الكاتب: Joyce Houeiss

البيت الأبيض: على حزب الله ألا يحاول الإستفادة من الصراع الدائر في غزة ونحن لا نريد ان يمتد الصراع الى لبنان

سجّل سعر صرف الدولار في السوق الموازيّة عصر اليوم، تسعيرة تتراوح ما بين 89600 و89900 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ. وكان دولار السوق الموازيّة إفتتح صباحاً، على تسعيرة تراوحت ما بين 89500 و89800 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركيّ.

أعلن الامين العام لحزب الله حسن نصرالله أن “ما يجري على جبهتنا اللبنانية مهمّ ومؤثر جدًّا ولن يتم الإكتفاء به على كل حال”، مضيفاً “الجبهة الجنوبية استطاعت استقطاب ثلث الجيش الإسرائيلي إلى الحدود وغالبيتهم من قوات النخبة ونصف القدرات البحرية الإسرائيلية موجودة قبالة البحر اللبناني وربع القوات الجوية مسخّرة للبنان ونصف القوّة الصاروخية موجّهة باتجاه جبهتنا”. وكشف نصرالله أن “كلّ الاحتمالات في جبهتنا اللبنانية مفتوحة وكلّ الخيارات مطروحة ويمكن أن نذهب إليها في أي وقت من الأوقات ويجب أن نكون جميعًا جاهزين لكل الاحتمالات المقبلة”.

جاء في اول تعليق لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ردا على نصرالله: أي خطأ سيكلفك ثمنا لا يمكنك حتى تخيله وأنصح أعداءنا في الشمال بألا يجربونا.

صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي: بنزين 95 أوكتان: 1588000 ليرة لبنانيّة. ( +2000 ) بنزين 98 أوكتان: 1628000 ليرة لبنانيّة. ( +2000 ) المازوت: 1673000 ليرة لبنانيّة. ( -8000 ) الغاز: 960000 ليرة لبنانية.

كتبت غادة حلاوي في “نداء الوطن”:  خلال الأيام الماضية وبانتظار خطاب الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصرالله، تساءل كثيرون عن «الفيديو» القصير الذي يظهر فيه السيد ينتقل من اليمين إلى اليسار تحت شعار «حزب الله»، هل المقصود به أن يكون ذاهباً في اتجاه القدس، مثلاً. وماذا سيقول السيد اليوم؟ ‎في جلسة خاصة سلّم ديبلوماسي غربي أنّ بلاده، كما دول أخرى، في حالة ترقّب لما سيقوله السيد نصرالله، فالمسألة ليست في الخطاب الفصل، بل في ما بعد الخطاب ومصير الحرب الإسرائيلية على غزة. ‎وفي تقدير المراقبين أنّ السيد لن يعلن الحرب، ولكنّه سيعلن استنفار محور الممانعة للحظة الفاصلة للانخراط الجماعي…

جاء في “اللواء”: حرَّكت جهات معلومة ارتفاعاً ملحوظاً بأسعار مواد غذائية، من دون أي موقف لوزارة الاقتصاد أو غيرها.

وسّع الجيش الاسرائيلي من رقعة اعتداءاته للمرة الثانية خلال أسبوع وطاول للمرة الأولى منذ حرب تموز 2006، الاطراف الغربية  لبلدة يحمر – الشقيف،  حيث سقطت قذيفتان مدفعيتان على طريق الوادي المؤدية الى النهر في منطقة مفتوحة وعلى مسافة قريبة من المنازل السكنية من دون وقوع اي اصابات. 

على وقع كلمة أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله المرتقبة غدًا في تمام الساعة الثالثة بعد الظهر، علم ليبانون فايلز أن عددًا كبيرًا من مدارس بيروت اتخذت قرارًا بإقفال أبوابها غدًا خوفًا من أي تطور أمني فجائي، كما قررت مدارسٌ أخرى أن تبقي مدارسها مفتوحةً حتى الساعة 12 ظهرًا.

منذ إعلان “حزب الله” رسميًا عن خطاب الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصر الله بعد ظهر يوم الجمعة، في إطلالة هي الأولى له منذ عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية، وما أعقبها من توتّر حدوديّ جنوب لبنان، لم تتوقف “التكهّنات” في الداخل الإسرائيلي قبل اللبناني، عن “خفايا” هذه الكلمة الموعودة، وما هو مُنتظَرٌ منها، فضلاً عن حدود “التصعيد” الذي قد تحمله بين طيّاتها، وفق بعض التقديرات. وفي وقت يصعب حصر التكهّنات المحيطة بالخطاب المُنتظَر، فإنّ علامات استفهام بالجملة تُطرَح حول ما قد سيقوله السيد نصر الله، ولكن أيضًا حول ما قد يحصل بعد الخطاب، فهل يكون محطة “فاصلة” بين…