Close Menu
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

الاكثر قراءة

9 أيلول موعد حاسم في نيويورك يرسم مشهد المنطقة!

يوليو 13, 2025

“لعب بالنار” وتصعيد متدرِّج جنوباً؟

يوليو 13, 2025

نجمات الزمن الجميل يتألقن من تصاميم طوني كاسبار

يوليو 13, 2025
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
أخبار شائعة
  • 9 أيلول موعد حاسم في نيويورك يرسم مشهد المنطقة!
  • “لعب بالنار” وتصعيد متدرِّج جنوباً؟
  • نجمات الزمن الجميل يتألقن من تصاميم طوني كاسبار
  • بعد الجدل… برّاك “يتراجع”
  • بعد اندلاع الحريق في المبنى.. بيان توضيحي من الـ”ABC”
  • أمن سوريا مقابل أمن لبنان… و3 مطالب يحملها الشيباني إلى بيروت!
  • جثة مجهولة الهوية قبالة شاطئ طبرجا!
  • دوافع جريمة بيت مري ظهرت… ثأر دموي ينهي حياة مطلوب للعدالة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
JNews LebanonJNews Lebanon
Demo
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
JNews LebanonJNews Lebanon
Home » هنا عوكر: السفارة “فوق”… المعتصمون “تحت”!
أمن وقضاء

هنا عوكر: السفارة “فوق”… المعتصمون “تحت”!

أكتوبر 19, 2023لا توجد تعليقات3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كتب طوني عطية في “نداء الوطن”: 

هنا عوكر وتحديداً مفرق السفارة. السيناريوهات والمشاهد ذاتها، تتكرّر في كلّ مرّة تدعو فيها القوى المؤيّدة للقضية الفلسطينية مناصريها للتعبير عن غضبهم. بات الملعب يعرف مراكز لاعبيه جيّداً. السفارة «فوق»، المعتصمون «تحت»، ويفصل بينهما عناصر الجيش اللبناني والقوى الأمنية. أمّا وسط الميدان فهي منازل المواطنين القاطنين هناك وأرزاقهم ومحلاتهم التي تتحوّل إلى كبش محرقة، لا يسلم من عبثية وعنفية التظاهرات.

في الأمس وعلى عكس الاحتجاجات الماضية، كانت «حقنة» الغضب سريعة الانفجار والاشتعال، إذ عمد المتظاهرون فور وصولهم إلى محاولة اجتياز السياج الشائك ورمي الحجارة والمناديل المشتعلة باتجاه القوى الأمنية والتي استمرّت بدورها في رشقهم بالمياه والقنابل المسيّلة للدموع بكثافة ما أدّى إلى إصابات وحالات إغماء في صفوف المتظاهرين، لتتطوّر المواجهات، مع سقوط الفواصل الحديدية ووصول المتظاهرين إلى بعض آليات القوى الأمنية ورشقها بالحجارة.

أتوا من مناطق بيروت والضاحية الجنوبية على متن درّاجات نارية وبعض السيارات والباصات، رافعين أعلام فلسطين وفصائل «حماس» و»الجهاد الإسلامي»، وأيضاً رايات «حزب الله»، «حركة أمل»، «الحزب القومي السوري الاجتماعي»، «البعث» و»الشيوعي». سلكوا بشكل أساسي طريق المتحف – العدلية – الجسر الواطي – الدورة باتجاه الضبيه. وكانوا قد بدأوا بالتوافد الى مفرق السفارة الأميركية منذ الساعة الثالثة من بعد ظهر أمس، رافعين اللافتات الداعمة للشعب الفلسطيني ومطلقين الهتافات والشعارات المندّدة بالعدوان الإسرائيلي وبسكوت المجتمع الدولي عن المجازر التي ترتكبها إسرائيل في حق المدنيين في غزة.

قسم منهم لم يستطع الوصول إلى ميدان «الإعتصام»، نظراً للإجراءات الأمنية التي اتّخذها الجيش والقوى الأمنية. أمّا من وصل منهم، فانضمّ إلى المشتبكين، الذين لم يكتفوا بصبّ جام غيظهم على العناصر الأمنية فقط. فـ»القضية» وما حدث في غزّة من استهداف وحشي للمشفى المعمداني، يستوجب هذا الغضب والشغب، من أجل لفت انتباه الدول والرأي العام المحلّي والعالمي، وفق تعبير بعضهم. لكنّ «فورة دمهم»، لم تُعفِ المحال ونوافذ البيوت والسيارات.

حتى أنّ المبنى الذي تمّ حرق أجزاء منه ليل الثلاثاء، نال نصيبه مجدّداً. وفيما أشار أحد المشاركين في التظاهرات إلى أنّ الحريق هو نتيجة القنابل المسيّلة التي أطلقتها القوة الأمنية، أكد أحد مواطني المبنى والشاهد على تطوّرات «يوم الغضب»، أنّ بعض المتظاهرين كانوا مجهّزين بعبوات حارقة، وعمدوا إلى رميها داخل «كاليري الياس الحاجّ»، لتشتعل النيران في المكان المحطّم. وسارعت عناصر الدفاع المدني إلى إخماده. وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا المبنى كان يقطنه حوالى 250 فرداً من اللبنانيين. واستمرّت المواجهات لتحتدم عصراً، قبل أن يتمكّن الجيش من إبعاد المتظاهرين من محيط السفارة الأميركية في عوكر، وعاد الهدوء الى المنطقة، بعدما بدأ المتظاهرون مغادرة المكان باتجاه المسلك الشرقي لأوتوستراد الضبيه وهم يستقلّون الباصات. وعمدوا إلى قطع الطريق ما سبّب زحمة سير خانقة، ليعاود الجيش فتحها وليعودوا من حيث أتوا.

بعد عودة الهدوء إلى ساحة عوكر، بانتظار جولات جديدة في مناسبات مقبلة، عبّر أهالي المنطقة عن سخطهم وغضبهم، معبّرين عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني في غزّة، ولكن ليس على حساب سلامتهم وبيوتهم وأرزاقهم. واعتبر أحد المواطنين «أن هؤلاء يشوّهون القضية الفلسطينيّة، فهذه ليست أرض مواجهة مع العدو الإسرائيلي، وإذا أرادوا توجيه رسالة إلى الولايات المتحدة الأميركية عبر سفارتها، فليفعلوا ولكن من دون أن يصبّوا غضبهم وعنفهم على هذه المنطقة وسكّانها».

أخبار الساعة أخبار رئيسية
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
Joyce Houeiss

المقالات ذات الصلة

9 أيلول موعد حاسم في نيويورك يرسم مشهد المنطقة!

يوليو 13, 2025

“لعب بالنار” وتصعيد متدرِّج جنوباً؟

يوليو 13, 2025

بعد الجدل… برّاك “يتراجع”

يوليو 12, 2025

التعليقات مغلقة.

الاكثر قراءة

بعد هزة اليوم… إليكم ما كشفه الخبير الجيولوجي

مايو 7, 20239٬548

الرضاعة الطبيعية بعد عمر السنتين: بين الواقع والمبالغة!

ديسمبر 21, 20224٬146

لكل من يتسأل “اين العاصفة؟” …. اليكم ما ينتظركم بدءاَ من اليوم

فبراير 21, 20253٬032

خاص – مع بداية العام الدراسي: مصير إجراءات كورونا في مهبّ الريح

سبتمبر 20, 20222٬785
قد يعجبك
سياسة

9 أيلول موعد حاسم في نيويورك يرسم مشهد المنطقة!

بواسطة Joyce Houeissيوليو 13, 2025

بمعزلٍ عمّا إذا كان السفير توم برّاك قد تراجع عمّا أدلى به حول “تهديد وجودي…

“لعب بالنار” وتصعيد متدرِّج جنوباً؟

يوليو 13, 2025

نجمات الزمن الجميل يتألقن من تصاميم طوني كاسبار

يوليو 13, 2025

بعد الجدل… برّاك “يتراجع”

يوليو 12, 2025
التواصل الإجتماعي
  • Facebook
  • Twitter
  • Instagram
  • WhatsApp

تسجيل في آخر الأخبار

إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية

JNews Lebanon
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
  • خاص
  • سياسة
  • اقتصاد
  • صحة ورشاقة
  • تربية وثقافة
  • عربي- دولي
  • أمن وقضاء
  • متفرّقات
  • فنْ
  • من نحن
  • اتصل بنا
© 2025 All rights reserved | JNews Lebanon

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter