تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- نازحو الجنوب عادوا… ولكن!
- “النصر من الله”.. البيان الأول لـ”الحزب” بعد وقف إطلاق النار
- على الخرائط… كيف يبدو اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل؟
- بالفيديو: “الزحف” مستمر.. والسير متوقف على أوتوستراد الجية
- بالفيديو: ظنّته استشهد… لحظة مؤثّرة بين أمّ وابنها
- مباراة ودية في كرة القدم بين فريق من الممثلين وفريق من الشباب النازحين
- ابتداء من هذا التاريخ.. عودة رحلات الـ”الميدل إيست” لطبيعتها
- “سهام الشمال” تستهدف الوحدة 127 لحزب الله!
الكاتب: Joyce Houeiss
نشرت صحيفة “يسرائيل هيوم” الإسرائيليّة تقريراً جديداً تحدثت فيه عما أسمته بـ”التصدع الاستخباراتي الذي يواجهه حزب الله” في لبنان، وسردت الطريقة التي يتم فيها تحديد هدف لقتله، مقدمة عملية اغتيال السيد حسن نصرالله كمثال على ذلك. وذكرت الصحيفة في تقريرها الذي ترجمهُ “لبنان24” إنه وراء اغتيال كبار مسؤولي حزب الله وعلى رأسهم الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله “عملية استخباراتية متعددة المراحل تشمل تحديد مكان الشخص المطلوب استهدافه وبالتالي اتخاذ قرار بشأن الهجوم. وأوضحت الصحيفة أن اختيار الهدف، نصرالله مثالاً، يتم بقرار من ضابط مخابرات كبير، وأضافت: “بعد ذلك، يتم وضع خطة جمع المعلومات والهدف منها هو الحصول على كافة المعطيات عن الرجل، وتشمل هذه القدرات الذكاء البشري…
أثارت الضربات الليلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، تساؤلات عن توقيتها، كما حصل في الغارات على حزب الله، أو على سوريا، أو إيران بعد أن ردت إسرائيل على هجوم إيران، في نيسان الماضي. وأرجع المحلل العسكري، اللواء المتقاعد مأمون أبو نوار، لجوء المقاتلات إلى الغارات الليلية، إلى الحرص على التخفي في الليل، أكثر مما يتيحه النهار، رغم أن الرادارات قادرة على رصدها في أي وقت. وقال أبو نوار وهو لواء طيار لـ24، إن “كشف الطائرات المقاتلة ليلا أصعب، لكن في النهار يمكن كشفها بالعين المجردة”. وأضاف أبو نوار أن “المقاتلات الإسرائيلية نجحت في تنفيذ ضربات مؤثرة في جنوب لبنان، باغتيال القيادات”، إضافة إلى غاراتها على البنية التحتية، وطرق التزويد…
علّق رئيس حزب “التوحيد العربيّ” وئام وهاب على كلمة نائب الأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم، وقال عبر حسابه على موقع “إكس”: “كلمة الشيخ نعيم قاسم واضحة متماسكة واثقة. وفيها تأكيد واضح بأن الحزب أعاد تنظيم نفسه بشكل كبير”.
حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه عبر منصة أكس سكان مبانٍ محددة في الضاحية وجاء فيه: “#عاجل انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في حارة حريك وحدث بيروت وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط وتلك المجاورة لها: أنتم متواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله وسيعمل ضدها جيش الدفاع على مدى الزمني القريب من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه والمباني وتلك المجاورة لها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500”. #عاجل ‼️ انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في حارة حريك وحدث بيروت وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط وتلك المجاورة…
اعلنت السفارة التركية أنه “سيتم إعادة المواطنين الاتراك إلى وطنهم على متن السفينتين اللتين تحملان مواد الإغاثة (والتي لم تغادر بعد) بعد الانتهاء من مهمتها في لبنان”. واشارت الى أنه “نظراً لأن السفينتين لم تغادرا تركيا بعد، لم يتضح حتى الآن متى ستكونان جاهزتين للتفريغ وموعد استعدادهما للإقلاع. ومع ذلك، يُطلب من مواطنينا التواجد في ميناء بيروت بين الساعة 9,00 و12,00 صباح غد في جناح Seaside Pavillon المعروف سابقاً بالبيال. وقالت: “تعلمنا إدارة الميناء أن التصوير داخل ميناء بيروت من دون نصريح ممنوع، حيث يلزم الحصول على إذن من الاستخبارات العسكرية والأمن العام”. ومع ذلك، لا توجد أي قيود على التصوير داخل قاعة التجمع وتسجيل المواطنين، حيث تعتبر هذه المنطقة منطقة خاصة مؤجرة، يمكنكم اجراء التصوير بشرط عدم كشف البيانات الشخصية للمواطنين وعدم تعطيل عمل فريق التسجيل والمراقبة. ويرجى ملاحظة أن موظفي السفارة ، باستثناء السفير، ليسوا ملزمين بتقديم تصريحات أو مقابلات”.
في ظل الأوضاع المتوترة نتيجة الحرب بين لبنان وإسرائيل، تنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي شائعات مثيرة للقلق تزعم وجود تحذيرات من الجيش الإسرائيلي حول استهداف مناطق محددة في لبنان. هذه الرسائل، التي يتم تداولها بكثافة، ادعت أن القصف سيطال المناطق التي شكلت ملاذاً آمناً للنازحين من المناطق الجنوبية والبقاعية والضاحية الجنوبية لبيروت التي تتعرض للقصف المباشر. آخر هذه الإشاعات تناولت بلدة “أفقا” في قضاء جبيل، حيث نُشرت خريطة معدلة تُظهر مبنى محدداً في البلدة وتوجيهات بإخلائه فوراً والابتعاد لمسافة 500 متر عنه. هذا التحذير المزعوم أثار حالة من البلبلة والخوف بين سكان المنطقة، مما أدى إلى حركة نزوح كبيرة. لكن…
بالصورة: الجيش الاسرائيلي يرفع العلم الإسرائيلي فوق مارون الراس بجنوب لبنان
في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان، اختار عدد كبير من اللبنانيين النزوح إلى مناطق أكثر أماناً بحثاً عن ملاذ آمن لهم ولعائلاتهم. بينما لجأ البعض إلى خيار السفر خارج البلاد لضمان سلامتهم وسلامة عائلاتهم. ومن بين هذه الوجهات، برزت العراق كخيار متاح للعديد من العائلات اللبنانية، حيث أمّن الحشد الشعبي العراقي إجراءات خاصة لاستقبال النازحين وتأمين كافة احتياجاتهم. وللإطلاع على أوضاع اللبنانيين في العراق، تواصل “ليبانون ديبايت” مع أحد المسؤولين عن تنظيم هذه العمليات اللوجستية، الذي أكّد أن “الأمور تسير بشكل أفضل بكثير مما كنا نتوقع”. وأضاف: “الحشد الشعبي أمّن كافة التفاصيل دون أي استثناءات للعائلات اللبنانية التي ترغب…
كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي اليوم الثلثاء عبر منصة “إكس”: “طائرات الجيش الاسرائيلي أغارت قبل قليل على منصات صاروخية عدة تم استخدامها لإطلاق القذائف نحو منطقة حيفا اليوم”. وقال: “أغارت طائرات حربية في بيروت خلال ساعات الليلة الماضية على مستودع أسلحة وبنى عسكرية أخرى لحزب الله”. اضاف: “كما هاجمت طائرات سلاح الجو على مدار الساعات الماضية عناصر وأهداف لحزب الله في لبنان ومن بين الأهداف منصات صاروخية ومباني عسكرية ومواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع”. ولفت أدرعي، الى أن “يوم أمس، رصدت قوات من لواء 646 عناصر من حزب الله يدخلون إلى مبنى مدرسة في قرية طير حرفا كان يستخدمه حزب الله ووضع داخلها منصة موجهة نحو الأراضي…
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ قوات لواء غولاني سيطرت على مجمّع تابع لعناصر “حزب الله” في جنوب لبنان ودمّرت داخله من وسائل قتالية. وقال: “خلال عمليتها البرية كشفت قوات جولاني في جنوب لبنان على مجمع قتالي يطل على بلدات شمالية مجاورة للحدود. لقد عثرت القوات داخل المجمع على منزل سكني وبستان زيتون الى جانب منصة صاروخية محملة وجاهزة للاطلاق نحو بلدات الشمال. كما تم العثور على بنى تحتية تحت الأرض، حفر اختباء، ومساحات مكوث واستعداد كان يستخدمها عناصر حزب الله. في داخل المنزل السكني، تم العثور على مكان للتجهيز ليتم تدمير مخزون من الوسائل القتالية شمل منصات، شبكات تمويه، وسترات للقتال…