الكاتب: Joyce Houeiss

أفادت معلومات mtv أن هناك آلية جديدة يتبعها مصرف لبنان في دفع مستحقات بواخر البنزين للشركات المستوردة للنفط تنذر بأزمة محروقات في الأيام المقبلة.

لوحظ أنّ رئيس الحكومة السابق حسان دياب متوقّف عن ممارسة أيّ عمل منذ فترة، ما يطرح علامات استفهام حول مصادر دخله وما إذا كانت الفترة التي أمضاها في رئاسة الحكومة سمحت له بتجميع مبلغٍ ماليّ كبير، خصوصاً أنّ وضعه الاجتماعي كان عاديّاً قبل تولّي منصبه.

حلّت الإعلامية والممثلة لمى لوند والإعلامي والإعلامي إيلي مرعب ضيفين على الإعلامي إيلي مكرزل ضمن برنام “بلا نق” عبر الصفحة الرسمية لإيلي عبر اليوتيوب، وتضمنت الحلقة مواقف ممتعة. لوند رفضت المقارنة بين التمثيل والإعلام لناحية النق، خصوصًا وأنه في الإعلام “المجال يكون مفتوحًا لمزيد من النق”، وكشفت عن أن زملاءها في عالم الصباح سابقًا “كانوا ينقوا” وفضحت كيف كانت تتصرف. من جهته أشار إيلي مرعب إلى أن المشاهير يماطلون في الردّ وهذا ما يدفعه للنق وتشغيل الـreminder لدفعهم للردّ، وكشف أنه يشعر بالعذاب إذا أجبر على التعامل مع شخص “بنق”. للحصول على إجابة على الأسئلة ومعرفة تفاصيل الحلقة يمكنكم متابعتها…

انتهت عملية احتجاز الرهائن في مصرف “فيدرل بنك” بسلام، بعد افراج صاحب الوديعة بسام الحاج حسين عن الموظفين المحتجزين وخروجهم دون تعرضهم لأي أذى. وعقب الافراج عن الرهائن خرج الحاج حسين من داخل البنك وسط هرج ومرج من قبل عدد من المودعين أمام المصرف، الذي غادر بسيارة شقيقه البيضاء حيث يظهر مرتدياً قميصاً أزرق اللون. وأفادت معلومات صحفية أن الحاج حسين غادر المصرف بعد حصوله على مبلغ 30 ألف دولار.

شاهد بالفيديو لحظة خروج بعض المحتجزين من فدرال بنك في الحمرا بعض وصول المفاوضين إلى حلّ مع المواطن الذي يحتجز الرهائن.

وافق مجلس الوزاء العراقي على تمديد اتّفاق بيع الفيول للبنان وهو الفيول الذي يتم إستعماله لتأمين التغذية بالتيار الكهربائي.

بعد دخول أحد المودعين المسلحين إلى مصرف “فيدرال بنك” في الحمراء وإحتجازه الرهائن، قال رئيس إتحاد نقابة موظفي المصارف لقناة “الجديد” إنّ “كل ما نريده أن تنتهي هذه الحادثة بسلام”. وأشار الى أننا “لن نلجأ إلى الإضراب لأنه “لا بقدم ولا بأخر”.

صدر عن نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجرة البيان الآتي: تؤيد نقابة مالكي العقارات والأبنية المؤجرة التحركات التي يقوم بها المودعون في المصارف دفاعًا عن أموالهم التي تحتجزها المصارف، بغض النظر عن الأسباب والدوافع، وبخاصة في ظل الظروف المالية الصعبة التي تشهدها البلاد، مع العلم أنها ترفض تحميل المسؤولية إلى الموظفين. وتذكر بإن قضية المودعين تتساوى مع قضية المالكين القدامى الذين تُحتجز أموالهم التي استثمروها في المباني القديمة المؤجرة، فإذا بالدولة عبر قانون الإيجارات القديمة السكنية وغير السكنية، تصادر الأملاك لمصلحة المستأجرين ولفترة تجاوزت الأربعين عامًا. وهنا نسأل: ألم يحن الوقت لتحرير هذه الإيجارات؟ وفي الاطار نحذر من حوادث امنية شبيهة…

كشفت قناة سكاي نيوز عربية أن عشرات المودعين وصلوا إلى محيط المصرف الذي يشهد حادث احتجاز رهائن تضامناً مع المسلح.و قد أطلقت دعوات الى جميع المودعين التحرك فورا والنزول على الارض “واقتحام البنوك ورد اموالكم بالقوة غير هيك ما رح تاخود مصرياتك صار الوقت نتحرك فورا”.

تأخرّ صرف رواتب موظفي القطاع العامّ بسبب خارج عن إرادة “وزارة المالية” والذي تسبّب به إضراب الموظفّين، وفي السياق عَلِم “ليبانون ديبايت” أنّ “مُديرية الصرفيّات أنْهت جميع مُعاملات رواتب القطاع العامّ وقد تمّ تحويلها إلى مديرية الخزينة”، وتؤكّد المعلومات بأنّ “الرواتب ستكون جاهزة إعتبارًا من الثلاثاء المُقبل أيّ اليوم الذي يلي العطلة الرسميّة بمُناسبة عيد إنتقال السيّدة العذراء”.