خاص موقع Jnews Lebanon
ثمّن إعلامي مخضرم الدعوة التي وجهها رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع لحضور اللقاء المطالِب بتطبيق القرار ١٧٠١ الذي عُقِد في معراب يوم السبت الماضي بمشاركة واسعة لعدد من الشخصيات مقلّلاً من أهمية مستوى التمثيل ورافضاً توصيفات الصف الأول والثاني والثالث، فيكفي أن تكون الحملة الشرسة التي استحقها اللقاء ضدّه من ممانعي الصفّ الأول حتى يوضع بيان معراب في مصاف الإنجاز البالغ الأهمية لمعراب وزوّارها.
وتابع الإعلامي المخضرم بأن جعجع تجرّأ حيث لم يجرؤ الآخرون بالدعوة إلى لقاء جامع، وإن كان البعض غائباً فملائكته حاضرون، وإلى جانب بعض الغياب كان ملفتاً بعض الحضور الذين شكّلوا مفاجأة لمتابعي التفاصيل السياسية، وكشف الإعلامي بأن مسألة توحيد المعارضة لا تُبرزها صورة مكتملة للقاء ولا تنفيها صورة ناقصة له فالموقف من القرار ١٧٠١ وضرورة تطبيقه لا خلاف حوله ولا نقاش بين أطراف المعارضة وحتى الوسطيين، ومن لم يشارك في معراب لم يرغب في استفزاز حزب الله ولكن المواقف معلنة حتى داخل محور الممانعة.
وختم الإعلامي المخضرم بتحدّي محور الممانعة بالدعوة للقاء جامع ردّاً ورفضاً للقاء معراب وعندها يمكن الحكم على اتجاه انحياز الغالبية العظمى من اللبنانيين حيال تطبيق القرار ١٧٠١ من أجل الإستقرار أو تأييداً لوحدة الساحات واستمرار العمليات العسكرية في الجنوب واحتمالات توسّعها، فهل من يجرؤ؟ إعلامي مخضرم الدعوة التي وجهها رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع لحضور اللقاء المطالِب بتطبيق القرار ١٧٠١ الذي عُقِد في معراب يوم السبت الماضي بمشاركة واسعة لعدد من الشخصيات مقلّلاً من أهمية مستوى التمثيل ورافضاً توصيفات الصف الأول والثاني والثالث، فيكفي أن تكون الحملة الشرسة التي استحقها اللقاء ضدّه من ممانعي الصفّ الأول حتى يوضع بيان معراب في مصاف الإنجاز البالغ الأهمية لمعراب وزوّارها.
وتابع الإعلامي المخضرم بأن جعجع تجرّأ حيث لم يجرؤ الآخرون بالدعوة إلى لقاء جامع، وإن كان البعض غائباً فملائكته حاضرون، وإلى جانب بعض الغياب كان ملفتاً بعض الحضور الذين شكّلوا مفاجأة لمتابعي التفاصيل السياسية، وكشف الإعلامي بأن مسألة توحيد المعارضة لا تُبرزها صورة مكتملة للقاء ولا تنفيها صورة ناقصة له فالموقف من القرار ١٧٠١ وضرورة تطبيقه لا خلاف حوله ولا نقاش بين أطراف المعارضة وحتى الوسطيين، ومن لم يشارك في معراب لم يرغب في استفزاز حزب الله ولكن المواقف معلنة حتى داخل محور الممانعة.
وختم الإعلامي المخضرم بتحدّي محور الممانعة بالدعوة للقاء جامع ردّاً ورفضاً للقاء معراب وعندها يمكن الحكم على اتجاه انحياز الغالبية العظمى من اللبنانيين حيال تطبيق القرار ١٧٠١ من أجل الإستقرار أو تأييداً لوحدة الساحات واستمرار العمليات العسكرية في الجنوب واحتمالات توسّعها، فهل من يجرؤ؟