسين من التنظيم المدني للكشف على المبنيين وتقييم وضعهما الفني، فيما تمّ التواصل مع محافظ لبنان الجنوبي لإطلاعه على حيثيات الموضوع. وبعد الكشف الفني الاوّلي للمهندسين ومراجعة المحافظ، أصدر رئيس بلدية بقسطا تبليغاً بإخلاء السكان فوراً حفاظاً على السلامة العامة، مؤكداً ان البلدية ستتابع هذا الموضوع مع الفريق الهندسي للبدء بإجراءات تدعيم المبنيين وعودة السكان.

صدر عن وزارة الطاقة والمياه, اليوم الثلاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي: – بنزين 95 أوكتان: 1,621,000 ليرة لبنانيّة. (+ 11,000) – بنزين 98 أوكتان: 1,660,000 ليرة لبنانيّة. (+11,000) – المازوت: 1,615,000 ليرة لبنانيّة. (+ 8000) – الغاز: 943000 ليرة لبنانيّة. (+6000)

كشف مدير عام الدفاع المدني العميد ريمون خطار ان الحصيلة النهائية لانهيار مبنى الشويفات 4 ضحايا وتمّ إنقاذ 4 أشخاص وعمليات البحث انتهت.

“كنا عم نشوف المسيّرة بالعين المجرّدة”.. هكذا قال قاسم خليفة، أحد شهود العيان في حديثه لـ”بلينكس” عن القصف الإسرائيلي الذي استهدف بلدة الغازية، اليوم الإثنين. خليفة كان في منزله بعد الغارة التي نفذتها إسرائيل على المنطقة القريبة من مدينة صيدا، وقال إنه وباقي الأهالي كانوا يسمعون صوت المسيرة والطيران الحربي منذ ساعات الظهيرة، مضيفاً: “كنا فقط بانتظار الضربة، لأن صوت الطيران كان قريباً جداً”. يلفت قاسم إلى أن ابنته الصغيرة صاحت بالبكاء فور سماع الغارة، ويردف: “لا مكان للهروب، فالجنوب بمناطقه كافّة لم يعد آمناً، ولا مأوى ثانٍ لي أو لعائلته”. ماذا استهدفت إسرائيل؟ الغارات لم تستهدف أي شخصية بارزة في…