Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

تطوّرات جديدة في جريمة جبيل… هذا ما كشفته التحقيقات!

يوليو 13, 2025

بيار جثة هامدة… الرواية الكاملة لجريمة جبيل المروعة!

يوليو 13, 2025

١٩ تموز ٢٠٢٥ – هذا ما ينتظرنا ليلة عيد مار شربل 

يوليو 13, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • تطوّرات جديدة في جريمة جبيل… هذا ما كشفته التحقيقات!
  • بيار جثة هامدة… الرواية الكاملة لجريمة جبيل المروعة!
  • ١٩ تموز ٢٠٢٥ – هذا ما ينتظرنا ليلة عيد مار شربل 
  • رغم “تراجعه”.. ماذا وراء تحذير براك للبنان من “العودة إلى بلاد الشام”؟
  • 9 أيلول موعد حاسم في نيويورك يرسم مشهد المنطقة!
  • “لعب بالنار” وتصعيد متدرِّج جنوباً؟
  • نجمات الزمن الجميل يتألقن من تصاميم طوني كاسبار
  • بعد الجدل… برّاك “يتراجع”
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » لماذا لم يتدخّل الله في حرب غزّة؟
خاص

لماذا لم يتدخّل الله في حرب غزّة؟

مارس 8, 2024آخر تحديث:مارس 8, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني
كتب شربل الصياح في موقع JNews Lebanon

سؤالٌ يستحقّ التّوقف عنده ، يسأله مؤمنون ، ملحدون ، لادينيّون…
سؤالٌ طُرِح بعدّة لغّات و هذا لا بأس به لأنّ الله يتقن جميع اللّغات.
قبلَ أن أتطرّق إلى السّؤال أودّ أن أوضّح مسألتين أساسيّتين.
الأولى ، لا أقدّر السؤال بقدر من يطرحه لأنّه يدلّ على مجهود فكرّي و إيمانيّ يقوم به المتسائل، فهو يبحث عن حوار يجريه بينه و بين الخالق ،
حتّى لو لم يكن على علمٍ بذلك و لو حتّى رفضه. لأنّهُ من الله . مهما بَعُدَ ، مِنهُ أتى و إليه يعود.
الثانية ، إجابتي على هذا السؤال مبنيّة على فهمي و معرفتي البسيطة بالله، لا على دراسات و أبحاث صادرة عن مراكز بحوث و دراسات استراتيجيّة سماويّة. شكراً لِتفهّمكم.

أوّلاً ، لم يكن الإنسان أوّل من طرح السّؤال .

إنّ السؤال تكوّن مع التّكوين : ” أين هابيل أخوك؟” (تك 4: 9)
نعم ، فالله هو الذّي طرحه و ما زال يطرحه حتّى يومنا هذا، لأنّ الإنسان قرّر أنّه ليس بحاجة إلى الله ليتدبّر أموره.
ربّما هو على حقّ ، و الدّليل حال البشريّة اليوم، و في كلّ مرّة يجيب فيها الله على هذا السؤال نرفض الإكتفاء بالإجابة.
لإنّه إن خُيِّر الإنسان بين إجابة سماويّة بسيطة و إجابة ماديّة معقّدة ، لن يتردّد في اختيار الإجابة التّي يحبّ سماعها لا التّي يجب سماعها.
كما بوجود ” النقطة ” أو بعدم وجودها يتغيّر مسار الّلغة، كذلك بوجود جواب ” الله ” أو بغيابه، يتغيّر مسارُ حياتنا.
لذلك ، الإصغاء بِحكمة هي الطّريقة الوحيدة لنفهم إجابته ونعمل بها .

ثانياً ، إحدى إجابات الله كانت ” لا تقتُل “، ألَم يُكتَب أيضاً : ” أحبِب قريبكَ كَنفسِكَ ؟ ”
إستطراداً ، لو قام الله بأفعالٍ و تكلّم بأقوالٍ تتعارض مع تفاسير هؤلاء له ، هل يتقبّلوه؟ أو يرجموه بالحجارة لأنّه خالف منطِقهم؟
بناءً على ذلك ، يمكنني أن أجزم أنّ حتّى لو تفتّحت السّموات و ظهر الله في ملء مجده و صارت أصابع النّاس تدلّ عليه و صرخ بصوتٍ عظيم :
” لا تقتلوهم ! ”
لكانوا كفرّوه و استمروا بسفك دماء بعضهم البعض، لأنّ حواسهم كلّها منشغلة بالمعركة التي لا صوت يعلو على صوتها..
فَيا أيّها المتسائل، عن غياب من تسأل ؟! عن من تبحث ؟!
الله الذّي لم و لا و لن يدعي إلّا محبةً و سلاماً لجميع أبنائِه، أم الإنسان الذّي يُريد حَرباً و دَماراً و قَتلاً و كلّ ما هوَ غريبٌ عنِ الله ؟

ثالثاً ، أطفال غزّة البريئين…أين الله؟

الله الذّي أُخبرُكم عنه…أهو جالسٌ على عرشه بعيداً عن ما يحصل معنا؟ أيَشعُر بنا؟! بالأُمّهات و الأباء؟ بالضحايا و القتلى؟ هذه الأمور كانت تحدث منذ القديم… أين الله مِنها؟
بحسب المنطق الإنسانيّ ، على الله أن بلبِس ” الجعبة ” و يحمِل سلاحاً ليُقاتل كل من يقتل الأبرياء… لكنّ، إذا فعل ذلك ،أيّ نوع إله يكون؟ّ
إله قتلٍ؟ إله يُنصر أخ على أخاه؟
إله حربٍ ؟
إذا كان هذا ما تبحثون عنه فإنّ آلهة الحرب موجودون على الجبهات!
قدّموا لهم البخورَ و الذبائح لَعلّهم ينصرونكم!
لكنّ ، كيف سيعرف الله في أعلاه شعورنا إن لم يكن كما نحن هنا في الأسفل ؟ كيف سيفهم ما نصلّي من أجله إن لم يشعر بنا؟
الإنسان يريدُ إلهاً لا يشعُر بِهِ فقط ، بل مَعَهُ أيضاً… لينهَمر بالبكاء عندما يكون حزيناً ، ليبتهج فرحاً عندما يكون سعيداً ، لينقهِر قهراً ، لينجرِح جرحاً ، ليُعذّب تعذيباً.
ليتألمّ ألماً…ليموت موتاً، و بعد ذالك ، ليَقُم قيامةً ينتصر بها على الموت!

يا أيّها المتسائل !
لم يعُد السؤال لماذا لم يتدخّل الله في حرب غزّة… فهو موجود هناك و لم يكن على أرضٍ في الكون كما كان هناك !
و لكلّ ديانة رمز لله هناك ! كنيسة القيامة ، المسجد الأقصى ، حائط المبكى…
فكيف تكون هذه الأرض تحديداً غريبةً عنه؟!
أرض مهد الدّيانات حطّمت كل خطوط التواصل مع الله وابتعدت عنه.
ما يحصل من حروب على يد الإنسان ، لا يعني أن الله غائب ،
بل أنّ الإنسان غائب عن الله…

فأصبحَ السّؤال :
متى يعود الانسان إلى الله ؟

أخبار الساعة أخبار رئيسية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Joyce Houeiss

المقالات ذات الصلة

تطوّرات جديدة في جريمة جبيل… هذا ما كشفته التحقيقات!

يوليو 13, 2025

بيار جثة هامدة… الرواية الكاملة لجريمة جبيل المروعة!

يوليو 13, 2025

رغم “تراجعه”.. ماذا وراء تحذير براك للبنان من “العودة إلى بلاد الشام”؟

يوليو 13, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬549

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬146

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬032

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
أمن وقضاء

تطوّرات جديدة في جريمة جبيل… هذا ما كشفته التحقيقات!

بواسطة Joyce Houeissيوليو 13, 2025

كشفت التحقيقات في الحادثة التي ذهب ضحيتها بيار مهنا في منطقة بلاط في جبيل المزيد…

بيار جثة هامدة… الرواية الكاملة لجريمة جبيل المروعة!

يوليو 13, 2025

١٩ تموز ٢٠٢٥ – هذا ما ينتظرنا ليلة عيد مار شربل 

يوليو 13, 2025

رغم “تراجعه”.. ماذا وراء تحذير براك للبنان من “العودة إلى بلاد الشام”؟

يوليو 13, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter