تسجيل في آخر الأخبار
إبقَ على إطلاع بآخر الأخبار والتطورات عبر التسجيل في صحيفتنا الإلكترونية
- من جديد… تحذير إسرائيلي الى سكان هذه المناطق في الضاحية الجنوبيّة
- فيديو من بئر العبد بعد الغارات: مشاهد لا تُصدّق
- رسالة إيرانية واضحة إلى لبنان… هذا هو مضمونها!
- عدد من التحذيرات لسكان هذه المناطق اللبنانية
- بالفيديو: الضاحية… ساحة حربٍ حقيقية!
- صحافيان يستقيلان من “الأخبار”
- إقفال مغارة جعيتا… لهذا السبب!
- بالفيديو: غارة عنيفة… والنوافذ تتطاير
الكاتب: Joyce Houeiss
كشفت قناة سكاي نيوز عربية أن عشرات المودعين وصلوا إلى محيط المصرف الذي يشهد حادث احتجاز رهائن تضامناً مع المسلح.و قد أطلقت دعوات الى جميع المودعين التحرك فورا والنزول على الارض “واقتحام البنوك ورد اموالكم بالقوة غير هيك ما رح تاخود مصرياتك صار الوقت نتحرك فورا”.
تأخرّ صرف رواتب موظفي القطاع العامّ بسبب خارج عن إرادة “وزارة المالية” والذي تسبّب به إضراب الموظفّين، وفي السياق عَلِم “ليبانون ديبايت” أنّ “مُديرية الصرفيّات أنْهت جميع مُعاملات رواتب القطاع العامّ وقد تمّ تحويلها إلى مديرية الخزينة”، وتؤكّد المعلومات بأنّ “الرواتب ستكون جاهزة إعتبارًا من الثلاثاء المُقبل أيّ اليوم الذي يلي العطلة الرسميّة بمُناسبة عيد إنتقال السيّدة العذراء”.
قبلت النيابة العامة التمييزية الإخبار المقدّم من قبل وليم نون، شقيق الشهيد جو نون، بحق عدد من الشخصيات الأمنية والقضائية والسياسية. ووفقًا لمعلومات “ليبانون ديبايت”، فإن الإخبار، تضمّن من القضاء أسماء كل من: القضاة ميسم نويري، جورج عطية، سمير حمود، غسان عويدات، جاد معلوف، بيتر جرمانوس، شربل ابو سمرا، بالإضافة الى قضاة هيئة القضايا. ومن الأمنيين، تضمّن الإخبار أسماء كل من، مدير عام المانيفست في الجمارك جرجس مدوّر، رئيس دائرة الدراسات في المجلس الأعلى للجمارك هشام بو ابراهيم، رئيس المجلس الأعلى للجمارك أسعد طفيلي، مدير عام الجمارك بالتكليف ريمون خوري. إضافة الى العمداء في الجيش اللبناني إدمون فاضل، كميل ضاهر،…
شاهدوا فيديو متداول من داخل “فدرال بنك” في منطقة الحمرا حيث يحتجز أحد المواطنين الموظفين وبعض العملاء بقوة السلاح طالباً تسليمه أمواله ويهدد بإحراق نفسه والمصرف.. وقد حضرت القوى الأمنية وعمل الجيش على تطويق المكان.
تعرض فرع “فدرال بنك” في منطقة الحمرا, اليوم الخميس, إلى عملية احتجاز للموظفين وبعض العملاء حيث دخل شخص مسلّح طالب بتسليمه أمواله وبحوذته مادة شديدة الالتهاب مهددًا بإشعال نفسه ومن في الفرع, وقد أطلق لغاية تاريخه 3 طلقات. وحضرت القوى الأمنية, ولكنها لم تدخل الى الفرع بسبب إقفاله من المعتدي. وتشير المعلومات, الى أنَّ الموضوع يحتاج إلى تدخل سريع كما يحتاج إلى متابعة دقيقة من قبل الأجهزة الأمنية. وهناك مطالبة عاجلة لإرسال سيارة إسعاف ووسيارة تابعة لفوج الإطفاء.
وسط زحمة الحياة والشوارع معاناة تختبئ خلف الجدران. إنه حال المرضى في لبنان، الذين لا يسعون لتأمين حبة واحدة من الدواء تقيهم تفاقم حالتهم سوءًا. ومرضى السرطان ليسوا ببعيدين عن هذا الوضع، من صيدلية إلى صيدلية إلى مركز صحي، علّلهم يستطيعون تأمين علاجهم، ومن أعطيته السبب يلجأ إلى تأمين العلاج من الخارج بما تبقى من مدخراته علّه يجنب نفسه المرض. بودكاست يعرض الواقع الأليم لهؤلاء والدولة في غيبوبة ولا حلول مطروحة في الأفق. إعداد جويس الحويس
كتب حسين درويش في الشرق الاوسط توسّعت عمليات التهريب على المعابر غير الشرعية بين لبنان وسوريا على مساحة كبيرة من مجمل مساحة الحدود اللبنانية السورية في شرق لبنان والبالغة 375 كيلومتراً، في الفترة الأخيرة، حيث استعاد المهربون نشاطهم الذي توسع من المحروقات والخضراوات والماشية، وصولاً إلى الخبز والسجائر ومستلزمات العمليات التجميلية. ويستفيد المهربون من قانون «قيصر» الذي يمنع الشركات من توريد السلع المستوردة إلى الداخل السوري، كما يستفيدون من فوارق الأسعار بين لبنان وسوريا، وخصوصاً في السلع المستوردة التي لا تشملها الصناعات السورية، بموازاة شح في المواد الأساسية في السوق السوري مثل المحروقات ومستلزمات طبية استثنائية غير أساسية، مثل حقن…
انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشخص لبناني يشرح كيف تتم عملية استخراج المازوت والكاز من البلاستيك. شاهدوا الفيديو المرفق
اقلقت الاعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، جمهور ومحبي الفنانة اللبنانية دينا حايك، اذ اعلنت خبر اختفائها. وفي التفاصيل، نشرت نضال الاحمدية على حسابها عبر فيسبوك، صورة للفنانة دينا حايك، ارفقتها بالتعليق التالي: “دينا حايك من ٢٥ تموز مختفية وبطلبها تلفون وما بترد! يعني في شي.. قلبي هيك بيقول”. وتابعت: “الله يحميها ويبعتلا السلامة والرحمة والعافية.. وإنتو معي اطلبولا الخير من رب العالمين”.
أفادت معلومات للـLBCI أن دائرة التتفيذ في بيروت ألقت حجزاً احتياطياً على املاك النائب علي حسن خليل بقيمة ١٠٠ مليار ليرة نتيجة دعوى مقدمة ضد خليل والنائب غازي زعيتر من قبل مكتب الادعاء في نقابة المحامين بوكالته عن اهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت.