Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

هذا ما كشفه ادرعي عن هوية المستهدف في غارة النميرية

يوليو 11, 2025

منشور لافت من وهاب.. ماذا قال؟

يوليو 11, 2025

زياد برجي يُشعل صيف زحلة في السابع من آب

يوليو 11, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • هذا ما كشفه ادرعي عن هوية المستهدف في غارة النميرية
  • منشور لافت من وهاب.. ماذا قال؟
  • زياد برجي يُشعل صيف زحلة في السابع من آب
  • وزراء «كاتيغوري A و B»… وزير يعلّق بلهجة لافتة على أداء مجلس الوزراء!
  • خلفًا لعلي إبراهيم… هذه هوية المدعي العام المالي الجديد!
  • القضاء في حالة شلل جزئي… والسبب؟
  • بالأسماء: تعيينات جديدة في إدارة تلفزيون لبنان
  • بري يضع حزب الله امام مسؤوليته: يا بتمشوا بالدبلوماسية يا بالحرب!
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » صراع الزمان: نحو تسوية تاريخية أو فوضى غير محدودة
سياسة

صراع الزمان: نحو تسوية تاريخية أو فوضى غير محدودة

يوليو 9, 2025آخر تحديث:يوليو 9, 2025لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بين مطرقةِ التصعيدِ الإسرائيليّ وسندانِ الشروطِ الأميركيّة، يقفُ لبنانُ أمام لحظةٍ تاريخيّةٍ لا تحتملُ التردّد. إنّها معادلةٌ باردةٌ وحاسمة: إمّا التسويةُ الكبرى… أو الانهيارُ في وجهِ العاصفة.
فهو على عتبةِ مرحلةٍ بالغةِ الدقّة، وفي قلبِ مفترقِ طُرُقٍ تُرسَمُ فيه الخياراتُ بحدِّ السكين. وهي خياراتٌ ضيّقةٌ، نعم، لكنّها جليّةُ الملامح، لا تتّسعُ للحيرةِ أو التوهّم.
في هذا المفصلِ الجلل، تتقاطعُ الضغوطُ العسكريّةُ المتصاعدةُ مع حساباتٍ سياسيةٍ كبرى، في مشهدٍ يعيدُ إلى الذاكرةِ ما جرى مع إيران، حين لوّحت إدارةُ ترامب بالتفاوض، فيما كانت إسرائيلُ تضربُ بلا هوادة… وكذلك فعلت واشنطن. العصا قبل الجزرة، والنار قبل الكلام.
اليوم، تُستنسخُ الخطةُ ذاتُها في لبنان، لكنْ بأدواتٍ أشدّ مباشرةً، وبسيناريو أكثرَ سفورًا. غاراتٌ إسرائيليّة متواصلة، واغتيالاتٌ مركّزة، تترافقُ مع مبادرةٍ أميركيةٍ تُغلِّفُ نفسَها بلغةِ النصح، وتتحرّكُ بمنطق “تصحيح المسار” و”ضبط النهايات”.
إنّها تسويةٌ تُصاغُ تحتَ وهجِ النيران، وسط عرض قوّة يتزامنُ مع هندسةٍ دقيقةٍ لمعادلةٍ سياسيّةٍ جديدة.
في قلبِ هذا المشهد، حلَّ الموفدُ الرئاسيُّ الأميركيُّ توم بارّاك في بيروت كصاحبِ ورقةٍ محكمة، عارضًا معادلةً واضحةً أساسُها حصرُ السلاحِ مقابلَ وقفٍ للنار، وانسحابٌ إسرائيليّ، وترسيمٌ نهائيّ، وإفراجٌ عن أسرى… وفي المقابل، رزمةٌ من المشاريعِ الدوليّة.
العرضَ لا ينحصرُ في الشقّ الأمنيّ، بل يتجاوزُه إلى البُعد الاستراتيجيّ ليشملَ مستقبلًا مُشرقًا للبنانَ اقتصاديًا ودبلوماسيًا. فالمساعداتُ الدوليّة ومشاريعُ إعادةِ الإعمارِ في كفّةِ هذا الخيار، وكلّها مشروطةٌ بطيِّ هذا الملفِّ الحرج. أمّا الثمنُ السياسيُّ، فهو “التموضعُ الحاسم”. أن يختارَ لبنانُ موقعَه، ويحدّدَ خياراتِه الإقليميّة من دونِ لُبس، في مقابلِ إعادةِ دمجِه في الخارطةِ العربيّةِ والدوليّة، بعدما ظلّ سنواتٍ أسيرَ العزلةِ والتهميش.
لكنْ، مهلًا… أليسَ في هذا مصلحةٌ لبنانيّةٌ وطنيّةٌ جليّةٌ وواضحةٌ؟!
قد يتّفق كثيرون على ذلك، لكنّ الوصولَ ليس وشيكًا، والطريقُ ما زالت شائكةً وغير معبّدة.
في هذا السياق، حلّ توم بارّاك على الساحةِ اللبنانيةِ حاملًا ورقةَ اختبارٍ لا تفاوض، في مهمّةٍ بالغةِ الدقّةِ والخطورة. جاءَ ليتسلّمَ الردَّ الرسميَّ على المبادرةِ الأميركيّة، بعد أسابيعَ من مشاوراتٍ لبنانيةٍ داخليةٍ محكومةٍ بخطوطٍ حمراء. جلس وتحدّث وحاور، وتلقّى جوابًا لبنانيًّا جاء موزونًا على عرضٍ دوليٍّ محكمٍ ومفصّل.
بارّاك، الذي يعرفُ تمامًا ما يريد، عبّر عن “ارتياحٍ شكليّ”، فيما كان في العمقِ يبلّغُ الرسالةَ الأهمّ. الفرصةُ لن تبقى متاحةً طويلًا، و”السلاحُ غيرُ الشرعي” لم يعُدْ مقبولًا لا محليًا ولا دوليًا، وهو اليومَ يُدرَجُ صراحةً كعقبةٍ أمامَ أيِّ إنقاذٍ مُرتجى. قالها بصريحِ العبارة: “نريدُ من لبنانَ التعاملَ مع حزبِ الله، لا نحن. هذه مشكلتُكم، وعليكم حلُّها”.
إزاءَ واقعِ الأمر، بدا المشهدُ الداخليُّ اللبنانيُّ منقسمًا بوضوح. فقد اتّسمَ الردُّ الرسميُّ بالتوازنِ والانضباط، منسجمًا مع خطابِ القَسَمِ والبيانِ الوزاريّ، مع حرصٍ على الحفاظِ على قنواتِ التواصلِ مفتوحةً، وتجنّبِ استفزازِ أيِّ طرف. في المقابل، جاءَ موقفُ حزبِ الله متشددًا: لا نقاشَ في السلاحِ ما دامَ الاحتلالُ قائمًا والاعتداءاتُ مستمرّة. بل إنّ الخطابَ الرافضَ ذهبَ إلى أبعدَ من ذلك، حيث فُرضَ نوعٌ من “التحريمِ السياسيّ” على أيِّ بحثٍ علنيٍّ في ملفِّ السلاح، مع التأكيدِ على أولويّةِ الانسحابِ الإسرائيليّ كشرطٍ مُسبق، ومن ثمَّ العودةِ لاحقًا إلى حوارٍ داخليٍّ حولَ استراتيجيةٍ دفاعيّةٍ وطنيّة.
بارّاك، الخبير في قراءة الخرائط السياسيّة، أطلقَ تحذيرًا صريحًا بنبرةٍ صارمة كمن يقرأُ البيانَ الختاميَّ للعواقبِ المحتملة: “ضمانةُ عدمِ حصولِ حربٍ، تُشبهُ من يمشي على الماء”.
اللافتُ أنّ بارّاك لم يُقدّمْ أيَّ ضماناتٍ واضحة ونهائيّة، لا أمنيّةً ولا سياسيّةً ولا حتّى اقتصاديّة، أقلّه علنًا في هذه المرحلة، بل نقلَ كرةَ النارِ إلى ملعبِ الدولةِ اللبنانيّة. الضمانات ستكون في وقتها على ما يبدو. قالها ببرودةِ الواثق: “إذا أردتم التغيير، فأنتم من يجب أن يبدأه”، ثمّ أتبعَها بإنذار مفاده أنّ “المنطقةُ تتحرّكُ بسرعة، ومن لا يُواكب يُستبعد. الجميعُ سئمَ وتعبَ من كلّ ما حصلَ في السنواتِ الأخيرة، ولدينا الآن هندسةٌ جديدة، وعلينا أن نتمسّكَ بها الآن. وعلى كلِّ فريقٍ أن يتخلّى عن شيء، ولبنانُ سيخسرُ الكثيرَ إذا تخلّفَ عن التغيير”.
بمعنًى آخر، فإنّ عدمَ التوصّلِ إلى تسويةٍ شاملةٍ وسريعةٍ، سيتركُ لبنانَ عاجزًا عن إعادةِ بناءِ دولته، فاقدًا كلَّ مناعةٍ أمامَ تفشّي فيروساتِ الموتِ السريريّ، ومكشوفًا أمامَ تصعيدٍ إسرائيليٍّ لا ضوابطَ له، قد يتدرّجُ من ضرباتٍ محدودةٍ إلى مواجهاتٍ واسعةِ النطاق، وربّما إلى ما هو أبعد. إنّها رسائلُ لا تقبلُ التأويل.
في العمق، هذه ليست فقط “مبادرة أميركية”. إنّها إعلان الدخول في عصر التوازنات الجديدة في الشرق الأوسط، وعنوانه: من لا يتغيّر يُقصى. فقد تخطّت المرحلةُ مجرّد الوساطات، وبتنا أمام لحظةٍ فاصلة. إمّا أن يلتقط لبنان الفرصة، أو ينجرف إلى هوّة الانفجار. إنّها تحوّلاتٌ لن تنتظرَ وطننا، ولن تُبقي له مكانًا إن استمرَّ في الغرقِ بمراوغاتِه وانقساماته.
بارّاك غادرَ بهدوءٍ مَن يعرفُ تمامًا ما يفعل. أظهر مرونةً شكليّة، أخفى خلفَها حزمًا صارمًا. وبأناة ورويّة المحترف، وبنبرةِ من يضبطُ الإيقاعَ بميزانٍ دقيق، أدارَ زيارتَه للبنان. تسلّمَ الردَّ اللبنانيّ، وغادرَ من دونِ ضجيج، تاركًا البابَ مواربًا لعودةٍ محتملةٍ بعد أسبوعين أو أكثر…لكنّه يعرف، ويُدرك، أنّه سلّم لبنانَ إلى موعدٍ لا تراجع فيه: إمّا التسوية التاريخيّة… أو العاصفة المفتوحة على كلّ الاحتمالات.

أخبار الساعة أخبار رئيسية اسرائيل حزب الله سلاح الحزب سلاح حزب الله لبنان
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Sydra BOHSAS
  • موقع الويب

المقالات ذات الصلة

هذا ما كشفه ادرعي عن هوية المستهدف في غارة النميرية

يوليو 11, 2025

منشور لافت من وهاب.. ماذا قال؟

يوليو 11, 2025

وزراء «كاتيغوري A و B»… وزير يعلّق بلهجة لافتة على أداء مجلس الوزراء!

يوليو 11, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬548

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬146

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬032

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

هذا ما كشفه ادرعي عن هوية المستهدف في غارة النميرية

بواسطة Joyce Houeissيوليو 11, 2025

كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عن غارة النميرية: قضينا على المدعو محمد شعيب…

منشور لافت من وهاب.. ماذا قال؟

يوليو 11, 2025

زياد برجي يُشعل صيف زحلة في السابع من آب

يوليو 11, 2025

وزراء «كاتيغوري A و B»… وزير يعلّق بلهجة لافتة على أداء مجلس الوزراء!

يوليو 11, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter