تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- تعيين نائب للأمين العام لحزب الله… اليكم هويته
- ثلوج وأمطار غزيرة… المنخفض الجوي: إلى متى؟
- توقعات مفاجئة من ليلى عبد اللطيف.. إليكم ما قالته عن لبنان!
- هل قرّرت إسرائيل رسمياً البقاء في جنوب لبنان؟ تقريرٌ يكشف
- بالفيديو: الحبيس الخوند… “صلا وشعر ومحبسة جديدة”
- إسم الرئيس في ربع الساعة الأخير؟
- إنتخابات رئاسية من “خارج الصندوق”
- غادر بيروت… كشف تفاصيل رحلة رفعت الأسد
الكاتب: Joyce Houeiss
قال مصدر لبناني مطلع على مكونات أجهزة “الووكي توكي” التي يستخدمها “حزب الله” وانفجرت هذا الأسبوع، إن بطاريات هذه الأجهزة كانت ممزوجة بمركب شديد الانفجار يعرف باسم “بيتين” أو PETN. وذكر المصدر لـ”رويترز”، أن الطريقة التي زرعت بها المادة المتفجرة في البطارية جعلت من الصعب للغاية اكتشافها.
صدر عن وزارة الاتصالات بيان جاء فيه: “تلقى، ليل الخميس، عدد من المشتركين رسائل نصية مشبوهة عبر مزوّد خدمة محلّي. على الفور، تم التدقيق في ما حصل وتكوين ملف متكامل أودِع لدى الجهات المعنية، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في حق الفاعلين”.
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي: – بنزين 95 أوكتان: 1,405,000 ليرة لبنانيّة. (-11,000). – بنزين 98 أوكتان: 1,445,000 ليرة لبنانيّة. (-11,000). – المازوت: 1,317,000 ليرة لبنانيّة. (-11,000).
مفاجأة عن رجل أعمال مُتورط بتوريد “البيجر” إلى لبنان.. إليكم ما قام به في 17 أيلول
قالت صحيفة “ديلي ميل” إن النرويجي رينسون يوسي، الذي يملك الشركة البلغارية “Norta Global Ltd” المتورطة بتوريد أجهزة البيجر، اختفى في يوم تفجيرها في لبنان. ووفقا لمعلومات الصحيفة، غادر يوسي في يوم 17 أيلول، شقته في إحدى ضواحي أوسلو وتوجه في رحلة عمل مخطط لها. ومنذ ذلك الحين، لم تتمكن إدارة المجموعة الإعلامية النرويجية NHST، صاحبة عمله الرئيسية من الاتصال به. وفي مساء يوم 18 أيلول، اتصل ممثلو NHST بجهاز أمن الشرطة النرويجية. وأعلنت شرطة مقاطعة أوسلو في 19 أيلول أنها بدأت تحقيقا أوليا في موضوع اختفاء يوسي. من جانبها تزعم الصحيفة، بعدم وجود سبب حتى الآن، للاعتقاد بأن يوسي كان على علم بأي عمليات…
كتبت كارول سلوم في “اللواء”: أدخلت تفجيرات الأجهزة اللاسلكية التابعة لحزب الله والتي حصدت معها قتلى وجرحى البلاد في دوامة جديدة بشأن مصير المواجهات المفتوحة بين الحزب والعدو الإسرائيلي، وبات منطقياً السؤال عما قد تجره بعد إقرار الجميع بهذا الخرق غير المسبوق للعدو. لم يستفق البعض من هول هذا الحادث الكبير، لكنه دفع بالمعني الأول أي حزب الله إلى التفكير بإستراتيجية الرد وبقاء ذلك في «الحفظ والصون». الإقرار بأن الضربة قاسية عكسها الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله الذي شرح بعض الوقائع ولم يُسهب في انتظار معطيات متكاملة. أعاد تأكيد بعض الثوابت ولم يتراجع عن جبهة الإسناد ولا عن مواجهة…
جاء في “الأخبار”: علمت «الأخبار» أن لجان التحقيق الفنية في حزب الله توصّلت، بعد ساعات على تفجير أجهزة الـ«بايجر»، إلى وجود شحنات متفجّرة مزروعة داخل الأجهزة، وإلى تحديد نوعية المتفجّرات المُستخدمة وطريقة دمجها بعناصر تقنية في الجهاز والبطارية الخاصة به. كما درست اللجان الآلية التقنية التي سمحت للعدو باختراق مركز إرسال البرقيات إلى الأجهزة المعنية، والبعث برسالة لتفعيل الشحنة المتفجّرة في وقت واحد. وبحسب المعلومات، فإن جهات أمنية أخرى في لبنان، تعمل على التثبّت من كيفية زرع العبوات الصغيرة في أجهزة النداء. وتشمل التحقيقات تحديد كل العناصر البشرية واللوجستية والمسؤولين المحليين أو الخارجيين ممن هم على علاقة بتوريد هذه الشحنة…
بالصورة والفيديو سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف جنوب لبنان. هذا ونفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية عشرات الغارات على المنطقة الحرجية في المحمودية.
أثناء كلمة الأمين العام لحزب الله، التي ألقاها اليوم الخميس، حاول بعض من عناصره التسلل داخل الشريط الحدودي في الجنوب. وأحبط الجيش الإسرائيلي هذه المحاولة. التفاصيل في الفيديو المرفق: بالفيديو – إسرائيل تحبط محاولة اختراق عناصر من “الحزب” للسياج الحدودي #لبنانhttps://t.co/5g3khptbAe pic.twitter.com/dnQOyTrkV0 — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) September 19, 2024
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن “انفجار أجهزة الاتصالات “بيجر” وأجهزة اتصالات لاسلكية أخرى في لبنان هذا الأسبوع أدى إلى “تعطيل خطير” في القطاع الصحي الهش بالفعل في البلاد”. وأفاد تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة في مؤتمر صحافي بأن المنظمة وزعت أكياس دم وإمدادات علاجية في البلاد.
دعا وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي رعايا بلاده في لبنان إلى المغادرة. وحذّر من أن الوضع “قد يتدهور بسرعة”، وذلك إثر مخاوف من اندلاع حرب بين لبنان وإسرائيل على خلفية التصعيد جراء موجة التفجيرات التي طالت أجهزة إتصال لاسلكية و”بيجرز”.