تعليقًا على مواصلة تهريب السلاح، تقول مصادر إن سلاح “حزب اللّه” يواصل لعب دوره المدمّر، فهو يجرّ البلاد من حرب إلى حرب، ويشرّع السماء أمام العربدة الإسرائيلية ويمنح تل أبيب الذريعة الذهبية لتوسيع عدوانها. يضيف المصدر، لم يعد هذا السلاح مقاومة بل سرطانًا سياسيًا وعسكريًا ينهش ما تبقى من جسد الدولة ومؤسساتها ويشلّ قدرتها على التفاوض. ويتابع المصدر، إن الإنذارات الأميركية تقول بوضوح ما أكّده الرئيس نواف سلام في حديث صحافي: “لا خلاص للبنان إلّا بحصرية السلاح بيد الشرعية، ولا قيام لسيادة تشاركها فيها الميليشيا”.
أخبار شائعة
- رصاصة تودي بحياة “أبو طارق”… الفلتان الأمني يتمدّد شمالًا!
- الجيش: توقيف مواطن بتهمة الاتجار بمعدات عسكرية من دون ترخيص
- في عمشيت نداء عاجل… ودعوة للوزارة المعنية للتحرك
- الشويفات تحت المراقبة… مكتب مكافحة الإرهاب يطيح بشبكة ترويج
- خريفٌ مستقرّ في آخر أيّام تشرين
- تطورات جديدة في جريمة سن الفيل!
- بلاسخارت: لبنان أكّد ألا عودة إلى الوراء والأمم المتحدة تقف إلى جانب الدولة
- جدولٌ جديد لأسعار المحروقات
