الكاتب: Joyce Houeiss

بعد موجة من الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ليلاً طالت إحداها مجمعاً طبياً في بئر العبد، استهدفت إسرائيل مبنى في بلدة عرمون بمحافظة جبل لبنان. فقد شنّ الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، غارة مستهدفًا شقة سكنية في مبنى بمنطقة دوحة عرمون. وطالت الغارة الطابقين الأول والثاني لأحد المباني في المنطقة التي تُستهدف للمرة الأولى. وقد أدّى الهجوم إلى وقوع إصابات، فيما هرعت فرق الإسعاف والإنقاذ إلى مكان الحادث لتقديم المساعدة. غارة اسرائيلية استهدفت فجراً مبنى في منطقة #عرمون ومعلومات عن وقوع عدد من الإصابات pic.twitter.com/WWyT1prcAQ — Lebanon Debate (@lebanondebate) November 13, 2024

جاء في “نداء الوطن”:  حصلت “نداء الوطن” من أوساط أميركية متابعة داخل فريق ترامب على وثيقة تتضمّن ما ستكون عليه استراتيجيّته الشاملة بالنسبة إلى الشرق الأوسط، بما فيه لبنان، وتدخل الوثيقة في تفاصيل كل ملفّ، وعند تسلّم السلطة رسمياً في العشرين من كانون الثاني المقبل، فإنّ الوثيقة تدخل مباشرةً حيّز التنفيذ. في “وثيقة ترامب” تفصيل لِما يريده وما يسعى إلى تنفيذه: – يريد السلام والازدهار، والشراكة بين المكوّنات اللبنانية. – العيش بسلام مع جيران لبنان. – في شأن الحرب الحالية و “حزب اللّه”، الحلّ يجب أن يكون دائماً وطويل الأمد. – القرار 1701 لم يعد ينفع كما هو، وقد تجاوزته…

نشرت قناة المنار مقطع فيديو يظهر من خلاله آخر ما كتبـه الشهيد السيّد هاشم صفي الدين مخـاطبا الإمام المهدي قبل ساعات من استهدافه من قبل إسرائيل في الضاحية الجنوبية لبيروت. آخر ما كتبـه الشهيد الهاشمي السـيد هاشم صفي الدين “رض” مخـاطبا الإمـام المهــدي “عج” قبل ساعات من شـهادته المباركة.. pic.twitter.com/Mkx4zky9qy — قناة المنار (@TVManar1) November 12, 2024

التقطت عدسات الكاميرا صورة تظهر تطاير الأوراق النقدية من فئة 100 دولار أميركي بعد الغارة التي استهدفت بعلشميه. وكان مركز عمليات طوارىء الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة قد أعلن أن الغارة الإسرائيلية على بعلشميه أدت في حصيلة أولية إلى سقوط خمسة شهداء وإصابة اثنين بجروح. وذكرت أنباء أن الغارة استهدفت فيلا من ثلاث طبقات يملكها مصطفى مرتضى ما أدى إلى تدميرها بالكامل.

ما هي الأسباب التاريخية والآنية التي هيّأت للحرب الأهلية في العام 1975؟ هل الوجود الفلسطيني هو فعلاً من أشعل نار الفتنة آنذاك؟ لماذا لم تسعَ الدولة اللبنانية قبل الحرب الأهلية وبعد اتفاق الطائف إلى تعزيز الجيش اللبناني؟ من يضع فيتو على تسليح الجيش؟ هل يشبه لبنان اليوم لبنان عام 1975 أم أن الظروف مختلفة وإمكانية نشوب حرب أهلية ضئيلة جداً؟ إلى أي مدى يمكن أن يؤدي الوضع الاقتصادي إلى حرب أهلية في لبنان؟ هذه الأسئلة وسواها يجيب عليها الدكتور في التاريخ والديموغرافيا إيلي إلياس في مقابلةٍ عبر “سبوت شوت”، ضمن برنامج “عمق الحدث”.

أوضح رئيس مجلس النواب نبيه بري اليوم الثلاثاء، أن “ما يجري الآن هو مجرد معلومات يتم تداولها في الإعلام، لم نتبلغ منها شيئاً بالوسائل الرسمية”، مشيراً إلى أن “لبنان ينتظر تقديم اقتراحات ملموسة ليبني على الشيء مقتضاه”. وفي حديثٍ لـ”الشرق الأوسط”، رفض بري التعليق على ما يتم تداوله عن اقتراحات الحلول في الإعلام وأروقة السياسيين، معتبراً أن “الموجود على الطاولة هو فقط القرار 1701 ومندرجاته التي يجب العمل على تنفيذها والالتزام بها من الجانبين، لا من الجانب اللبناني وحده”، في إشارة إلى القرار الأممي الذي أنهى حرب 2006 وتتمحور حوله جهود إنهاء الحرب الحالية عبر تنفيذ فرضه منطقة حدودية خالية…

تمكّن أحد المواطنين من النجاة بأعجوبة من تحت الأنقاض بعد غارة جوية إسرائيلية استهدفت بلدة حاريص في الجنوب. وأودت الغارة بحياة شخصين آخرين كانا برفقته. بالفيديو: مشهد مروع… شخص يطلب الماء من تحت الأنقاض#غارة #لبنان https://t.co/NTr2GnH7KU للاشتراك في خدمة الخبر العاجل يمكنك الضغط على الرابط التالي:https://t.co/E3G9V3y6Rr pic.twitter.com/Mc1yR2693b — JNews Lebanon (@JnewsLebanon) November 12, 2024

أشار رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل، إلى أن “القصد من كلمة اليوم تبيان كيف ان القرار 1701 والاستراتيجية الدفاعية يلتقيان لا بل يتطابقان ويكملان بعضهما: الأول على المستوى الدولي بين لبنان واسرائيل والمجتمع الدولي والثاني على المستوى الداخلي بين اللبنانيين”. وقال في كلمة بعد اجتماع المجلس السياسي للتيار: “إن الحل الوحيد المتاح لوقف الحرب هو تطبيق القرار 1701 بمرحلتيه الأولى وهي وقف الاعمال القتالية، والثانية وهي الوقف الكامل لاطلاق النار وايجاد حل دائم، يكون من خلال تطبيق القرارات الدولية واحترام اتفاقية الهدنة والالتزام باتفاق الطائف وكل هذه المواد واردة في متن القرار 1701، وهنا نأتي الى الاستراتيجية الدفاعية”.…

الوضع في لبنان جراء الحرب الإسرائيلية الراهنة مأساوي على الصعد كافة ومن جميع النواحي. وعلى الصعيد الإقتصادي، تخطت الخسائر الاقتصادية جراء هذا الصراع، الخسائر التي تكبدها لبنان في حرب عام 2006 بكثير. مصادر مالية تدق ناقوس الخطر عبر “سبوت شوت”، وتؤكّد، أنه وحتى تاريخه، تتراوح الخسائر الإقتصادية المباشرة للحرب، بين 12 و15 مليار دولار تقريباً، هذا ما عدا كلفة الدمار الهائل في المباني والبنى التحتية، مشيرةً إلى أنه كلما طال أمد العدوان كلما ارتفعت نسبة الدمار وبالتالي ارتفعت كلفة الخسائر. وتتابع المصادر، “إقتصادياً، يخسر لبنان يومياً 40% من ناتجه المحلي، ما يقدَّر بـ 30 مليون دولار، ومن المرجح أن تتخطى…

‏كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي غبر “إكس”: “نشرت فنانة لبنانية مقطع فيديو مرحاً تدعوني فيه إلى وقف مؤقت لإطلاق النار، وذلك أثناء وجودها في صالون التجميل. لم تكن هذه المرة الأولى التي أتلقى فيها مثل هذه الفيديوهات الطريفة، التي تعكس واقعًا يعيشه لبنان؛ واقع دولة مزدوجة وشعب منقسم”. ‏وتابع: “فمن جهة، هناك من يسعى إلى العيش بسلام ورخاء، ومن جهة أخرى، هناك من اختار طريق الإرهاب ودعم الإرهابيين. هناك من يدرك أن نشاطاتنا العسكرية ليست موجهة ضده، وهناك من يصر على التمسك بمحور فكري وشر يتلاشى”. ‏أضاف: “الأهم من ذلك، أن روح الفكاهة التي يتمتع بها الشعب اللبناني تحمل في طياتها رسالة…