الكاتب: Elie Moukarzel

اليكم بالفيديو اللحظات الأولى لإنقاذ شاب ووالدته من تحت أنقاض بناء ‎الريحاوي بمدينة ‎جبلة بعد مرور خمسة أيام على انهيار المبنى إثر ‎الزلزال. الصليب الأحمر اللبناني بعد 5 أيام من الزلزال ينقذ سيدة وابنها في بناء الريحاوي، جبلة.

قراءة المزيد

كتب نادر حجاز في موقع mtv: قطاع الاتصالات في لبنان كان من أول القطاعات التي بادرت الى تعديل تعرفتها الرسمية ورفعها بما يتناسب مع تغيّر سعر الصرف الرسمي، وفق سعر منصة “صيرفة”، وذلك بحجة ارتفاع أسعار المحروقات وضرورة اعتماد سعر السوق لتأمين استمرارية القطاع وخدمات الانترنت والاتصالات. وكالعادة، فان العجيب في هذا البلد أن الخدمات العامة لا ترتقي الى المستوى المطلوب ولا تلبي حاجات المواطنين الذين غالباً ما يلتزمون بدفع الرسوم والضرائب، فتكون النتيجة صفر رغم زيادة الاسعار. هذا هو حال اللبنانيين في عدد من المناطق مع سنترالات “أوجيرو” الخارجة عن الخدمة. ومثال على ذلك الشكوى التي تلقاها موقع mtv…

قراءة المزيد

غرّد المدير العام لهيئة “اوجيرو” عماد كريدية عبر حسابه على “تويتر”: “الزلزال الذي ضرب المنطقة قد يكون تسبب بضرر على كابل الألياف الضوئية الذي يربط لبنان بقبرص CADMOS 1 وذلك على بعد ٩ كم في البحر من منطقة الجديدة.. حركة الإنترنت لم تتأثر حتى اللحظة.. فرقنا تتابع الأمر عن كثب للمعالجة”.

قراءة المزيد

منذ استحواذ الملياردير الأميركي إيلون ماسك على «العصفور الأزرق» بصفقةٍ مليارية، وهو يحاول جعله بطريقةٍ أو بأخرى مربحاً للغاية، وكان من بين أولى قراراته بهذا الشأن، أن علامة التوثيق أو ما يُعرف بـ «الشارة الزرقاء» لن تكون مجانيةً لمن يريد امتلاكها، إذ يتوجب عليه أن يدفع مبلغ 8 دولارات شهرياً. ولكن وبعد أشهرٍ على هذا القرار، رأى الملياردير الأميركي أن هذا المبلغ لا يناسب الجميع، حيث أن الشركات والعلامات التجارية التي تمتلك حساباتٍ على «تويتر» عليها أن تدفع المزيد من الأموال للاحتفاظ بهذه العلامة. وبهذا الشأن، أعلن ماسك أنه لا يزال بإمكان الشركات امتلاك علامة التوثيق التي تؤكد لمتابعيها شرعيتها،…

قراءة المزيد

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه، البيان الآتي: “بتاريخ 7/ 2/ 2023، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة القرعون – البقاع الغربي السوري (ح.ر.) لقيامه بسرقة قطع بدل للسيارات وكمية من المحروقات من داخل مقلع أحجار يعمل فيه ومن أماكن أخرى في البلدة. ضُبطت في حوزته خزنة حديدية بداخلها كمية من الذهب ومبالغ مالية كبيرة بالليرة اللبنانية والعملات ‏الأجنبية، وعدد من الهواتف الخلوية بالإضافة إلى 278 صاعق تفجير. وتبين أنه باع كمية من النحاس ‏المسروق إلى مالك بورة للخردة في طرابلس، كما قام بتهريب شخصين من لبنان عبر البحر.‏ وسلّمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص”.

قراءة المزيد