تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- نداء عاجل من بلدية ميس الجبل للمواطنين
- ما علاقة “حزب الله”؟ هذه خفايا “هجمات شمال سوريا”
- بالصور: إسرائيل تستغل وقف إطلاق النار وهذا ما فعلته في الخيام
- “التنازل عن أراضي لإسرائيل عند الحدود مع لبنان”… “هآرتس” تكشف!
- “بري يطرح اسم نائب للرئاسة”… صحيفة “تكشف”!
- “الميدل ايست” ستتغير في 2 كانون!
- الكشف عن بنود “سرية” في اتفاق حزب الله وإسرائيل!
- أسعار جديدة للمحروقات!
الكاتب: Joyce Houeiss
كتبت كارول سلوم في “اللواء”: أدخلت تفجيرات الأجهزة اللاسلكية التابعة لحزب الله والتي حصدت معها قتلى وجرحى البلاد في دوامة جديدة بشأن مصير المواجهات المفتوحة بين الحزب والعدو الإسرائيلي، وبات منطقياً السؤال عما قد تجره بعد إقرار الجميع بهذا الخرق غير المسبوق للعدو. لم يستفق البعض من هول هذا الحادث الكبير، لكنه دفع بالمعني الأول أي حزب الله إلى التفكير بإستراتيجية الرد وبقاء ذلك في «الحفظ والصون». الإقرار بأن الضربة قاسية عكسها الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله الذي شرح بعض الوقائع ولم يُسهب في انتظار معطيات متكاملة. أعاد تأكيد بعض الثوابت ولم يتراجع عن جبهة الإسناد ولا عن مواجهة…
جاء في “الأخبار”: علمت «الأخبار» أن لجان التحقيق الفنية في حزب الله توصّلت، بعد ساعات على تفجير أجهزة الـ«بايجر»، إلى وجود شحنات متفجّرة مزروعة داخل الأجهزة، وإلى تحديد نوعية المتفجّرات المُستخدمة وطريقة دمجها بعناصر تقنية في الجهاز والبطارية الخاصة به. كما درست اللجان الآلية التقنية التي سمحت للعدو باختراق مركز إرسال البرقيات إلى الأجهزة المعنية، والبعث برسالة لتفعيل الشحنة المتفجّرة في وقت واحد. وبحسب المعلومات، فإن جهات أمنية أخرى في لبنان، تعمل على التثبّت من كيفية زرع العبوات الصغيرة في أجهزة النداء. وتشمل التحقيقات تحديد كل العناصر البشرية واللوجستية والمسؤولين المحليين أو الخارجيين ممن هم على علاقة بتوريد هذه الشحنة…
بالصورة والفيديو سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف جنوب لبنان. هذا ونفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية عشرات الغارات على المنطقة الحرجية في المحمودية.
أثناء كلمة الأمين العام لحزب الله، التي ألقاها اليوم الخميس، حاول بعض من عناصره التسلل داخل الشريط الحدودي في الجنوب. وأحبط الجيش الإسرائيلي هذه المحاولة. التفاصيل في الفيديو المرفق: بالفيديو – إسرائيل تحبط محاولة اختراق عناصر من “الحزب” للسياج الحدودي #لبنانhttps://t.co/5g3khptbAe pic.twitter.com/dnQOyTrkV0 — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) September 19, 2024
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن “انفجار أجهزة الاتصالات “بيجر” وأجهزة اتصالات لاسلكية أخرى في لبنان هذا الأسبوع أدى إلى “تعطيل خطير” في القطاع الصحي الهش بالفعل في البلاد”. وأفاد تيدروس أدهانوم غيبريسوس المدير العام للمنظمة في مؤتمر صحافي بأن المنظمة وزعت أكياس دم وإمدادات علاجية في البلاد.
دعا وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي رعايا بلاده في لبنان إلى المغادرة. وحذّر من أن الوضع “قد يتدهور بسرعة”، وذلك إثر مخاوف من اندلاع حرب بين لبنان وإسرائيل على خلفية التصعيد جراء موجة التفجيرات التي طالت أجهزة إتصال لاسلكية و”بيجرز”.
لم تكن كلمة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بنبرتها الاعتيادية العالية، فهو أطلّ ليقرّ بالنكسة التي أصابت “حزب الله” وليتوعّد بحساب عسير للعدو. وأكد نصرالله أنه “تعرضنا لضربة كبيرة وقاسية أمنياً وإنسانياً وغير مسبوقة في تاريخ لبنان والمقاومة وفي تاريخ الصراع العربي والإسرائيلي وقد تكون غير مسبوقة في العالم”، معترفا أن “العدو لديه تفوّق تكنولوجي وكل القوى العالمية التي تملك التفوّق التكنولوجي معه”، ومضيفا: “الحرب سجال يوم لنا من عدونا ويوم لعدونا منّا والثلاثاء والأربعاء كانت امتحاناً كبيراً وسنتمكن من تجاوزه بشموخ والمهم أن لا تسقطك الضربة مهما كانت قوية، وهذه الضربة القوية لم ولن تسقطنا وسنصبح أقوى…
في ظل التوترات المتزايدة في المنطقة، وتحديدًا بعد التطورات الأخيرة التي شهدتها الأجهزة التكنولوجية المستخدمة في عمليات المقاومة، وبعد البلبلة التي أرعبت المواطنين حول احتمال تفجير الهواتف الخليوية، كان لا بد من تسليط الضوء على حقيقة ما جرى. في هذا الإطار، أكد الخبير في الحوكمة الرقمية ربيع بعلبكي في حديث إلى “ليبانون ديبايت” أن “ما حصل هو خرق على ثلاثة مراحل مؤكدة: المرحلة الأولى: العدو الإسرائيلي يملك معلومات أن هذه الأجهزة (البيجر واللاسلكي) وبهذه الكمية لا يستخدمها إلا المقاومون. المرحلة الثانية: العدو الإسرائيلي استطاع الوصول إلى هذه الكمية، إما عن طريق المورّد، حيث تم صناعة الأجهزة وتفخيخها مباشرة، أو عن…
أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض عن وقوع 25 شهيداً و608 جرحى جرّاء تفجيرات اللاسلكي أمس.
لا ينتظر اللبنانيون وحدهم كلمة الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، التي تأتي بعد الضربتين الموجعتين اللتين تلقاهما الحزب في اليومين الماضيين، بل إن الإسرائيليين أكثر ترقّبًا لمعرفة المعادلة التي سيطلقها اليوم، وهو جهز نفسه لأسوأ السيناريوهات التي يمكن أن يعلن عنها الأمين العام. بالطبع، ووفق مصادر موثوقة، فإن الأمين العام سيبادر في كلمته إلى تعزية أهالي الشهداء وتمني الشفاء للجرحى. وسيطل على التحقيق بشأن ما حدث، دون أن يدخل في التفاصيل، بل سيحسم ضرورة التحقيق الجدي والفاعل والوصول إلى كل من تواطأ في هذه العملية الإرهابية. ويؤكد، وفق المصادر، على التواطؤ الأميركي الواضح في العمليّتين، كما سيلمّح…