الكاتب: Joyce Houeiss

كتب إيلي القصيفي في أساس ميديا سيدخل لبنان في لحظة توقيع اتفاق الترسيم البحري بين لبنان وإسرائيل مرحلة جديدة لن تكون عناوينها اقتصادية وحسب، بل سياسيّة وأمنيّة أيضاً. فحزب الله الذي ركّز في أدبيّاته طوال الفترة الماضية على أنّ استخراج لبنان للغاز سيكون الحلّ لأزمته الماليّة والاقتصادية لم يفعل ذلك كطرف محايد في هذا الملفّ مثل سائر الأحزاب اللبنانية، بل إنّ تركيزه على هذه المسألة كان تركيزاً ذا أهداف سياسيّة، بمعنى أنّ الحزب يربط تحقيق هذا الإنجاز للبنان به هو لا بالدولة، ولذلك فهو سيسعى بأقصى طاقاته إلى تثميره سياسيّاً في الاستحقاقات المقبلة. على هذا النحو يُعطي الحزب معنى سياسيّاً…

سجّل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم السبت, ما بين 37900 و38000 ليرة لبنانية للدولار الواحد, بعدما سجّل مساء أمس الجمعة, ما بين 37950 و38050 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

خاص موقع JNews Lebanon شبّه أحد المراقبين الردّ الذي خرج به الوزير السابق سليمان فرنجية على سؤال أحد محاوريه عن فشل الخطوة التي أطلقها تيار المرده منذ سنوات والتي كانت تهدف للتوسع حزبياً في كافة المناطق اللبنانية، بالردود التي يُطلقها التيار الوطني الحر ورئيسه النائب جبران باسيل عند سؤالهم عن إخفاقهم في تحقيق أيّ إنجازات. وكان فرنجية قد اعتبر أنّه تعرّض وتيّاره السياسي إلى حرب واسعة منعته من استكمال عملية التمدّد المناطقي، في ردّ مشابه للحرب الكونية التي يدّعي باسيل وفريقه التعرّض لها دائماً.

يؤكد الخبير الاقتصادي باتريك مارديني انه “لا يمكن ان يستمر إقفال المصارف الى اجل غير مسمّى حتى لو انّ جزءاً كبيراً من الخدمات التي كانت تقدمها المصارف ما عادت تقدمها، مثل إعطاء القروض لتمويل الاقتصاد اللبناني (لشراء شقة، لتأسيس شركة..) وان استقطاب الودائع… وبالتالي، وبسبب الأزمة فإنّ المصارف اللبنانية ما عادت تعطي قروضاً ولا تتلقى الودائع، ومع الاستمرار بالاقفال فإنّ شيئاً لن يتغير من هذا الاطار، ولكن جزءاً كبيراً من الاعمال التجارية اليومية لا يزال مرتبطاً بالمصارف”. وفي حديث لـ “الجمهورية” ضمن مقال للصحافية ايفا ابي حيدر, أضاف: “مثلا عمليات الاستيراد الى لبنان, فالتاجر اللبناني يحتاج لأن يدفع للمورد بالدولار…

يبدو أن كل الأفرقاء، سواء أولئك الذين يُعتبرون في “المعسكر السيادي”، أو الذين هم في “المعكسر الممانع” سيلجأون إلى “سلاح” تعطيل جلسات إنتخاب رئيس للجمهورية، بإعتبار أن التوافق بين هذين “المعسكرين” غير وارد  في الظرف الراهن، إذ أن كل فريق “يتمرس” خلف مواقفه العالية السقوف، فيما الحديث عن الفراغ قد أصبح أمرًا لا مفرّ منه. من هنا، بات مرجحا أن حكومة جديدة ستُشكل وتصدر مراسيمها قبل نهاية شهر أيلول الجاري، وبعد عودة الرئيس نجيب ميقاتي من نيويورك حيث يشارك في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة ويلتقي قادة ومسؤولين منهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية الأميركية أنطوني بلينكن، وبعد إقرار…

وصول 9 جثامين من ضحايا مركب طرطوس إلى الحدود اللبنانية بعد نقلهم بسيارات إسعاف الهلال الأحمر السوري.

خاص موقع JNews Lebanon أبدت نائب في كتلة نواب قوى التغيير في حديث لـ” JNews Lebanon” امتعاضها الشديد من تصريحات وزير الاتصالات جوني قرم الاخيرة الذي فاخر خلالها بمحافظته على قطاع الاتصالات، حيث اعتبرت أنّ ما حصل ليس سوى عملية سطو متجددة على أموال اللبنانيين عبر رفع تكلفة الاتصالات والخدمات المتفرعة عنها دون أيّ إجراء إصلاحي تُضرب من خلاله مكامن الفساد. واعتبرت النائب بأنّ ممارسات وزير المرده لم تؤدِّ إلا لتشليح الناس ما تبّقى في جيوبهم حفاظاً على قِلاع المحسوبين على تيّاره والمنظومة الحاكمة داخل خبايا القطاع المتهالك.

أقفل أسبوع العمل الحالي على إضراب المصارف حتّى يوم الإثنين المُقبل، فيما بقي هذا الموعد غير نهائي، لا سيما أنّه لم تتبلور خطة أمنية طالبت بها المصارف وموظفوها من الأجهزة الأمنية. وبما أنّ البيان الأخير أعلن الإقفال حتّى إيجاد صيغة مع الدولة تضمن حقوق الموظفين، يبدو أن إقفال المصارف مستمر إلّا في حال التوصل الى الصيغة المُبتغاة. وفي هذا الإطار يوضح رئيس إتحاد نقابات موظفي المصارف جورج الحاج في إتصالٍ مع “ليبانون ديبايت”، أنّ “الإتحاد ينتظر ما سيصدر عن جمعية المصارف ليُبنى على الشيئ مقتضاه”. ويلفت إلى أنّ “جمعية المصارف هي من تتحاور مع الأجهزة الأمنية بخصوص أمن المصارف فإذا…

انتشر فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي من داخل طائرة الميدل إيست،حيث كان مجموعة من اللبنانيين عالقين في الطائرة. هذه الطائرة كان من المفترض أن تحط في لاغوس، إلا أنها بسبب الإضراب في المطار،أجبرت على تغيير مسارها وحطت في أبيدجيان.

خاص موقع JNews Lebanon أفادت مصادر مراقبة أنه وبالرغم من كل ما يشاع في الأوساط السياسية في البلاد، فهي لا تعتقد أن تأليف الحكومة العتيدة قريب ليس لسبب سوى لأن المنطق يفرض في ان من يعملون على فرملة طموح جبران باسيل الرئاسي داخل فريق “8 آذار” وعلى رأسهم رئيس مجلس النواب نبيه بري من المفترض أنهم لا يريدون تحويل موقف رئيس “التيار ” التفاوضي الضعيف في ملف الرئاسة إلى موقف يقوى بشكل تصاعدي مع مرور الزمن بحكم إطالة أمد الفراغ، وبالتالي لا يريدون إعطائه ورقة “الوقت” التي يعرف باسيل تماماً كيفيّة اللعب بها لإطالة الفراغ بغية الوصول إلى اللحظة السياسيّة…