Close Menu
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

رسمياً.. برّي يحسم موقف لبنان من دخول الحرب!

يونيو 19, 2025

حكم يُعيد توقيف ضابطين بتلقي رُشى لإدخال هواتف الى سجن رومية… وثالث إشترى خليوي لخالد حبلص

يونيو 19, 2025

الحزب يلتقط أنفاسه.. هل له علاقة بالضربة العنيفة اليوم؟

يونيو 19, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • رسمياً.. برّي يحسم موقف لبنان من دخول الحرب!
  • حكم يُعيد توقيف ضابطين بتلقي رُشى لإدخال هواتف الى سجن رومية… وثالث إشترى خليوي لخالد حبلص
  • الحزب يلتقط أنفاسه.. هل له علاقة بالضربة العنيفة اليوم؟
  • بعد الجدل الكبير… اليكم مصير برنامج وليد عبود عبر تلفزيون لبنان!
  • خاص-أجهزة صودرت واستجوابات طالت الكبار… ما وراء مداهمة أمن الدولة لكازينو لبنان؟
  • “لا شيء خارج عن المألوف”… خبر مُطمئن إلى اللبنانيين!
  • تحركات الدولية بقيادة روسيا والصين
  • اليكم جديد قضية توقيف أمين سلام…
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » صراعات داخلية: مشاعر اللبنانيين في زمن الحرب
غير مصنف

صراعات داخلية: مشاعر اللبنانيين في زمن الحرب

نوفمبر 6, 2024لا توجد تعليقات6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

مرّت الأسابيع ودخلت الحرب في لبنان شهرها الثاني، واللبناني يعاني من فقدٍ للأحبة والممتلكات وحتى المأوى. فالمنكوبون يعبرون عن حزنهم بفقدان الحجر كما لو كان جزءًا من الروح. فالحرب ليست مجرد نزاع مسلح، بل ساحة للأحاسيس الإنسانية العميقة التي تؤثر على حياة الأفراد وتشكل الصراعات الداخلية، التي من الممكن أن ترافق من يعاني منها لفترات طويلة.

اللبناني اليوم يعيش منذ بداية الحرب، بالإضافة الى الصدمة، ما يعرف بالحداد النفسي، وهو الحزن الشديد على الخسارة الكبيرة التي نواجهها، على صعيد الحجر، الوطن، الأشخاص وحتى السلام الداخلي، وهذا يتسبب بسحابة من التوتر بين جميع أفراد المجتمع.

اليوم وفي هذا المقال ومن أجل فهم ما يدور في أعماق نفوسنا جراء هذه الحرب الأليمة، سنوضح لكم المعنى الحقيقي لما نشعر به، وسنتعرف على أسبابه وكيفية التعامل مه.

في البداية دعونا نوضح من الشق العلمي ما هو الفرق بين رد فعل والمشاعر، وتحت أي عنوان تندرج الأحاسيس التي يعيشها اللبناني اليوم في ظل وطئه الحرب القاسية؟

مع انطلاق العدوان الإسرائيلي على لبنان، عاش اللبنانيون على امتداد 10452 كلم2 أحاسيس سوداء مترافقة مع أعراض بيولوجية منها اضطراب النوم والطعام وأوجاع المفاصل، وهذا ما يعرفه علم النفس بـرد الفعل وهو آلية دفاعية يستبدل فيها الفرد دون وعي الدوافع غير المرغوب فيها أو المثيرة للقلق بعكسها، وتشير معظم النظريات إلى أن تكوين رد الفعل يتطور كوسيلة للتعامل مع التوتر والضغط الناتجين عن إحساس هو في الأصل سيء.

وفي الأزمات والكوارث، كالحرب التي نشهدها اليوم في لبنان، يختلف رد فعل الأفراد بين الخوف، الحزن، الغضب، وأحيانًا الشجاعة، وهي ردود فعل طبيعية نتيجة لما نعيشه من كوارث دموية مخيفة.

لكن مع استمرار الحرب، وامتزاج ردود الأفعال مع الأفكار التي ندركها عن واقع الحروب، من التجارب الإنسانية السابقة، مثل أفكار فقدان الأشخاص الغاليين على قلوبنا، أو أفكار التشرد، والعوز، والتعرض لإعاقات جسدية، وأفكار كثيرة ثانية. تتحول ردود الأفعال الى مشاعر.

إذا المشاعر هي ردود الأفعال التي نعيشها لفترة طويلة وتصبح ممزوجة بالأفكار، وتقيمنا الذاتي لها بناءً على التجارب الداخلية المعرفية أو الحسية أو الإدراكية.

ولفهم علمي عميق لما نتحدث عنه لا بد من فهم أشهر النظريات الحديثة التي عالجت موضوع المشاعر وغاصت بتفاصيله، وهي نظرية بول إيكمان التي قسمت مشاعرنا الى 6 مشاعر أساسية فطرية يشترك فيها جميع البشر، بغض النظر عن خلفياتهم المناطقية، العرقية والدينية.

فبول إيكمان يعرّف المشاعر كاستجابات سريعة تأتي كردود فعل على مواقف معينة. وقد حدد ست مشاعر أساسية: السعادة، الحزن، الغضب، الخوف، الدهشة، والاشمئزاز. هذه المشاعر تشكل أساس ردود الفعل الإنسانية، وتكون هذه المشاعر مربوطة بتعابير تظهر علينا وتشكل أساسا لفهم البشر لما يشعر الأخرين.

ما علينا فهمه من هذه النظرية واستخدامه خلال تعاطينا مع المشاعر التي نعيشها في الحرب، هو أن المشاعر، حتى ولو كانت سلبية في بعض الأحيان، تحمي الإنسان من مواقف كثيرة، فالخوف، أو القلق من أحداث معينة، يحمينا من خطرها، فمثلاً الخوف من الذهاب الى أماكن تتعرض للقصف، يحمينا من الأضرار التي تنجم عنها، كذلك الشعور بالحزن يمكن أن يتيح لنا فرصة الحصول على الدعم العاطفي من الناس المحيطين بنا.

وهذا خير دليل على أننا يجب أن نعيش مشاعرنا ونطلق لها العنان بدلاً من محاربتها في هذه الأوضاع، فعلينا أن نظهر الخوف والحزن لكي نحصل على الدعم المطلوب

ولعل أبرز ما تحدث عنه بول إيكمان، والذي ينطبق على حياتنا اليوم في لبنان، ويندرج بالنسبة لنا كبشر وبعيداً عن العلم كنوع من الاضطرابات النفسي أو الصراع الداخلي هو التضاد في المشاعر.

وهو أن نعيش شعوريين مختلفين كلياً جراء حادثة واحدة في الوقت نفسه، وخلال الحروب، قد يجتمع الخوف والحزن مع الغضب والشجاعة، وهذا ما يعتبره علم النفس طبيعي على عكس اعتقاداتنا.

وخير مثال على ذلك، أنه يمكن لوالدة الشهيد أن تشعر بالحزن لفقدان ابنها والفخر ببطولته، مما يولد صراعًا عاطفيًا كبير.

ولكن كل هذه المشاعر، وفي حال عدم فهمها وعيشها بالشكل الصحيح، وإدراك الأفكار التي تسببت بها، ستتحول مع الوقت الى مزاج، لتتفاقم وتصبح اضطراب نفسي يصعب التخلص منه، لذلك كان لنا اتصال مع الأخصائي النفسي الكلينيكي فؤاد منذر، رئيس الأبحاث في شركة أكس أر أبي XRAPY، لفهم هذا الموضوع بشكل أكبر، والتحدث عن دور الواقع الافتراضي والتكنولوجيا في تسوية هذه الحالات.

الذي استهل حديثه مؤكداً أن استعادة التوازن النفسي تتطلب فهم المشاعر وتقبلها دون قمعها، بحيث يدرك الشخص أن المشاعر هي استجابات مؤقتة وطبيعية، مما يسهل التحكم بها، وأضاف أنه لتقنيات التنفس العميق والتأمل دور مساعد في تهدئة النفس وإعادة التوازن، كما أن كتابة اليوميات والتحدث مع الأصدقاء يخفف من حدة المشاعر المتضاربة التي يعيشها الأشخاص خلال الحرب.

“أتوجه الى القارء اللبناني بخالص التضامن والتعاطف والعزاء لكل ما يمر به اليوم، وأطلب منه أن يعيش مشاعره ويعبر عنها بدلاً من محاربتها، وفي الوقت نفسه عليه أن يدرك الأفكار التي تتسبب له في هذه المشاعر لنعمل عليها. ولنشعر بطاقة أفضل في هذه الأيام العصيبة أدعوا الجميع لكتابة يومياتهم والتحدث عن مشاعرهم للأخرين بالإضافة الى ممارسة بعض تقنيات التنفس وتمارين التأمل، ريثما نستطيع الحصول على التدخل النفسي المطلوب.”

كما كشف عن أدوات مبتكرة لإدارة المشاعر، مثل تقنيات الواقع الافتراضي ومنصات التدريب النفسي حيث يوفر الواقع الافتراضي بيئة محايدة يمكن للشخص من خلالها التفاعل مع سيناريوهات افتراضية مشابهة لتجاربه الواقعية.

هذا التفاعل يساعد في تحفيز المشاعر وإعادة تدريب العقل والجسد على الاستجابة بشكل هادئ ومتحكم، ففي سياق الحرب، يمكن للشخص أن يتعرض لتجارب افتراضية تحاكي النزاعات، ولكن ضمن بيئة مسيطر عليها ومحايدة، مما يسمح له بالتركيز على استجاباته الذاتية دون تأثيرات خارجية، وبالتالي يمكنه التدرب على استراتيجيات التعامل مع مشاعره بأمان.

“نحن اليوم في شركة أكس آر أبي، عملنا جاهداً مع فريق خاص من الباحثين والمطورين التكنولوجيين وجئنا بمنصة نفسية رقمية تحت عنوان (ريكافور – RCOVR) وهي تطبيق يتيح لأي شخص في لبنان فور تحميله أن يحصل على بيئات افتراضية مدروسة ومناسبة، تساعد الأشخاص للتدريب على مهارات التأقلم في بيئات افتراضية محايدة من أجل التغلب على مشاعرهم وممارسة بعض التمارين التي تساعدهم على التعامل مع انفعالاتهم بشكل أفضل، مما يتيح للأشخاص فرصة الحصول على صحة نفسة افضل دون ضرورة الذهاب الى عيادات المعالجين النفسيين في ظل الظروف الراهنة”.

وفي تفاصيل أكثر عن منصات التدريب النفسي، يشرح منذر أنها تقدم برامج يديرها خبراء نفسيون وتشمل مهارات التعامل مع المشاعر ومراقبتها بطرق علمية، إلى جانب تقنيات الاسترخاء. تشكل هذه البرامج جزءًا من خطة علاجية طويلة الأمد تهدف إلى تعزيز التوازن النفسي والرفاهية العاطفية، خاصة للأشخاص المتأثرين بالنزاعات.

اذاً في خضم الصراعات، تبرز أهمية الصحة النفسية كدرع يحمي الأفراد من آثار الحرب المدمرة. إن فهم وتدريب العقل على إدارة المشاعر هو بمثابة استثمار في المستقبل. فبالاعتماد على أدوات علمية متطورة، يمكن للفرد تحويل تحديات الحرب إلى فرص للنمو والمرونة. إن الاستثمار في الصحة النفسية ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة ملحة لبناء مجتمعات أقوى وأكثر قدرة على مواجهة التحديات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Elie Moukarzel

المقالات ذات الصلة

غارة تستهدف سيارة في حولا

يونيو 19, 2025

مُفاجأة من العيار الثقيل.. وائل كفوري تزوج سراً وينتظر مولودا جديدا!؟

مايو 19, 2025

كلو مسموح” الى مهرجانات بيت الدين ومنى الشاذلي ووفاء الكيلاني تدعمان كارول سماحة بحضور وزير الإعلام اللبناني

مايو 17, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬543

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬144

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬027

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
سياسة

رسمياً.. برّي يحسم موقف لبنان من دخول الحرب!

بواسطة Joyce Houeissيونيو 19, 2025

وصف رئيس مجلس النواب نبيه برّي الموفد الأميركي توماس براك بـ”الدبلوماسي المحترف” الذي يتمتع بإلمام…

حكم يُعيد توقيف ضابطين بتلقي رُشى لإدخال هواتف الى سجن رومية… وثالث إشترى خليوي لخالد حبلص

يونيو 19, 2025

الحزب يلتقط أنفاسه.. هل له علاقة بالضربة العنيفة اليوم؟

يونيو 19, 2025

بعد الجدل الكبير… اليكم مصير برنامج وليد عبود عبر تلفزيون لبنان!

يونيو 19, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • سياسة
  • اقتصاد
  • أمن وقضاء
  • تربية وثقافة
  • صحة ورشاقة
  • متفرّقات
  • خاص
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter