مسرحية “دفاتر لميا”
ما رح إحكي عن النص أو عن الإخراج،
هالمرة رح إستغل الفرصة وإحكي عن”ريما حلبي” يلي جسدت دور لميا. كنت أول مرة بشوفا على خشبة المسرح
كمية المشاعر بعيونا، بحركاتا وبكل كلمة عم بتقولا شي مش طبيعي
ريما بتخليك تعيش حالة المسرحية بكل تفاصيلا.
ساعة من الوقت ما قدرت شيل عيوني عنا.
ضحكت معا، تأثرت بهموما ومشاكلا ودمعت ببعض الأوقات
ما بنكر إنو النص والاخراج إلن دور مهم بس “ريما حلبي” سرقت مني كتير من الإنتباه بهالليلة.
حتى بلحظات السكوت، كانت عم تحكي وتوصل الكتير من المشاعر.
دفاتر لميا … وبهالدفاتر في كتير من القصص والحكايات وكتير من المشاعر.
كل التوفيق والنجاح لفريق العمل وع أمل نضل نشوف “ريما حلبي” متواجدة بكتير من الأعمال