الكاتب: Joyce Houeiss

نشر المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي تغريدة على منصة X جاء فيها ما يلي: “‏‎#عاجل ‼️ انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في بيروت إلى جميع المتواجدين في المباني المحددة في الخرائط المحددة والمباني المجاورة لها في الأحياء التالية: ⭕️الليلكي ⭕️حارة حريك ⭕️برج البراجنة أنتم متواجدون بالقرب من مصالح ومنشآت تابعة لحزب الله الإرهابي ولذلك سوف يعمل جيش الدفاع ضدها بقوة. من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء المباني فورًا وبالابتداء عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر”. #عاجل ‼️ انذار عاجل إلى سكان الضاحية الجنوبية في بيروت إلى جميع المتواجدين في المباني المحددة في الخرائط المحددة…

صدر عن خلية متابعة شؤون النازحين في زغرتا البيان الآتي:  تتناقل بعض المجموعات عبر تطبيق “الواتساب” كما بعض المواقع الإلكترونية خبرا مفاده أنه تم تبليغ سكان أحد المباني في زغرتا بمغادرته من قبل العدوّ الإسرائيلي بسبب تواجد شخصيات قيادية تابعة لـ”حزب الله”. في هذا السياق يهم الخلية أن تنفي جملة وتفصيلا ما يتم الترويج له مؤكدة أنها حرصت ومنذ اللحظة الأولى لاستقبال أهالينا النازحين على ألا يشكل هذا الاستقبال خطرا على النازحين وعلى أهالي قضاء زغرتا.  كما ستلاحق الخلية، قانونيا مطلقي هذه الشائعات المغرضة التي تعرض أهلنا للخطر وتضرب التفاف اللبنانيين حول بعضهم البعض.

شاهدوا بالصورة الجيش الاسرائيلي يمشط أطراف كفرشوبا. ومن المتوقع أن تطال العملية البرية الإسرائيلية المحدودة قرى قريبة مثل العديسة وكفركلا والخيام.

كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” أن عمق وجودة المعلومات الاستخباراتية ساعد إسرائيل في توجيه ضربات قاسية لحزب الله. وأشارت إلى أن تدخل حزب الله في الحرب التي دارت في سوريا كشف الكثير من أوراقه، والذي مكن إسرائيل من اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله. خلال حربها مع حزب الله، عام 2006، حاولت تل أبيب قتل نصر الله 3 مرات، وأخطأت إحدى الغارات الجوية هدفها، بسبب أنه غادر الموقع قبل الضربة بقليل، أما المحاولتان الأخرتان، فقد فشلتا في اختراق التحصينات الخرسانية لمخبئه تحت الأرض. ومنذ ذلك الحين، وسعت الاستخبارات الإسرائيلية نطاق المراقبة، وقامت الوحدة المتقدمة 8200 ومديرية الاستخبارات العسكرية أمان،…