تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- تحذير شديد اللهجة للوزراء: هؤلاء وراء أخطر إبادة جماعية صامتة في التاريخ!
- وقف قرار عويدات… ملفّ المرفأ يعود إلى مجاريه!
- هل تُهدّد الأحداث السّوريّة لبنان؟
- بالفيديو: “أجانب اقتحموا بيوتنا”… فنانة سورية تفضح تفاصيل “مذبحة الساحل”
- التعيينات الأمنية في هذا التاريخ
- مأساة سوريا والخطر الآتي!
- إستبدال سفير في بيروت “على وجه السرعة”
- تهريب 4 ملايين دولار برّاً… مَن صاحبها؟
الكاتب: Joyce Houeiss
كتبت بولا أسطيح في “الشرق الأوسط”: يستغرب كثيرون معارضة «الثنائي الشيعي» الشديدة تكليف القاضي نواف سلام تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، ورؤية رئيس كتلته، النائب محمد رعد، أن «الحزب» تعرض لكمين بهدف «التفكيك والتقسيم والإلغاء والإقصاء». فـ«الثنائي» كان قد وافق في عام 2023 على ما عُرفت وقتها بـ«المبادرة الفرنسية» التي طرحت انتخاب مرشح «حزب الله» و«أمل»، رئيس «تيار المردة» سليمان فرنجية، رئيساً للجمهورية، مقابل انتخاب القاضي نواف سلام رئيساً للحكومة. كما أن سلام، الذي انتُخب رئيساً لـ«محكمة العدل الدولية»، في شباط 2024، يُعدّ صاحب تاريخ طويل في مناهضة إسرائيل؛ مما يُفترض أن يجعله شخصية يحبذها «حزب الله». ويشير مقربون من «الثنائي…
كتب طوني عطية في “نداء الوطن”: لم يستوعب “حزب الله” حتى الآن، حجم المتغيّرات والتحوّلات الكبرى على الساحتين المحليّة والإقليمية، وانعكاسها الإيجابي على تصحيح التوزانات الداخلية. ولم يبسط “الثنائي الشيعي” نفوذه وسطوته على مفاصل الحكم في لبنان، بقوّة الدستور ولا بحجم كتلتيه النيابية والوزارية ولا بحاضنته الشعبية، ولا باحترام أسس وقواعد اللعبة الديمقراطية، إنّما بسطها استناداً إلى فائض القوّة وخطوط الدعم الإيراني العسكري والمالي، مصحوبة باختلال موازين القوى في المنطقة، لا سيّما في لبنان وسوريا والعراق لصالح “محور الممانعة”، قبل تداعيات “طوفان الأقصى” وسقوط نظام السجون والمعتقلات في سوريا. بعد تسمية القاضي نوّاف سلام لرئاسة الحكومة، واعتبار كتلة “الوفاء للمقاومة”…
أفادت معلومات “الجديد” بأن اللقاء الثلاثي الذي جمع رئيس الجمهورية جوزيف عون، رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الحكومة المكلف نواف سلام في بعبدا اتسم بالإيجابية، رغم استياء بري من بعض التفاصيل. مصادر مطلعة على اللقاء أكدت أن بري أشاد بخطاب سلام، معتبرًا إياه “ممتازًا”، لكنه شدد على ضرورة ترجمة الأقوال إلى أفعال ملموسة. وفيما يتعلق بتشكيل الحكومة، كشفت المعلومات عن توجه لتطبيق مبدأ فصل النيابة عن الوزارة. أما بالنسبة لشكل الحكومة، فتتأرجح النقاشات بين صيغة تتألف من 24 وزيرًا متخصصًا وغير حزبيين، وأخرى تضم 30 وزيرًا، بينهم 24 تكنوقراط و6 سياسيين.
علم “ليبانون ديبايت” أن النائب غسان سكاف تلقى تهديدات عشية الاستشارات النيابية ما دفعه إلى تسمية الرئيس نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة، مع العلم أنه هو الذي بادر إلى الاتصال بالقاضي نواف سلام في لاهاي يوم الاحد الماضي لاقناعه بالترشح لرئاسة الحكومة وترك منصبه في محكمة العدل الدولية. كمّا أن سكاف أجرى سلسلة اتصالات بنواب التغيير والمستقلين من أجل سحب باقي المرشحين للمنصب من الفريق نفسه وتواصل مع نواب المعارضة حتى ساعات الفجر الأولى، فنجحت مساعيه ولو متأخرة صباح الاثنين اي في يوم الاستشارات الطويل في تأمين التوافق على نواف سلام. وقد وصفت مصادر نيابية سكاف أنه يتمتع بحنكة سياسية استثنائية…
أعلنت محكمة العدل الدولية عن أن “رئيس المحكمةالقاضي نواف سلام، يستقيل من عضويتة المحكمة، اعتبارا من 14 كانون الثاني العام 2025”. واشارت المحكمة الى أنه “كان من المقرر أن تنتهي فترة ولايته بصفته عضوا بالمحكمة ورئيسا لها في 5 شباط”.
معلومات الجديد: الثنائي الشيعي اتخذ قراراً بعدم المشاركة في الاستشارات النيابية غير الملزمة مع الرئس المكلف نواف سلام
معلومات الجديد: الثنائي الشيعي اتخذ قراراً بعدم المشاركة في الاستشارات النيابية غير الملزمة مع الرئس المكلف نواف سلام
بعد تكليف القاضي نواف سلام بتشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، يترقب اللبنانيون كيف ستؤثر هذه الخطوة على مسار الأحداث السياسية في البلاد، وفي هذا السياق يرى النائب السابق مصطفى علوش، في حديثٍ لـ”ليبانون ديبايت”، أن “تكليف القاضي نواف سلام بتشكيل الحكومة يعد مؤشراً على وجود تغيير جذري في قواعد اللعبة السياسية في لبنان، ويؤكد أن العوائق التي كانت قائمة داخل الإدارات يمكن إزالتها، فالشخصيات التي اعتادت على نظام معين في إدارة الدولة والعلاقات يجب أن تبدأ في التفكير بطريقة جديدة، وبالتالي، وجود سلام يتناغم مع خطاب قسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، وربما يتمكنان من تحقيق خيارات مفيدة للبنان معًا”. وعن…
شهدت بعض الوزارات تواجداً لوزراء وموظفين حتى ساعات متأخرة من فجر اليوم الثلاثاء، وذلك بهدف إنجاز المعاملات المتراكمة وإجراء بعض التشكيلات والتعيينات الداخلية قبل مغادرتهم الوزارة. ويأتي هذا التحرك في سياق نتائج الاستشارات النيابية التي أسفرت عن تسمية القاضي نواف سلام لتشكيل الحكومة، بعد أن كان الجميع ينتظر إعادة تسمية رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، لتشكيل الحكومة المقبلة.
بعد انتخاب رئيس للجمهورية وتكليف رئيس جديد لتشكيل الحكومة، تتجه الأنظار مجددًا نحو الوضع الاقتصادي المتدهور في لبنان، الذي يعاني من أزمات منذ عام 2019. وبين الآمال والتحديات، يبرز التساؤل الأبرز: ما مصير سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية؟ وهل سيشهد السوق تحسنًا أم سيظل الاقتصاد في دوامة الانهيار؟ في هذا الإطار، رأى الخبير الاقتصادي وعضو المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي أنيس أبو دياب، في حديث إلى “ليبانون ديبايت”، أن “هناك ارتياحاً كبيراً لدى كافة الشرائح في لبنان، الشعبية، والهيئات الاقتصادية، فالراحة عارمة، والثقة غير مسبوقة”. وأشار إلى أن “الثقة التي منحت لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ويوم أمس الإثنين توجّت…
أعلن النائب العام التمييزي بالتكليف القاضي جمال الحجار، في بيان عن أنه “طلب من قاضي التحقيق الأول في جبل لبنان نقولا منصور إيداعه ملف الادعاء الحاصل في ١٤/١/٢٠٠٥ بحق حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري، وذلك للاطلاع عليه واجراء المقتضى القانوني عملاً بالمادة ١٦ أ. م. ج”ز أضاف البيان: “على الأثر، تبين أن ادعاء النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان (القاضية غادة عون) في حق حاكم مصرف لبنان بالإنابة، قد جاء تبعاً لالتزام الحاكم بالبند الثالث من التعميم الصادر عنّا برقم ٧٥/ ص /٢٠٠٤ تاريخ ٦/٦/٢٠٢٤، والذي يمنع الوزارات والإدارات الرسمية كافة من تلبية الطلبات الصادرة عن النائب العام الاستئنافي في جبل لبنان”.