لوحظ أن عشرات محطات البنزين في العاصمة والضواحي قد أقفلت أبوابها وامتنعت عن بيع البنزين بسبب الإرتفاع اليومي في السعر محلياً وليس عالمياً.
ويشار في هذا السياق إلى أن شركة كبرى قد عجزت عن تأمين حاجة السوق من المحروقات، وهو ما يؤشر إلى أزمة طويلة الأمد وقد تستمر حتى ٢٥ أيلول المقبل وهو موعد وصول الشحنات المنتظرة من المحروقات إلى الأسواق .