Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

ترامب يُحاول منع التّصعيد… والمهلة الممنوحة للبنان تنتهي في هذا الموعد

ديسمبر 7, 2025

تقديرات إسرائيليّة استخباراتيّة: استعدادات لتصعيد مع لبنان

ديسمبر 7, 2025

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

ديسمبر 6, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • ترامب يُحاول منع التّصعيد… والمهلة الممنوحة للبنان تنتهي في هذا الموعد
  • تقديرات إسرائيليّة استخباراتيّة: استعدادات لتصعيد مع لبنان
  • ما دلالة لقاء سلام والشرع؟
  • الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل
  • إطلاق نار في المنية… والأجهزة الأمنية تباشر التحقيق
  • سقوط المروّج الأخطر… ذراع “أبو سلّة” في قبضة الإستقصاء
  • قراءة سياسية: ما دلالات رسالة الكونغرس؟
  • نجاة غادرت منزلها ولم تعد… هل من يعرف عنها شيئًا؟
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » هذه “خطورة” حادثة مجدل شمس
أمن وقضاء

هذه “خطورة” حادثة مجدل شمس

يوليو 28, 2024لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لم تهدأ الساحة السياسية الدولية منذ أمس السبت وحتى اليوم من تبادل التحذيرات حول احتمال اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل من جهة وجماعة حزب الله من جهة أخرى إثر التصعيد في الجولان السوري المحتل.

فرغم نفي الحزب مسؤوليته عن هجوم صاروخي على ملعب لكرة القدم في الجزء الذي تسيطر عليه إسرائيل من مرتفعات الجولان، يوم امس السبت، إلا أن تل أبيب هددت بتصعيد المواجهة المتوترة أصلاً على الحدود اللبنانية.
فقد أسفرت الضربة عن مقتل 12 شخصا تتراوح أعمارهم بين 10 و20 عاما وإصابة نحو 20 آخرين، وفقا لخدمات الطوارئ.

وقال الجيش الإسرائيلي إن الصاروخ كان يحمل رأسا حربيا أثقل من المعتاد، متهماً حزب الله بأنه المسؤول عن الهجوم.

كما أكد وزير الدفاع يوآف غالانت أنه أمر بالرد، ما أشعل تحذيرات دولية من احتمال نشوب صراع في المنطقة بخطر لا يوصف، وفقاً للأمم المتحدة.

لم تقف الأمور عند هنا، إذ أعلن الجيش الإسرائيلي شن غارتين جويتين على بلدة الخيام شرقي الحدود مع لبنان.

وأضاف في بيان، أن الغارتين خلّفتا دماراً كبيراً في المكان، دون تحديد ما إذا كانتا خلفتا إصابات أم أن الأضرار اقتصرت على الماديات فقط.
كما تابع أن الغارات طالت سلسلة أهداف لحزب الله في أنحاء لبنان، في عمق وجنوب البلاد، وضربت مخازن أسلحة وبنى في مناطق الشبريحا وبرج الشمالي والبقاع وكفركلا ورب ثلاثين والخيام وطير حرفا، وفق قوله.

بدوره، علّق الباحث في مبادرة الشرق الأوسط في كلية كينيدي بجامعة هارفارد ومقره إسرائيل دانييل سوبلمان، على التصعيد موضحاً أن إسرائيل وحزب الله حافظا خلال الأشهر الماضية على الهجمات عند مستوى من شأنه أن يلحق الأذى ببعضهما البعض دون إشعال حرب شاملة من شأنها أن تكون مدمرة للمدنيين على جانبي الحدود، وفقاً لصحيفة “وول ستريت جورنال”.
كما تابع أن القلق كان من أن أي سوء تقدير أو إطلاق نار غير مدروس قد يشعل دوامة تصعيدية لا يريدها أي من الجانبين، وقد يكون ما حدث أمس مثالاً، في إشارة منه إلى الصاروخ الذي ضرب مجدل شمس.

ولفت إلى أن ما جرى يعتبر تذكيراً بأن هذا النوع من إدارة الصراع لا يزال ينطوي على اللعب بالنار، وأن الجانبين لا يملكان السيطرة الكاملة على التصعيد.

كذلك شدد على أن الضربة التي شنت يوم السبت كانت الأكثر خطورة ضد إسرائيل خلال 9 أشهر من القتال بين تل أبيب والحزب في لبنان.

يذكر أن الصاروخ الذي سقط أمس على بلدة مجدل شمس، وهي بلدة ذات أغلبية درزية تقع بالقرب من لبنان وسوريا، كان جزءا من وابل من نحو 40 صاروخا قال الجيش الإسرائيلي إنها أطلقت من لبنان على إسرائيل بعد ظهر السبت.
وأعلن حزب الله مسؤوليته عن عدد من الهجمات على أهداف عسكرية إسرائيلية يوم السبت، إلا أنه نفى تماما أي صلة له بهجوم مجدل شمس.

في حين أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن الأخير يقيم الوضع ويسرع عودته إلى إسرائيل من واشنطن.

بدورها، نددت الحكومة اللبنانية، امس السبت، بـ”كل أعمال العنف والاعتداءات ضد جميع المدنيين”.

إلى ذلك، أعلنت أجهزة الإسعاف الإسرائيلية، امس السبت، أن 12 شخصاً قتلوا وأصيب 34 آخرون في قصف صاروخي على الجولان المحتل بشمال إسرائيل، فيما اتهم الجيش الإسرائيلي حزب الله بتنفيذه.
يذكر أن المفاوضين بقيادة الولايات المتحدة يعملون على درء حرب إقليمية أوسع نطاقا من خلال السعي إلى التوصل إلى حل دبلوماسي بين الطرفين، لكن حزب الله قال إنه لن يوقف ضرباته حتى يتوقف القتال في غزة.

وتوقفت المحادثات بشأن وقف إطلاق النار هناك لعدة أشهر، حيث ألقى المفاوضون ومعهم والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية باللوم على نتنياهو في عرقلة التقدم.

بدوره، أكد نتنياهو أن القتال يجب أن يستمر حتى يتم تدمير حماس، مشددا على أن الضغط العسكري سوف يؤدي إلى التوصل إلى اتفاق.

أخبار الساعة أخبار رئيسية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Joyce Houeiss

المقالات ذات الصلة

ترامب يُحاول منع التّصعيد… والمهلة الممنوحة للبنان تنتهي في هذا الموعد

ديسمبر 7, 2025

تقديرات إسرائيليّة استخباراتيّة: استعدادات لتصعيد مع لبنان

ديسمبر 7, 2025

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

ديسمبر 6, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬576

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬149

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬058

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

ترامب يُحاول منع التّصعيد… والمهلة الممنوحة للبنان تنتهي في هذا الموعد

بواسطة Joyce Houeissديسمبر 7, 2025

نقلت “يديعوت أحرونوت” عن مصادر سياسية إسرائيلية، قولها إنّ “الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوصى رئيس…

تقديرات إسرائيليّة استخباراتيّة: استعدادات لتصعيد مع لبنان

ديسمبر 7, 2025

ما دلالة لقاء سلام والشرع؟

ديسمبر 6, 2025

الوفد الأممي من بيروت: دعم دور الجيش وتأكيد مهام اليونيفيل

ديسمبر 6, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter