تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- من رماد الحرب… يولد صوت جديد
- behind the mirror بين جمال الروح والشكل والمضمون
- اتهام بـ”الطائفية” داخل ماستر العلوم… حقيقة تبطل الرواية الكاذبة!
- اميركا وإسرائيل واحد…مطلوب ثبات في القرار اللبناني
- أهالي المفقودين يطالبون سلام: المعتقلون في سوريا أولوية المفاوضات
- قنابل صوتية ومناشير جنوبا والجيش الإسرائيلي: استهدفناآليتين لـ”الحزب”
- ضربة جديدة لتجّار المخدرات… “أمن الدولة” يضبط مروّجَين في الجنوب
- تسليم السلاح غير وارد في قاموس الثنائي.. الاستراتيجية أقصى ما يقبل به!
الكاتب: Joyce Houeiss
كتب مدير تحرير موقع “أساس ميديا”، محمد بركات، على حسابه عبر منصة “أكس”، أن من يتابع المواقع المحسوبة على “حزب الله” وتغريدات من وصفهم بـ”الممانعين”، يُدرك مدى انزعاجهم من تطوّر العلاقة الإيجابية بين الأمير السعودي يزيد بن فرحان ورئيس مجلس النواب نبيه برّي، معتبرًا أن هذا التقارب “أصابهم في الصميم”. بركات إلى أن جريدة “الأخبار” شنّت هجومًا واضحًا على الرئيس برّي من خلال اتهامه بـ”سوء التفاوض الذي قاد إلى أهوال مستمرّة”، في إشارة إلى تحميله مسؤولية التفاهم حول اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف أن الردّ لم يتأخّر، حيث سارع مناصرو “حركة أمل” إلى الرد على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن…
يتسارع الحراك السياسي الداخلي عشية وصول المبعوث الأميركي إلى بيروت، من أجل إعداد ورقة موحدة حول الأجوبة اللبنانية على الورقة الأميركية المتعلقة بسلاح “حزب الله”. ويكشف الكاتب السياسي والمحلل نبيل بومنصف عن “تشاؤمٍ” يلف المشهد العام، مستبعداً أي انفراجات حتى إشعار آخر في الساعات ال48 المقبلة والحاسمة، على الرغم من كل الترويج “الإيجابي” الأخير. ويلفت إلى “أمر عمليات غامض” ينفذه الحزب الذي يحاول إحراج الدولة اللبنانية و”حشرها مرةً جديدة في مكان سيء جداً”، قبل وصول السفير برّاك. وفي حديثٍ ل”ليبانون ديبايت”، يؤكد الكاتب بومنصف أن الترويج قبل 48 ساعة لمناخ إيجابي حول تحقيق اختراقٍ، هو معاكس للوقائع والمعطيات الفعلية والجدية…
بيان صادر عن مكتب المحامي كابي جرمانوس بوكالتنا عن الفنانة ريتا الحايك، وردًا على المزاعم الصادرة عن المخرج جاك مارون، والتي لا تعدو كونها مجموعة من المغالطات، لا هدف لها سوى التهرّب من حقيقة دامغة وتبرير أفعال لا تمتّ إلى المناقبية المهنية أو حسن التعاطي بصلة، وقد ألحقت بموكلتنا أضرارًا مادية ومعنوية جسيمة، يهمنا أن نوضح ما يلي: أولاً: نسأل المخرج جاك مارون: من هم صناع عمل “فينوس”؟ ومن هم أصحاب الحقوق الفكرية والأدبية فيه؟ فليبرز لنا حضرته أي مستند قانوني يثبت له أية حقوق ملكية فكرية أو أدبية في ما أسماه زورًا “فينوس اللبنانية”، وهي ليست سوى محاولة فاشلة…
علمت “الجديد” أن “حـزب اللـه” قد سلّم ليل أمس ردّه على ورقة توماس برّاك إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري، حيث أكد تمسكه بتطبيق قرار وقف إطلاق النار بكامل مندرجاته، مشدداً على أن لا حاجة لاتفاق جديد يعيد النظر بما تم الاتفاق عليه سابقاً والحزب طالب إسـ رائـ يل بتطبيق هذا القرار بشكل كامل. في هذا السياق، أضاف “حـزب اللـه” في رده أنه مستعد لمناقشة ملف سلاحه ضمن إطار استراتيجية دفاعية أو من خلال حوار داخلي، مؤكداً استعداده للمشاركة في نقاش بناء. من جهتها، علمت “الجديد” من مصادر رسمية أن اجتماع اللجنة الرئاسية المشتركة الذي سيعقد اليوم في قصر بعبدا،…
حرصًا على توضيح الحقائق ودعمًا للشفافية مع الرأي العام، وردًا على الفيديو الذي نشرته الممثلة اللبنانية ريتا حايك متضمنًا معلومات خاطئة وغير دقيقة، يصدر المخرج والمنتج جاك مارون البيان التالي: يهمنا بدايةً أن نؤكد أن مسرحية “فينوس” بنسختها اللبنانية تعود كامل حقوقها الحصرية لمنتجها ومخرجها جاك مارون، الذي قدمها بنسخة تتوافق مع أعلى المعايير الفنية التي تفرضها متطلبات هذا العمل المأخوذ عن واحدة من روائع المسرح العالمي. وإذ تستعد مسرحية “فينوس” للانطلاق في جولة عالمية تبدأ من دبي والإمارات العربية المتحدة، ثم كندا، يؤسفنا أن نؤكد أن الممثلة ريتا حايك، التي جسدت سابقًا دور البطولة النسائية في المسرحية إلى جانب…
انتشرت وثيقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مفادها وجود نية لجماعات إرهابية إرسال بطاريات سيارات مفخخة عبر الحدود البرية اللبنانية الشمالية والشرقية، لاستخدامها في أعمال إرهابية. وأفادت مصادر للجديد، أن “الأمن العام اللبناني وباقي الأجهزة المعنية باشروا بالتحقيق والتدقيق في جميع الشحنات القادمة عبر الحدود، حرصًا على سلامة الجميع، ولا داعي للهلع بشأن البطاريات المتوفرة حاليًا في الأسواق أو المستخدمة سابقًا، إذ أن البلاغ يخص شحنات محددة وقيد الفحص”.
عشية وصول الموفد الأميركي توماس باراك إلى بيروت، وفي ظل الزخم المتصاعد حول المبادرة الجديدة لواشنطن، بدأت تتبلور ملامح الورقة الأميركية المطروحة على طاولة اللبنانيين، والتي تتمحور حول مسألة نزع سلاح “حزب الله” وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية دون شريك. وفي هذا السياق، يعتبر الكاتب والمحلل السياسي علي حمادة، في حديث إلى “ليبانون ديبايت”، أن الطرح الأميركي لا يأتي فقط استجابة لضغط إسرائيلي، كما يحاول بعض أركان حزب الله الإيحاء، بل يُعبّر عن مطلب داخلي لبناني – بل مطلب الأغلبية اللبنانية التي لم تعد تقبل باستمرار واقع الدولة بشريكين: الدولة المركزية وحزب يمتلك سلاحًا موازياً لها. ويوضّح حمادة أن الورقة…
تزامناً مع الضغوط الأميركية المتواصلة لنزع سلاح “حزب الله”، ووسط ترقّب الردّ اللبناني على ورقة المبعوث الأميركي توم بارّاك، بزر موقف جديد للأمين العام لـ”حزب الله” الشيخ نعيم قاسم، أكد خلاله أنّ “الإسرائيلي والأميركي لن يحققا أهدافهما مهما كان الضغط”. وقال قاسم في مقابلة ستُعرَض على قناة “الميادين” الفضائية: “إذا يعتقد الإسرائيلي من خلفه الأميركي بأنّه بزيادة الضغط علينا سيُحقّقان أهدافهما، فلن يحقّقا الاهداف مهما كان الضغط”. أضاف: “لدينا قرار بالمواجهة، وثمة خياران لا ثلاثة”. وحول الخسائر التي مُني بها “حزب الله” قياديّاً وعسكريّاً خلال الحرب الأخيرة، قال قاسم: “كل القيادة العسكرية كانت مملوءة وموجودة، ولم يكُن هناك أي موقع…
حصل “ليبانون ديبايت” على مقطع فيديو صُوّر خلال إحياء مراسم عاشوراء في منطقة زقاق البلاط، لا يفصلها عن السراي الحكومي في وسط بيروت سوى مئات الأمتار، ويظهر فيه عدد من المشاركين وهم يجوبون المكان حاملين أسلحة رشاشة، مردّدين هتافات من بينها: “لبيك يا نصرالله، لبيك حزب الله”. المشهد الذي التقطته عدسة الفيديو يُعيد فتح ملف السلاح المتفلّت على مصراعيه، خصوصًا أنّه يأتي في مناسبة دينية وفي قلب العاصمة، وعلى مقربة من مقرّ رئاسة الحكومة، ليطرح علامات استفهام كبيرة حول جدية الحديث عن نزع السلاح وحصره بيد الشرعية اللبنانية، في وقت تتحوّل فيه شوارع بيروت شيئًا فشيئًا إلى ساحات استعراض عسكري…
أمسية من الجمال: عرض الأزياء الضخم لوليد عطاالله في “Palms Royale Sofia” – بلغاريا
اكتسحت سحر الموضة الراقية العاصمة البلغارية صوفيا، التي احتضنت أمسية ساحرة من الجمال والأناقة. فقد قدّم المصمم اللبناني العالمي وليد عطاالله عرضه الفخم “Royale Fashion Show” في 27 حزيران، في فعالية حصرية نظّمها مجمّع الترفيه الفاخر Palms Royale Sofia، الواقع داخل فندق Grand Hotel Millennium. تحوّل هذا الحدث إلى لحظة محورية في موسم الموضة، حيث كشف عن سحر الأزياء الشرقية بلمسة معاصرة. وقد افتتح العرض الأخوان ميلو بوريسوف وروسي ماكي، رائدا الأعمال والرؤية خلف المشروع. وقال السيد بوريسوف، مؤسس علامة Palms World العالمية، التي يُعدّ Palms Royale Sofia جزءًا أساسيًا منها: “هذا أول حدث ننظّمه بهذا التركيز، وهدفنا أن يتحوّل…