اتجهت الأنظار طوال الأيام الماضية إلى مستوى الحضور الرسمي، كما المشاركة الخارجية، في تشييع الأمينين العامين السابقين لحزب الله السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين. فمَن كان أبرز الحاضرين في المدينة الرياضية؟

تقدّم المشيّعين رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي مثّل أيضاً رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، إضافة إلى وزير العمل محمد حيدر ممثلاً رئيس الحكومة نواف سلام.

وأما أبرز السياسيين المشاركين فكان رئيس تيار المردة سليمان فرنجية ورئيس الجمهورية السابق إميل لحود.

وعلى المستوى الخارجي، كان الحضور الإيراني هو الأكبر، من خلال مشاركة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، ممثلاً عن الرئيس الإيراني، رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف.

هذا إضافة إلى عائلات عدد من الشخصيات الإيرانية البارزة، بما في ذلك عائلات الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية السابق حسين أمير عبد اللهيان، والقائد السابق لقوات “فيلق القدس”، قاسم سليماني. بالإضافة إلى مستشار الرئيس الإيراني محسن رضائي، وشخصيات قضائية مع الوفد الرسمي الذي يضم ما يقارب 40 نائباً.

وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، حضر وفد عراقي كبير ضم شخصيات سياسية ودينية وإعلامية إلى مطار بيروت للمشاركة في مراسم التشييع، كما وفود يمنية.

شاركها.

التعليقات مغلقة.

Exit mobile version