تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- ٣ انذارات متتالية لسكان هذه الأبنية في الضاحية الجنوبيّة
- معاريف: إسرائيل قد تقصف مبنى مجلس النواب اللبناني
- بالصورة: جثة محروقة في وادي تنورين… لغز تحاول القوى الأمنية كشفه!
- بالفيديو: أفيخاي أدرعي لـ”الحزب”: يا ويل اللي يعدينا
- “الحزب” بالصّورة: بيروت يقابلها تل أبيب!
- بالفيديو: بعد أكثر من ٣٦ ساعة… ناجٍ تحت أنقاض غارة البسطة
- التصريح الإسرائيلي الأخطر عن لبنان!
- بالفيديو: تنبيه عاجل إلى الحزب وتهديدات وصلت لشخصية لبنانية…
الكاتب: Joyce Houeiss
تم إيقاف مباراة لكرة القدم وهروب اللاعبين في مستوطنة “كفار سابا”، بعد تفعيل صفارات الإنذار تحذيراً من سقوط صواريخ. تجدون الفيديو مرفقاً.
في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها لبنان جراء الحرب المستمرة، يعاني بعض المرضى من صعوبات بالغة في الحصول على أدويتهم الأساسية. لم تقتصر المعاناة على تداعيات الأوضاع الأمنية، بل امتدت لتشمل نقصًا حادًا في الأدوية نتيجة الانقطاع المستمر للمستلزمات الطبية في العديد من المناطق. وتزايدت هذه الأزمة مع استهداف بعض الصيدليات في مناطق النزاع، ما جعل الوصول إلى الأدوية في تلك المناطق أكثر صعوبة. في هذا السياق، ناشد نقيب صيادلة لبنان، الدكتور جو سلوم، المعنيين في الدولة والمنظمات الصحية باتخاذ كافة التدابير اللازمة للحد من انقطاع الأدوية، مؤكدًا أن الصيادلة يعانون من صعوبات جمة في تأمين الأدوية اللازمة لمرضاهم. وقال:…
في ظل الأزمة الراهنة التي يمر بها لبنان، تزداد تعقيدات تقييم الأضرار الاقتصادية الناتجة عن الحرب. ورغم صعوبة تحديد الأرقام الدقيقة في الوقت الحالي، تشير التوقعات الأولية إلى أن الخسائر قد تكون ضخمة، متجاوزة تلك التي تكبدها لبنان في الأزمات السابقة. في هذا الإطار، كشف الخبير الاقتصادي الدكتور أنيس أبو دياب, عن أن “الخسائر الناتجة عن الحرب قد تصل إلى نحو ملياري دولار”، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن “الأرقام التي تصدرها المؤسسات المحلية والدولية ليست دقيقة، لأن الوضع لا يزال في طور التطور، مما يجعل من الصعب القيام بتقييم شامل ودقيق قبل أن تنتهي الحرب”. وأوضح أبو دياب، أن “الخسائر المترتبة على…
نعت المصبغة – الشياح ابنتها دعاء مطر (أم علي)، التي استشهدت في ضربة عاريا يوم أمس. وكانت إسرائيل قد استهدفت سيارة على طريق عاريا أمس، الخميس.
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة أكس: #عاجل إلى سكان #جنوب_لبنان نناشدكم الامتناع عن السفر جنوباً والعودة إلى منازلكم أو إلى حقول الزيتون الخاصة بكم. هذه مناطق قتال خطيرة. كما نلفت انتباهكم من جديد عن قيام #حزب_الله باستخدام سيارات الإسعاف لنقل مخربين وأسلحة، لذا نحذر من استمرار هذه الظاهرة، وندعو الطواقم الطبية إلى تجنب التعامل مع عناصر حزب الله وعدم التعاون معهم. جيش الدفاع يؤكد أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد أي مركبة تنقل مسلحين بغض النظر عن نوعها.
يعمد الجيش الإسرائيلي إلى تفجير عدد من المنازل في بلدة مارون الراس. وتتابعون الفيديو مرفقا.
عمّمت وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي: – بنزين 95 أوكتان: 1441.000 ليرة لبنانيّة. (-12000) – بنزين 98 أوكتان: 1481.000 ليرة لبنانيّة. (-12000) – المازوت: 1317.000 ليرة لبنانيّة. (+8000) – الغاز: 1048.000 ليرة لبنانيّة.
كتب سامر كبارة صهر رئيس مجلس النواب نبيه بري عبر حسابه على فيسبوك: “يا خامنئي، لقد تاجرت بأرواح اللبنانيين وممتلكاتهم وأرزاقهم، وأسلحتكم الفاشلة لم توقف مجازر العدو الصهيوني، ولم توقف تدمير الجنوب والضاحية وبعلبك، ولم تحمِ حتى من ناصرك. الجهاد في سبيل الله اجتهاد له توازناته العلمية والدينية والعسكرية ، والمقاومة هي في الاقتصاد والقدرة المالية والثقافة والإبداع! #لبنان لن يكون سلعة تفاوض لبقاء نظام خارج التاريخ والحاضر والمستقبل. من يقاتل في الجنوب يقاتل دفاعًا عن أرضه وعرضه، يقاتل دفاعًا عن كرامته وكرامة شعبه وليس عن مشروعك الفارسي وكرامة الإيرانيين! لبنان يريد وقف إطلاق النار وتطبيق ١٧٠١ ،…
كتب رضوان عقيل في” النهار” لم يتقبّل “حزب الله” وجهات سياسية تدور في فلكه عدم إصدار الجيش بياناً يوضح فيه كيفية اختطاف القبطان البحري عماد أمهز في البترون. ولم يأت كلام الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم من فراغ في دعوته قيادة الجيش إلى توضيح حقيقة الإنزال البحري لمجموعة كومندوس إسرائيلية اعتقلت أمهز. والذين لا يلتقون مع الحزب من سياسيين وأمنيين يسألون في المقابل عن الخروق الإسرائيلية التي استهدفت قيادات كبيرة في الحزب وفي مقدمها السيد حسن نصرالله أي بمعنى أن هذه الاعتداءات تستهدف كل البلد. ولا يمكن إخفاء أن ثمة إحراجاً يسود الجهات الأمنية الرسمية في عدم التوصّل بعد إلى خلاصة تحقيق نهائي حيال ما حصل…