تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- سالم زهران يكشف حقيقة ما عرقل مفاوضات وقف اطلاق النار
- مهمات إغاثية طارئة للعيادات المتنقلة للجامعة اللبنانية الأميركية: تقديم الرعاية الحيوية للمجتمعات النازحة في لبنان
- “حرّض على العنف ضد مطعم لبناني”… ضابط إسرائيلي يهرب من قبرص!
- بالفيديو: المشاهد الاولى لمكان الغارة في زقاق البلاط
- مي سليم تتألق من تصاميم المبدع ماهر غلاييني في حفل انتخاب Miss Arab world Europ.
- بدء عملية حصار الساحل وفصل الجنوب عن البقاع والجبل: جنرال كبير يكشف مسار الحرب وخطة تسليم السلاح!
- لهذا السبب أرجأ هوكشتاين زيارته الى بيروت!
- بالفيديو: في عزّ السواد… الأبيض يلفح لبنان
الكاتب: Joyce Houeiss
شاهدوا فيديو متداول من داخل “فدرال بنك” في منطقة الحمرا حيث يحتجز أحد المواطنين الموظفين وبعض العملاء بقوة السلاح طالباً تسليمه أمواله ويهدد بإحراق نفسه والمصرف.. وقد حضرت القوى الأمنية وعمل الجيش على تطويق المكان.
تعرض فرع “فدرال بنك” في منطقة الحمرا, اليوم الخميس, إلى عملية احتجاز للموظفين وبعض العملاء حيث دخل شخص مسلّح طالب بتسليمه أمواله وبحوذته مادة شديدة الالتهاب مهددًا بإشعال نفسه ومن في الفرع, وقد أطلق لغاية تاريخه 3 طلقات. وحضرت القوى الأمنية, ولكنها لم تدخل الى الفرع بسبب إقفاله من المعتدي. وتشير المعلومات, الى أنَّ الموضوع يحتاج إلى تدخل سريع كما يحتاج إلى متابعة دقيقة من قبل الأجهزة الأمنية. وهناك مطالبة عاجلة لإرسال سيارة إسعاف ووسيارة تابعة لفوج الإطفاء.
وسط زحمة الحياة والشوارع معاناة تختبئ خلف الجدران. إنه حال المرضى في لبنان، الذين لا يسعون لتأمين حبة واحدة من الدواء تقيهم تفاقم حالتهم سوءًا. ومرضى السرطان ليسوا ببعيدين عن هذا الوضع، من صيدلية إلى صيدلية إلى مركز صحي، علّلهم يستطيعون تأمين علاجهم، ومن أعطيته السبب يلجأ إلى تأمين العلاج من الخارج بما تبقى من مدخراته علّه يجنب نفسه المرض. بودكاست يعرض الواقع الأليم لهؤلاء والدولة في غيبوبة ولا حلول مطروحة في الأفق. إعداد جويس الحويس
كتب حسين درويش في الشرق الاوسط توسّعت عمليات التهريب على المعابر غير الشرعية بين لبنان وسوريا على مساحة كبيرة من مجمل مساحة الحدود اللبنانية السورية في شرق لبنان والبالغة 375 كيلومتراً، في الفترة الأخيرة، حيث استعاد المهربون نشاطهم الذي توسع من المحروقات والخضراوات والماشية، وصولاً إلى الخبز والسجائر ومستلزمات العمليات التجميلية. ويستفيد المهربون من قانون «قيصر» الذي يمنع الشركات من توريد السلع المستوردة إلى الداخل السوري، كما يستفيدون من فوارق الأسعار بين لبنان وسوريا، وخصوصاً في السلع المستوردة التي لا تشملها الصناعات السورية، بموازاة شح في المواد الأساسية في السوق السوري مثل المحروقات ومستلزمات طبية استثنائية غير أساسية، مثل حقن…
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشخص لبناني يشرح كيف تتم عملية استخراج المازوت والكاز من البلاستيك. شاهدوا الفيديو المرفق
اقلقت الاعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، جمهور ومحبي الفنانة اللبنانية دينا حايك، اذ اعلنت خبر اختفائها. وفي التفاصيل، نشرت نضال الاحمدية على حسابها عبر فيسبوك، صورة للفنانة دينا حايك، ارفقتها بالتعليق التالي: “دينا حايك من ٢٥ تموز مختفية وبطلبها تلفون وما بترد! يعني في شي.. قلبي هيك بيقول”. وتابعت: “الله يحميها ويبعتلا السلامة والرحمة والعافية.. وإنتو معي اطلبولا الخير من رب العالمين”.
أفادت معلومات للـLBCI أن دائرة التتفيذ في بيروت ألقت حجزاً احتياطياً على املاك النائب علي حسن خليل بقيمة ١٠٠ مليار ليرة نتيجة دعوى مقدمة ضد خليل والنائب غازي زعيتر من قبل مكتب الادعاء في نقابة المحامين بوكالته عن اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت.
أصدر وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام،” في اطار عمل الوزارة الرقابي المتواصل لحماية المستهلك، وحفاظا على الامن الغذائي وصحة اللبنانيين والمقيمين، قرارا قضى بتعليق التداول بسلعة اللبنة التي تحمل العلامة التجارية “الاميرة تعنايل” لعدم مطابقتها المواصفة القياسية اللبنانية رقم 1999:23 (مواصفة اللبنة) لناحية وجود مادة النشاء. وطلب من المعمل المصنع لهذه العلامة سحب منتجاته من الاسواق اللبنانية خلال 3 ايام تمهيدا لتلفها”.
تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة وارفقوها بالتعليق التالي: “أحدهم يكسر صحنًا على رأس ابن المغني اللبناني راغب علامة خلال تواجده في أحد أماكن السهر”.
تقدّم النائب زياد الحواط بإقتراح قانون معجّل مكرّر يرمي إلى تعديل مواد من ” قانون النقد والتسليف وانشاء المصرف المركزي ” ، من شأنه في حال إقراره إيجاد حل للصعوبات التي يواجهها اللبنانيون في التعامل بالنقد الوطني نتيجة تدّني سعر صرف الليرة . الإقتراح يجيز إصدار أوراق نقدية من فئات أكبر من ال ١٠٠ ألف ليرة . وهو يوفّر حلولاً عمليّة بعدما أصبح مجمل التعامل في لبنان يتمّ بالأوراق النقديّة ، وغابت نسبيّاً عن الأسواق وسائل الدفع الأخرى كالشيكات والتحاويل المصرفية وبطاقات الإئتمان . ٧