تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- إسم الرئيس في ربع الساعة الأخير؟
- إنتخابات رئاسية من “خارج الصندوق”
- غادر بيروت… كشف تفاصيل رحلة رفعت الأسد
- خبير يحذّر من “Ponzi scheme” ويبعث رسالة “عاجلة” إلى الحاكم: الليرة اللبنانية في خطر!
- فضيحة أمنية في مطار بيروت: حقيقة اقتحام وفيق صفا
- المنخفض الجوي مستمر… و”مفاجأة” بانتظار اللبنانيين مع حلول كانون الثاني!
- تهديد حقيقي… تجاوزات تهدد بالعودة إلى الوراء!
- العدو يخترق هواتف اللبنانيين.. والأمن يحذّر
الكاتب: Joyce Houeiss
واصل قاضي التحقيق في بيروت أسعد بيرم إستجواباته في ملف وزارة التربية، وأجرى مواجهة بين رئيسة دائرة الإمتحانات في وزارة التربية أمل شعبان، والموظف رودي باسيم، الذي أنكر أمام قاضي التحقيق أقواله التي وردت في التحقيقات الأولية. ونفى تورّط أمل شعبان بتقاضي أموال مقابل معادلات، وكذّب حصول أي اتفاق مسبق على تقاضي أموال أو تمرير معاملات مقابل بدل مالي، وأكد أمام القاضي أن ذلك الأمر لم يحصل بأي وقت من الأوقات. وبحسب مصادر قانونية، فإن “هذا التطوّر المهم جداً، إستدعى من قاضي التحقيق توسيع دائرة تحقيقاته واستدعاء كافة الأسماء الواردة في الملف يوم الخميس المقبل”. وإذ طلب رأي النيابة العامة…
جاء في أحد أسرار “النهار”: قضى أكثر من مرجع سياسي ووزير ونائب حالي وسابق، إجازة الأعياد خارج لبنان واعتذروا عن عدم الاستقبال بسبب الأوضاع من دون الإعلان عن سفرهم.
كتب محمد المدني في ليبانون ديبايت مع سقوط القيادي الفسطيني صالح العاروري في الضاحية الجنوبية، سقطت قواعد الإشتباك بين إسرائيل و”حزب الله”، وبات لبنان كله تحت مرمى النيران الإسرائيلية التي تجرأت لأول مرة على ضرب ضاحية بيروت الجنوبية لأول مرة منذ العام 2006 في حرب تموز. ورغم تهديد أمين عام الحزب السيد حسن نصرالله، بأن أي عملية اغتيال تطال قياديين لبنانيين أو سوريين أو فلسطينيين على الأراضي اللبنانية، ستكون لها تداعيات كبيرة، فعلت إسرائيل فعلتها وكأنها غير آبهة بما سيحصل بعد اغتيال العاروري. إغتيال العاروري بحسب مصادر مطلعة، هو تصعيد في غاية الخطورة قد يجرّ المنطقة بأكملها إلى حرب شاملة،…
أجرى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اتصالاً بوزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بو حبيب، “طالباً تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الامن الدولي على خلفية الاستهداف الفاضح للسيادة اللبنانية بالتفجير الذي وقع في الضاحية الجنوبية لبيروت مساء اليوم الثلاثاء وكل الخروقات الاسرائيلية المستجدة للسيادة اللبنانية”.
قُتل نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” سليمان العاروري, اليوم الثلاثاء, في انفجار استهدف مكتب حماس في الضاحية الجنوبية بيروت. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في وقت سابق, عن مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن العاروري. وقالت “المكافآت من أجل العدالة” التابع لوزارة الخارجية الأميركية، ان “المكافأة يصل قدرها الى 5 مليون دولار مقابل تقديم معلومات عن نائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس العاروري”.
قال عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب حسين جشي، إنّ “حزب الله سيردّ على اغتيال صالح العاروري، وهذا محسوم والأمور تقدّر بقدرها”.
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو أعلن فيه الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في إحدى خطاباته السابقة أن أي اغتيال على الارض اللبنانية سيكون له رد فعل قوي ولا يمكن السكوت عنه او تحمله . بالفيديو: نصرالله: أي اغتيال على الارض اللبنانية سيكون له رد فعل قوي#الضاحية#الضاحية_الجنوبية https://t.co/namZjLLQzj للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/5Qdw9yt5cd — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) January 2, 2024
حصل “لبنان 24″، على فيديو التقطته كاميرا مراقبة، للحظة إستهداف مسيّرة إسرائيليّة للقيادي في حركة “حماس” صالح العاروري، في منطقة معوّض في الضاحية الجنوبية لبيروت، مساء اليوم. بالفيديو… شاهدوا لحظة إستهداف المسيّرة الإسرائيليّة لمنطقة الضاحية مساء اليوم #الضاحية#بيروت#الضاحية_الجنوبيةhttps://t.co/QCsQqZ63Cn pic.twitter.com/JFZ1DAYqce — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) January 2, 2024
خاص موقع mtv بات مؤكّداً أنّ القصف الذي تعرّضت له منطقة المشرفيّة في الضاحية الجنوبيّة استهدف القيادي الفلسطيني صالح العاروري، وهو نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، وساهم بتأسيس (كتائب القسام) الجناح العسكري لحماس في الضفة، ويعدّ الرأس المدبر لتسليح كتائب القسام. وكانت صحيفة “يو إس أيه توداي” الأميركيّة كشفت، بعد حوالى أسبوعين من بدء عمليّة “طوفان الأقصى” في 7 تشرين الأول، أنّ إسرائيل أطلقت عملية مطاردة دوليّة لاستهداف القيادي البارز في حركة حماس صالح العاروري، الذي يعتقد أنّه كان على علم مسبق بتفاصيل الهجوم الذي شنّته الحركة، وكذلك لأنّه حلقة وصل بين الحركة من جهة وإيران وحزب…
تشاهدون بالفيديو المرفق دمار في الضاحية الجنوبيّة، من دون أن تُعرف أسبابه بعد، مع ترجيح أن يكون ناتجاً عن تفجير سيّارة. ومعلومات أولية عن استهداف سيارة في بئر العبد. بالفيديو: دمار في الضاحية… فماذا حصل؟#الضاحية#انفجار_الضاحية https://t.co/QM0R2OGyL7 للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3xz1T pic.twitter.com/aa2wItQCYD — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) January 2, 2024