تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- “التنازل عن أراضي لإسرائيل عند الحدود مع لبنان”… “هآرتس” تكشف!
- “بري يطرح اسم نائب للرئاسة”… صحيفة “تكشف”!
- “الميدل ايست” ستتغير في 2 كانون!
- الكشف عن بنود “سرية” في اتفاق حزب الله وإسرائيل!
- أسعار جديدة للمحروقات!
- جيش العدو يصدر بياناً عاجلاً إلى سكان القرى الجنوبية
- رد غير متوقع من علي حسن خليل على محمد رعد.. انقسام داخل الثنائي الشيعي؟
- بلاغ بحث وتحرٍ بحق الشيخ الحسيني
الكاتب: Joyce Houeiss
قام نازحون اليوم باقتحام فندق مقابل السان جورج. ونزح عدد كبير من الأشخاص من البلدات الجنوبية والبقاعية بعد التهديدات الإسرائيلية المتواصلة بشنّ غارات على البلدات وبعد إلقاء المناشير التحذيرية للمغادرة. بالصور: نازحون يقتحمون فندقاً مقابل السان جورج#لبنان https://t.co/fxeWoC7ShR pic.twitter.com/617h9rMeJc — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) September 25, 2024
صدر عن حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري البيان التالي: “بالنظر الى الظروف الطارئة التي تمر بها البلاد، قرّر المجلس المركزي لمصرف لبنان المنعقد بتاريخ 25 أيلول 2024 الطلب الى المصارف التسديد، إستثنائيًا ولمرّة واحدة، مبلغ يساوي ثلاثة دفعات شهريّة في بداية شهر تشرين الأوّل القادم، لكافة المستفيدين من التعميمين الأساسيين رقم 158 و166. مع الإشارة الى أنّ العمل بأحكام التعميمين المذكورين يستمرّ في شهر تشرين الثاني بشكل طبيعي”.
بالصورة: الطائرات الإسرائيلية ترمي مناشير فوق مشغرة في البقاع الغربي
صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان بحصيلة أولية للغارة الإسرائيلية اليوم الأربعاء على بلدة المعيصرة في كسروان حيث أدت إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة تسعة بجروح.
بالصّورة: المنزل الذي استُهدف في المعيصرة تعود ملكيّته إلى الشهيد علي عمرو
لفت حزب الله صباح اليوم الأربعاء إلى أنه “دفاعاً عن لبنان وشعبه، أطلق عند الساعة السادسة والنصف صاروخاً باليستياً من نوع قادر 1 مستهدفاً مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب وهو المقر المسؤول عن اغتيال القادة وعن تفجير البايجرز وأجهزة اللاسلكي”. صباح باليستي المقاومة اللبنانية على تل أبيب. pic.twitter.com/yGqhvXqHLD — Eman Shamsaldeen (@eshamseddin) September 25, 2024
بعد موجة الرسائل التي وصلت إلى هواتف اللبنانيين بالأمس، وبلغ عددها حوالي 80 ألفاً، تكرّرت التهديدات الإسرائيلية الليلة أيضاً وذلك عقب موجة نزوح كبيرة للسكان من جنوب لبنان وبعلبك والضاحية، على وَقع مئات الغارات العنيفة والمستمرّة منذ صباح الأمس. وجاء في رسائل التهديدات الليلة: “إلى السكان اللبنانيين الذين غادروا بيوتهم، لا تعودوا إليها، هذا خطر!”. ومنذ صباح الأمس، يشنّ الجيش الإسرائيلي عدواناً على لبنان يشمل كافّة البلدات الجنوبية وقرى البقاع والهرمل، وصولاً إلى عمليات اغتيال في الضاحية الجنوبية.
لم تكُن ضربة الضاحية الجنوبيّة يوم أمس عادية بتاتاً، بل كشفت عن أمرٍ مهم جداً وإشارات لا يمكن المرور عليها بشكلٍ عابر. يوم أمس، كان “حزب الله” هادئاً جداً في التعاطي مع الضربة، فالإستنفار “محدود” باعتبار أن الإنشغال الأكبر كان بتأمين النازحين من جنوب لبنان الذين توافدوا إلى بيروت ومناطق جبل لبنان. ولكن، ورغم كل ذلك، كان اهتمام “حزب الله” بمكانٍ آخر، فقصف الضاحية كان تحت الرصد والرقابة الداخلية في الحزب بشكل كبير. 3 إشارات ظهرت بعد ضربة الضاحية، الأولى ترتبط بالقيادي في “حزب الله” علي كركي الذي قيلَ إنه تم استهدافه لكن الحزب نفى ذلك، مؤكداً أنه “بخير” وأنه “انتقل إلى مكانٍ آمن”. أمّا…
نشر الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية فيديو، يكشف فيه تفاصيل عن قاعدة دادو – مقر قيادة المنطقة الشمالية التابع لجيش العدو الإسرائيلي، الذي استهدفها اليوم بـ50 صاروخ. استهدفها الحزب بـ50 صاروخًا.. تفاصيل عن قاعدة دادو الاسرائيلية #حزب_الله #لبنان_بعين_الله https://t.co/z4SD0wLFb5 للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/xJwMC6Mqls pic.twitter.com/Pratbbew75 — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) September 24, 2024
شكّل البيان الذي أصدره الإعلام الحربي، التباساً لدى اللبنانيين حول ماهيته والهدف منه، لا سيّما أنه لم يقترن بخبر عن عملية أو صلية صاروخية باتجاه الأراضي اللبنانية. في هذا الإطار، كشف مصدر مقرّب من حزب الله لـ “ليبانون ديبايت”، أن البيان واضح لجهة أن الحزب بدأ مرحلة جديدة مختلفة عن البيانات التي كانت تصدر سابقاً، والتي كانت تحت عنوان إسناداً لجبهة غزة وردا على الإعتداءات الإسرائيلية، فأصبحت اليوم تقترن بجملة “دفاعاً عن لبنان وشعبه”. ويوضح المصدر، أنه “قبل يوم أمس كانت الجبهة إسناداً لغزة ضمن قواعد وضوابط ومعطيات، ولكن منذ الأمس أضيفت إليها مهمّة الدفاع عن لبنان وشعبه، وسيكون لها…