أكدت مصادر عليمة لـ”المدن” أن تغييرات جذرية قد تطرأ على آلية العمل في مؤسسة القرض الحسن، بحيث سيُصار إلى إلغاء كل ما من شأنه إبقاء عمل المؤسسة مماثلًا للعمل المصرفي. وسيُوقَف العمل بالشيكات وبسحب الأموال عبر ماكينات الـATM، لتتحول المؤسسة إلى جهة تُعنى بالمساعدات الاجتماعية.وتأتي هذه الخطوات في أعقاب الضغوط التي مارسها وفد وزارة الخزانة الأميركية على الحكومة اللبنانية لسحب الترخيص من “القرض الحسن”، تحت طائلة فرض العقوبات.

شاركها.

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version